لاعب مات مرتين.. تسلسل زمني لمعاناة أحمد رفعت مع مرضه الغامض
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثارت وفاة اللاعب أحمد رفعت، لاعب نادي مودرن سبورت، حالة من الحزن العميق في الأوساط الرياضية، وبين جمهور الكرة المصرية من الشباب والكبار على حد سواء، حيث توفي عمر يناهز الـ 31 عامًا، بعد إصابته بأزمة قلبية مفاجئة في مارس الماضي، وقد خلقت وفاته حالة من الغضب العارم لوجود اتهامات ودلائل تشير إلى تعرضه لضغوطات نفسية فاقت قوة احتماله وتعرضه للظلم من قبل بعض الأشخاص، وعدم سعي المحيطين في حل الأزمة مما جعل الأمر يزداد سوءًا وتتدهور حالته الصحية حتى وصلت إلى الوفاة في ريعان شبابه، وتقدم لكم “البوابة نيوز” بالتواريخ تفاصيل بداية مرضه حتى تلك اللحظة
11 مارس 2024
تعرض اللاعب المصري أحمد رفعت، نجم نادي مودرن سبورت، لأزمة قلبية، في مباراة فريقه ضد الاتحاد السكندري، يوم 11 مارس 2024، وسقط مغشيا عليه في الملعب دون تدخل أحد معه، ليدخل في غيبوبة ويجري عدة عمليات جراحية، وتسببت هذه الأزمة القلبية في توقف عضلة القلب قبل أن يتم إسعافه في الملعب وفقد الوعي لعدة أيام ثم استعاده.
25 مارس 2024
تم حجز أحمد رفعت في مستشفى زمزم في الإسكندرية وظل بها إلى أن عاد للقاهرة يوم 25 مارس الماضي.
11 إبريل 2024
استمر أحمد رفعت في المستشفى لعدة أسابيع تحت الملاحظة الطبية وغادر المستشفى يوم 11 أبريل الماضي، مع استمراره في العلاج والخضوع بشكل يومي لجلسات على جهاز تنظيم ضربات القلب.
23 يونيو 2024
حل أحمد رفعت ضيفا على برنامج "الكورة مع فايق"، قبل أسبوعين، في أول ظهور له بعد تعرضه للأزمة الصحية، وقال: "أي بني آدم لازم يبقى فاهم إنه في لحظة ممكن ميبقاش موجود، مش هيبتقى غير إنك بني آدم كويس، إزاي بتتعامل، إزاي بتؤدي الحياة المطلوب تعملها، ومتكونش شخص مؤذي، وارد في أي وقت أي حد ميبقاش موجود، حصلت وأنا في الملعب وأنا بجري، مش حادثة مش مشكلة، أكتر بتفضل هي السيرة، واللي انت بتعمله في حياتك".
6 يوليو 2024
توفي اللاعب المصري أحمد رفعت، عن عمر يناهز 31 عامًا، نتيجة توقف مفاجئ وتام في عضلة القلب مع تعطل وانقطاع في النظام الكهربائي الذي يجعل القلب يعمل به.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد رفعت وفاة أحمد رفعت أزمة قلبية مفاجئة اللاعب المصري أحمد رفعت توقف عضلة القلب ضربات القلب نادي مودرن سبورت أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
تسيتسيباس يكشف عن سر مضربه "الغامض" في بطولة دبي للتنس
قضى ستيفانوس تسيتسيباس نحو عام دون ألقاب قبل أن يحرز على الفور مكافأة تغيير معداته، إذ فاز اللاعب اليوناني بلقب بطولة دبي للتنس أول أمس السبت خلال لعبه بمضرب "غامض" جديد.
وأنهى أول لقب للاعب (26 عاماً) في بطولات اتحاد لاعبي التنس المحترفين منذ مونت كارلو في أبريل (نيسان) الماضي، غيابه الطويل عن الفوز ببطولات فئة 500 نقطة وأعاده للمراكز العشرة الأولى في التصنيف العالمي لأول مرة منذ مايو (أيار).
وقال تيتيباس، الذي صعد للمركز التاسع عالمياً بعد صدور أحدث تصنيف للاعبي التنس المحترفين اليوم الإثنين "هذه هي الأشياء التي نقاتل من أجلها كلاعبي تنس محترفين.
"إن احتلال مكان بين العشرة الأوائل عالمياً بالتأكيد أحد أعظم المشاعر التي يمكن أن يمر بها لاعب التنس، هذا يتطلب العمل الجاد والتضحيات ولكنني سعيد لأنني في موقف يسمح لي بالاحتفال حقاً".
وتراجع تسيتسيباس، الذي بلغ أعلى مركز له وهو الثالث عالمياً عام 2023 بعد تأهله إلى نهائي بطولة أستراليا المفتوحة في ذلك العام، بشكل مثير للقلق في الأشهر الأخيرة وخرج من الدور الأول في آخر بطولتين بين البطولات الأربع الكبرى.
ولم تعد قدرته على الأداء على كافة أرضيات الملاعب تشكل تهديدا للمنافسين، وبدأت الخسائر أمام لاعبين غير المعروفين تتزايد، لكن تغيير مضربه للمشاركة في بطولة دبي أضاف القوة التي يحتاجها ليحصد لقبه 12 في بطولات اتحاد لاعبي التنس المحترفين.
وبعد أن لعب بمضرب بإطار أسود كما يفعل اللاعبون عندما يجربون معدات جديدة، تغلب تسيتسيباس على لورنسو سونيجو وكارين ختشانوف وماتيو بريتيني وتالون جريكسبور قبل أن يهزم الكندي فيلكس أوجيه-ألياسيم في النهائي.
وقال تسيتسيباس عن مضربه قبل المباراة النهائية "الراحة هي أحد الأشياء التي يضيفها إلى أدائي، هذا شيء كنت أحاول إضافته إلى طريقة لعبي.
"تلقيت بعض المساعدة الإضافية، لقد تحدثت عن كيفية تغيير الكرات وجانبي الملعب على مدار العامين الماضيين، هذا مجرد محاولتي للتكيف مع ذلك".
وقال تسيتسيباس، الذي سيسعى لتحقيق النجاح في بطولات إنديان ويلز وميامي قبل انطلاق بطولة الملاعب الرملية في أوروبا، إنه كان من الحماقة ألا يسعى إلى تحسين مستواه.
وأضاف وصيف بطل فرنسا المفتوحة سابقاً "هذه التغييرات ضرورية في بعض الأحيان، لأنك لا تريد أن تظل عالقاً في نفس الأسلوب.
"أشعر أن هذا شيء منعش وإضافة جيدة حتى الآن، فهو بالتأكيد يجلب هذا الشعور من الانتعاش ويضيف القليل من الحياة والحماس إلى تدريبي اليومي".