الأمن حقق مع المتهمة بمحاولة خطف أطفال .. والسيدة توضح
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
#سواليف
خرجت #المواطنة_هند، وهي #المرأة_المنقبة# المتهمة بمحاولة #خطف_أطفال في #عمان، عن صمتها، وأوضحت تفاصيل ما حدث معها بعد انتشار فيديو زعم ناشروه أنه لعملية خطف أطفال.
وقالت المرأة لإذاعة حسنى، اليوم الاثنين، إن الفيديو تم إنتاجه بطريقة تظهرها أنها تلاحق الأطفال بقصد خطفهم، ولم تكن هذه الحقيقة.
وأوضحت أنها تعمل #باحثة_ميدانية في شركة لتحديث بيانات المنتفعين من #صندوق_المعونة_الوطنية، وكانت في جولة لزيارة عائلات لديهم عناوين غير محددة بدقة وأرقام هواتفهم مفصولة، لذلك كانت تبحث عن المنزل.
وأضافت المرأة أنها دخلت إلى عمارتين ولم تشاهد الأطفال أثناء هروبهم منها، وعندما سمعت صوتهم اتجهت نحوهم لسؤالهم عن العائلة التي تبحث عنها.
وأشارت إلى أن المركز الأمني طلبها للتحقيق، وتم تحويلها إلى المدعي العام للتحقيق معها، مؤكدة ثقتها بالقضاء الأردني.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عمان صندوق المعونة الوطنية
إقرأ أيضاً:
«أطفال الشارقة»: ترسيخ الهوية الوطنية
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةأكدت مؤسسة أطفال الشارقة التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين أن «يوم الطفل الإماراتي» مناسبة وطنية مهمة تعكس التزام دولة الإمارات الراسخ بحماية حقوق الأطفال وتوفير بيئة آمنة وداعمة لهم بما يضمن تنشئتهم على أسس راسخة من القيم الوطنية والثقافية.
وأوضحت أن شعار هذا العام «الحق في الهوية والثقافة الوطنية» يعكس أهمية تعزيز انتماء الأطفال لهويتهم الإماراتية وارتباطهم بتراثهم وثقافتهم، باعتبارهما ركيزتين أساسيتين في بناء الأجيال القادمة.
وأشادت خولة الحواي، مديرة مؤسسة أطفال الشارقة بالدعم الكبير الذي تحظى به الطفولة من جانب صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة وقرينته سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيس مؤسسة «ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين»، من خلال توفير بيئة آمنة وداعمة تحتضن مواهب الأطفال وتعزز قدراتهم.
وأشارت إلى أن مؤسسة أطفال الشارقة تلعب دوراً محورياً في ترسيخ الهوية الوطنية، وتعزيز الثقافة الإماراتية من خلال البرامج والمبادرات التي تواكب شعار هذا العام، ومن أبرزها مبادرة «البيت الإماراتي» التي تسلط الضوء على تعريف الأطفال بالعادات والتقاليد، وتعزيز القيم الإماراتية، مثل السنع الإماراتي، وتعريفهم بالمفردات المحلية القديمة، بالإضافة إلى تعزيز قيم العطاء والتعاون والتسامح.