نادي جامعة حلوان يطلق أكاديمية للكونغ فو والكيك بوكسينج
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
أعلن نادي جامعة حلوان عن "إطلاق أكاديمية للكونغ فو والكيك بوكسينج"، وذلك بعد موافقة مجلس الإدارة برئاسة الدكتور السيد قنديل، تهدف الأكاديمية إلى تعليم الأطفال والشباب مهارات الدفاع عن النفس وتعزيز لياقتهم البدنية والعقلية.
أكد الدكتور أحمد فاروق، المدير التنفيذي للنادي، أن الأكاديمية تسعى لتحقيق شعار النادي *تربية - أخلاق - تدريب - بطولات*، مشيرًا إلى أهمية هذه الرياضات في بناء الجسم وتعزيز الصحة النفسية والبدنية للمتدربين.
وتستقبل الأكاديمية المتدربين من سن 4 سنوات فما فوق، من الجنسين، وتبلغ رسوم الاشتراك الشهري 200 جنيه للأعضاء و250 جنيهًا لغير الأعضاء.
مواعيد التدريب كالتالي، السبت والثلاثاء، من الساعة 5 مساءً للمبتدئين تحت 12 سنة، و من الساعة 6 مساءً للمبتدئين فوق 12 سنة، و من الساعة 7 مساءً لجميع الأعمار (مستوى البطولات)، ويشرف على الأكاديمية المدير الفني الدكتور هيثم زكريا، و مي رضا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيد قنديل نادى جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
جامعة حلوان تطلق قافلة توعوية لمناهضة العنف ضد المرأة
نظمت جامعة حلوان قافلة توعوية شاملة بالتعاون مع المؤسسة الصديقية للخدمات الثقافية والاجتماعية في مساكن عثمان بمدينة 6 أكتوبر.
جاء ذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان والدكتور وليد السروجي نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وبإشراف الدكتورة سماح سالم مدير مركز رصد ودراسة المشكلات المجتمعية.
وشارك في القافلة وحدة مناهضة العنف ضد المرأة والمشروع القومي لمحو الأمية وتعليم الكبار في جامعة حلوان، بالإضافة إلى مشاركة منطقة وعظ القاهرة بالأزهر الشريف.
وشاركت المؤسسة الصديقية تحت رعاية الدكتور علي جمعة رئيس مجلس الأمناء وإشراف الأستاذة جيهان زكي المدير التنفيذي للمؤسسة.
وقدمت الدكتورة سماح ربيع ورشة عمل بعنوان "كوني سر قوتك" تناولت خلالها أهمية تثقيف وتوعية المرأة بحقوقها، مؤكدة على تكريم الإسلام للمرأة ورفع مكانتها في المجتمع، وضرورة التصدي لمظاهر العنف ضدها.
وناقشت الدكتورة ولاء صلاح الدين في ورشة "الفقر والعنف والأمية" أهمية تعليم المرأة ودوره في تنشئة الأسرة وحماية الأطفال، وكيف يمكن للمرأة المتعلمة المساهمة في صنع القرار والتأثير السياسي والاقتصادي.
وقدم الدكتور أحمد العربي ورشة عمل حول "لا للعنف ضد المرأة من منظور الدين"، مشيراً إلى أن الكوارث الاجتماعية والأخلاقية ترجع إلى غياب الوازع الديني، مؤكداً على أهمية التنشئة الصحيحة للأطفال والتمسك بالقيم الأسرية.
اختتمت القافلة بتقييم شامل لقياس مدى استفادة الأهالي من الورش المقدمة، وذلك في إطار فعاليات الـ16 يوماً العالمية لمناهضة العنف ضد المرأة.