أعلن الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، انطلاق المرحلة الأولى من الموجة الـ23 من حملات إزالة التعديات على أراضي أملاك الدولة التي بدأت اليوم، تحت إشراف اللجنة العليا لاستراد أراضي الدولة.

استعداد الأجهزة التنفيذية لموجة الإزالات الجديدة 

وأوضح محافظ بني سويف، خلال تصريحات صحفية اليوم، أن الأجهزة والجهات التنفيذية المعنية قد أتمت استعداداتها لبدء تنفيذ الموجة الجديدة من حملات الإزالة في ظل تنسيق مستمر بين كل الأجهزة من جهات الولاية والوحدات المحلية والجهات ذات الصلة، على مدار اليوم، من خلال غرفة العمليات بالمحافظة، مع كافة الوحدات المحلية، لمتابعة تنفيذ قرارات الإزالة على التعديات بمراكز المحافظة، مع التركيز على إزالة حالات التعدي في المهد في بداية الموجة.

جدول زمني لموجة الإزالات الجديدة

من جهته أشار السكرتير العام لمحافظة بني سويف اللواء حازم عزت، إلى أنه تنفيذا لتوجيهات المحافظ، تم عقد اجتماع تنسيقي بشأن الإعداد والتنسيق التام مع الجهات والأجهزة التنفيذية والأمنية والوحدات المحلية لتنفيذ الموجة الـ23، ووضع جدول زمنى بالتعاون مع الجهات المعنية من الوحدات المحلية وجهات الولاية، بالتنسيق مع الجهات الأمنية، يغطي مراكز المحافظة كافة.

الموجة الـ23 لحملة إزالة التعديات

يشار إلى أن تنفيذ الموجة الجديدة من حملات الإزالة تتم على 3 مراحل، تبدأ المرحلة الأولى في الفترة من 6 حتى 26 يوليو الجاري، تليها المرحلة الثانية في من 3 إلى 23 أغسطس، وتختتم بالمرحلة الثالثة في الفترة من 31 أغسطس حتى20 سبتمبر 2024.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إزالة التعديات بني سويف محافظ بني سويف اراضي أملاك الدولة الأراضي الزراعية الموجة الـ23 بنی سویف

إقرأ أيضاً:

هآرتس : عثرات كثيرة متوقع حدوثها خلال تنفيذ صفقة التبادل

قال المحلل العسكري لصحيفة هآرتس الإسرائيلية عاموس هرئيل ، اليوم الأحد 19 يناير 2025 ، إن عثرات كثيرة متوقع حدوثها خلال تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق صفقة التبادل بين إسرائيل و حماس .

وأضاف :" على الأرجح أن قيادة حماس وعناصرهم الذين يحتجزون المخطوفين يواجهون صعوبة في الاتصالات بينهم وما زالوا يتخوفون من اعتراض اتصالاتهم".

وتابع "ليس مستبعدا أن الفلسطينيين يضيفون إلى ذلك حربا نفسية".

وتابع أن "تعامل حماس مع هذا الحدث مختلف (عن تعامل إسرائيل معه)، فبالنسبة لقيادة حماس، يوجد هنا هدف، وهو تحرير عدد كبير من الأسرى (الفلسطينيين)، وسيتسع هذا الهدف بشكل كبير في المرحلة الثانية وسيصور على أنه دليل على انتصار مفترض حققه سكان غزة في الحرب".

وأشار هرئيل إلى أن الحكومة الإسرائيلية صادقت، ليلة الجمعة – السبت، على الاتفاق، "لكن تفاصيل كثيرة فيه بقيت سرية ويبدو أنها تختبئ في ملاحق القرار، وحجم الشفافية الذي يحظى به الجمهور الإسرائيلي من الحكومة ليس ملائما لنظام ديمقراطي، وحتى لو كان ذلك خلال حرب".

وفي ظل معارضة وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، للاتفاق مع حماس وتهديده بالانسحاب من الحكومة في حال عدم استئناف الحرب على غزة بعد انتهاء المرحلة الأولى من تبادل الأسرى، فيما استقال وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، ووزراء حزبه، من الحكومة، اليوم، احتجاجا على مصادقة الحكومة على الاتفاق وبدء تنفيذه، "يلمح نتنياهو لسموتريتش، وخلافا للرسائل التي نقلها إلى ترامب، بأنه بعد استكمال المرحلة الأولى، سيتم إيجاد الذريعة للعودة إلى القتال لأن حماس لن تستوفي تعهداتها"، وفقا لهرئيل.

وأضاف أن "نتنياهو يدعي أن بحوزته ضمانات قاطعة من الأميركيين لدعم عودة إسرائيل إلى القتال، إذا فشلت المفاوضات. لكن من سيقرر أن المفاوضات فشلت ومن المسؤول عن ذلك؟ فحتى الآن، على الأقل، ترامب يسير إلى رغبته باستكمال صفقة المخطوفين وإنهاء الحرب في غزة والتقدم نحو ما يهمه فعلا في المنطقة، وهو صفقة سعودية، ولجم النووي الإيراني وأن يفوز بجائزة نوبل للسلام".

وتابع أن السؤال الآن هو "ما إذا كان نتنياهو وسموتريتش يخدعان بعضهما، أو يخدعان الجمهور، أو أنهما يقصدان بجدية ما يقولان. وهذه ليست المرة الأولى في مسيرته الطويلة، يقول رئيس الحكومة لكل طرف ما يريد أن يسمعه، ويستند في ذلك إلى خطأ مستقبلي من جانب حماس ليعفيه من مواجهة التناقضات في أقواله".

واعتبر هرئيل أنه "بالرغم من عدم رغبة نتنياهو في التقدم نحو المرحلة الثانية، فإن ثمة عاملَين أساسيين سيمارسان ضغطا مضادا من أجل تنفيذ الصفقة بكاملها، وهما الإدارة الأميركية والرأي العام الإسرائيلي. فعندما يعود المخطوفون الأوائل، ويجمعون في مرحلة ما قواهم كي يتحدثوا عن الفظائع التي مروا بها في الأسر، يبدو أن معظم الجمهور سيقتنع أكثر بالضرورة الملحة لإنقاذ المتبقين في الأنفاق من أيدي حماس. وهذا سيكون أمرا صائبا بالرغم من أن المرحلة الثانية يتوقع أن تشمل آلاف الأسرى وقياداتهم".

وتوقع هرئيل أنه "إذا أرغم ترامب نتنياهو بالتقدم إلى المرحلة الثانية، سيواجه الائتلاف صعوبة في البقاء. وفي جميع الأحوال، يواجه نتنياهو مخاطر سياسية أخرى، ستنضج في نهاية المرحلة الأولى، وفي مقدمتها المصاعب المستمرة بتمرير قانون التهرب من الخدمة العسكرية للحريديين، والمشاكل الناجمة عن ذلك بالنسبة لتمرير ميزانية الدولة الجديدة، والذي بدونه تمريره ستسقط الحكومة (أوتوماتيكيا) في نهاية آذار/مارس".

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية استقالة بن غفير ووزراء حزبه من الحكومة الإسرائيلية محدث: الجيش الإسرائيلي يعلن استعادة رفات جندي مُحتجز في غزة منذ 2014 الجيش الإسرائيلي يدفع بسبع سرايا إلى الضفة الغربية الأكثر قراءة وزير الأوقاف يوقع مع وزير الحج السعودي بروتوكول الحج أبو عفش: نسبة كبيرة من المواطنين في غزة يعانون من اضطراب نفسي خاصة الأطفال تمديد اعتقال الدكتور أبو صفية حتى 13 فبراير ومنع المحامي من لقائه صحة غزة تنشر أحدث إحصائية لأعداد شهداء العدوان الإسرائيلي عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • حفاظًا على أرواح المواطنين.. تنفيذ قرار إزالة لمنزل آيل للسقوط بحي ثانِ الإسماعيلية
  • متابعة تنفيذ المرحلة الأولى من «مبادرة الإسكان»
  • ختام الموجة الـ24 لإزالة التعديات على الأراضي الزراعية بالأقصر
  • حملة لإزالة التعديات على الأراضى الزراعية بنجع حمادى
  • 7 معلومات عن مدينة رفح الجديدة.. بدء تسليم عقود وحدات المرحلة الأولى اليوم
  • مراحل تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادى الأسرى بين حماس والاحتلال
  • محافظ بورسعيد يتابع سير عمل المرحلة الثانية لإزالة أكوام الرتش بحي المناخ
  • محافظ الجيزة يتابع تنفيذ المرحلة الأولى لتشجير الطريق الدائري
  • تفاصيل خطة تنفيذ اتفاق غزة في المرحلة الأولى
  • هآرتس : عثرات كثيرة متوقع حدوثها خلال تنفيذ صفقة التبادل