تباين آراء طلاب الثانوية العامة حول امتحاني الكيمياء والجغرافيا في بورسعيد
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدى طلاب الثانوية العامة في محافظة بورسعيد، اليوم السبت، امتحان مادتي الكيمياء لشعبتي العلوم والرياضيات والجغرافيا للشعبة الأدبية، في سابع أيام الامتحانات، وذلك بإجمالي 5872 طالبا وطالبة موزعين على 15 لجنة أساسية.
آراء طلاب الثانوية العامة حول امتحان الكيمياء والجغرافيا في بورسعيدوتباينت آراء طلاب الثانوية العامة حول مستوى الامتحان، حيث وصف بعض الطلاب امتحان الكيمياء أنه أرحم من امتحان الفيزياء، بينما تحدث آخرون عن وجود صعوبة في أسئلة الدرجتين وسؤال رسمة الأكسدة.
كما تباينت أيضا أراء طلاب الشعبة الأدبية حول امتحان الجغرافيا، حيث وصفه معظمهم أنه سهل او متوسط المستوى، بينما وصفه آخرون بـ "الصعب".
وكثفت مديرية أمن بورسعيد، برئاسة اللواء مازن صبري، من تواجدها بمحيط لجان امتحانات الثانوية العامة لتأمين العملية الامتحانية، فضلًا عن انتشار الدوريات الأمنية الثابتة والمتحركة في كافة الأحياء بالإضافة إلى رجال المرور لتسيير الحركة المرورية ومنع تكدس السيارات لضمان وصول الطلاب والطالبات بكل سهولة ويسر إلى لجان الامتحانات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الثانوية العامة الجغرافيا الكيمياء الفيزياء بورسعيد
إقرأ أيضاً:
ميدو: الزمالك لن يتنازل عن حقوقه أمام الظلم التحكيمي
أكد أحمد حسام ميدو، نجم الزمالك السابق، خلال ظهوره في برنامج "زملكاوي" على قناة الزمالك، أن النادي لن يتهاون في الدفاع عن حقوقه أمام ما وصفه بـ"الظلم التحكيمي" الذي يتعرض له الفريق في مباريات الدوري المصري.
وكشف ميدو عن تواصله مع هاني أبوريدة، عضو الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، لمناقشة ملف الأخطاء التحكيمية التي شهدتها مباريات الزمالك، مطالباً بضرورة فرض عقوبات رادعة على الحكام المتسببين في هذه الأخطاء.
وأوضح ميدو أن أبوريدة وعده بعقد جلسة لمناقشة هذا الملف بشكل كامل فور عودته من الخارج، مشدداً على أن الزمالك لا يطلب سوى العدالة التحكيمية، دون أي امتيازات إضافية.
وأشار ميدو إلى أن إدارة الزمالك لديها اتجاه قوي لتقديم شكوى رسمية إلى الفيفا، في حال استمرار ما وصفه بـ"الكوارث التحكيمية"، مؤكداً امتلاكه ملفاً كاملاً يوثق جميع الأخطاء التحكيمية التي تعرض لها الفريق في المباريات الماضية.
وأضاف ميدو: "دورنا هو الحفاظ على حقوق الزمالك، وإذا لم نأخذ حقوقنا بالطرق المحلية، فلن نتردد في اللجوء إلى الفيفا".