41.4% ارتفاع واردات اليابان النفطية من السعودية في يونيو 2023
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
كشفت وكالة الموارد الطبيعية والطاقة في اليابان، ارتفاع واردات النفط من السعودية 28.39 مليون برميل، بمعدل 41.4% من إجمالي الواردات في يونيو 2023، كما استوردت اليابان من دولة الإمارات العربية المتحدة 25.63 مليون برميل، بما يوازي 37.4% من إجمالي الواردات في شهر يونيو 2023.
ووفقا لتقرير الوكالة، بلغت واردات اليابان خلال يونيو نحو 68.
وجاءت الكويت في المرتبة الثالثة بكمية 6.91 مليون برميل (10.1%)، ثم قطر 3.31 مليون برميل (4.8%)، في حين استوردت اليابان من سلطنة عُمان 1.5%، أو أكثر من مليون برميل بقليل.
وجاءت بقية واردات اليابان النفطية من جنوب شرق آسيا (1.2%)، أمريكا الوسطى والجنوبية (0.7%)، والولايات المتحدة الأمريكية (0.4%) ومثلها من بروناي، ومن أوقيانوسيا (0.3%)، ما يظهر ازدياداً قياسياً تاريخياً في اعتماد اليابان على نفط الدول العربية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اليابان بترول ملیون برمیل
إقرأ أيضاً:
ترامب يدرس فرض رسوم على واردات المعادن الحرجة
أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالتحقيق في ما إذا كانت هناك حاجة لفرض رسوم جمركية جديدة على جميع واردات الولايات المتحدة من المعادن الحرجة، في تصعيد كبير في نزاعه مع شركائه التجاريين العالميين ومحاولة للضغط على الصين، رائدة تلك الصناعة.
وقع ترامب أمرا يوجه وزير التجارة هوارد لوتنيك ببدء مراجعة تتعلق بالأمن القومي بموجب المادة 232 من قانون توسيع التجارة لعام 1962. وهذا هو القانون نفسه الذي استخدمه ترامب في ولايته الأولى لفرض رسوم جمركية عالمية 25 بالمئة على الفولاذ والألمنيوم، والذي استخدمه في فبراير شباط لبدء تحقيق في رسوم محتملة على النحاس.
وقال ترامب في الأمر إن اعتماد الولايات المتحدة على واردات المعادن "يزيد من احتمال المخاطر على الأمن القومي والجاهزية الدفاعية واستقرار الأسعار والازدهار الاقتصادي والمرونة".
ويطلب الأمر من لوتنيك أن يقدم في غضون 180 يوما تقريرا إلى الرئيس بنتائجه، ومنها الحاجة لفرض رسوم جمركية.
وجاء في الأمر أن المراجعة ستقيم نقاط ضعف الولايات المتحدة في معالجة جميع المعادن الحرجة، ومنها الكوبالت والنيكل والمعادن الأرضية النادرة السبعة عشر، بالإضافة إلى اليورانيوم، وكيف يمكن للجهات الفاعلة الأجنبية أن تشوه الأسواق، وما هي الخطوات التي يمكن اتخاذها لتعزيز العرض المحلي وإعادة التدوير.
وهذه أحدث خطوة في جهود ترامب لتحفيز إنتاج المعادن في الولايات المتحدة ومعالجتها.
فرضت بكين هذا الشهر قيودا على تصدير المعادن النادرة ردا على رسوم ترامب، وهي خطوة فاقمت مخاوف مسؤولي ترامب بشأن الإمدادات.
والمعادن النادرة هي مجموعة من 17 عنصرا تستخدم في صناعات الدفاع والسيارات الكهربائية والطاقة والإلكترونيات. ولا تملك الولايات المتحدة سوى منجم واحد للمعادن النادرة، ويأتي معظم إمداداتها المعالجة من الصين.