عماد زيادة ضيف عمرو الليثي في برنامج "واحد من الناس".. الإتنين
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
يحل الفنان عماد زيادة، ضيف الإعلامي د. عمرو الليثي، في حلقة خاصة من برنامج واحد من الناس، في العاشرة مساء الاثنين المقبل، علي شاشة الحياة.
ويتناول اللقاء الكشف عن تألق عماد زيادة، في آخر أعماله الفنية "نعمة الافوكاتو "، وكيف تم ترشيحه وهل سيكون نقلة في مسيرته الفنية، وايضاً يتحدث عن علاقته بالمخرج محمد سامي ، وبدايته الفنيه من خلال مسرحية بودي جارد مع الزعيم عادل امام.
كما يتحدث عماد زيادة، عن علاقته بالفنان محمد رمضان، ومشاركته له في العديد من الأعمال وقيامه بإنتاج مسرحية اهلا رمضان، وكيف يري الهجوم عليه في السوشيال ميديا ورأيه في جملة " نمبر ١".
كما تتناول الحلقة الحديث عن حياته الخاصة وزواجه من بنت خاله، وأبناءه وأسرته واخر مشاريعه الفنيه.
وفي نفس الحلقة يستضيف الليثي، والدة الطفلة التي لديها ضمور عضلي شوكي وحالتها الحرجة.
وايضاً يستضيف البرنامج، الام التي دعت علي اولادها وقالت "يا رب يطلعوا في خشبة واحدة " وبالفعل ماتوا في يوم واحد.
يذاع برنامج واحد من الناس الاتنين في العاشرة مساء علي الحياة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان عماد زيادة عمرو الليثي برنامج واحد من الناس شاشة الحياة عماد زيادة نعمة الأفوكاتو عماد زیادة
إقرأ أيضاً:
بعد 16 عامًا.. انفصلت عن زوجها بسبب علاقته بصورة زائفة
#سواليف
انفصل #زوجان في #الستينات من عمرهما بعد أن اكتشفت الزوجة “علاقة عاطفية إلكترونية” جمعت شريكها بمحتالة كانت #تنتحل #شخصية #عارضة_أزياء.
بدأت القصة حين لاحظت سارة دالغليش (61 عامًا)، المقيمة في بلفاست، تغييرات غير مبررة في مدفوعات بطاقتهما الائتمانية المشتركة.
وعند مواجهة زوجها زوجها كلايف (67 عامًا)، اعترف بأنه أرسل أموالًا لامرأة أمريكية ظنّ أنه في علاقة معها.
انفصلت عن زوجها بسبب علاقتة بصورة زائفة
مقالات ذات صلةسارة، التي تعمل إدارية، صُدمت حين علمت أن المرأة كانت قد تواصلت مع كلايف عبر فيسبوك، متظاهرة بأنها من مشجعات فريقه المفضل، “ويغان أثلتيك”، ثم نقلت الحديث إلى تطبيق مراسلة آخر.
وادّعت المرأة التي كانت تنتحل شخصية العارضة “صوفي دازل” أنها تعيش في واشنطن دي سي وتحتاج أموالًا لعلاج جدتها المريضة.
وخلال 3 أشهر، أرسل كلايف لها ما يعادل 2700 دولار عبر بطاقات هدايا، كما قام بالبحث عن تذاكر سفر إلى الولايات المتحدة لزيارتها.
وعندما واجهت سارة المحتالة بنفسها باستخدام حساب مزيف، طلبت منها المال خلال عشر دقائق من بدء الحديث.
ورغم تحذيرات سارة، لم يقتنع كلايف بأنه وقع ضحية لعملية احتيال إلا بعد مشاهدة برنامج تلفزيوني يعرض قصصًا مشابهة.
وقال كلايف: “أدركت أنني كنت مخدوعًا وشعرت بالخجل. لم أكن أبدًا غير مخلص لسارة، لكننا كنا قد ابتعدنا عاطفيًا، ما جعلني عرضة لهذه الخديعة.”
وانتهت العلاقة الزوجية بينهما رغم محاولات كلايف للاعتذار وإصلاح الأمور، وانتقل كلايف إلى بورتسموث، مسقط رأسه، بينما بقيت سارة في بلفاست.