ادم الهلباوى

hilbawi2003@yahoo.com

* مؤتمر القاهرة ليومى 7/6 .. هما أمرأن مهمان لا ثالث لهما إيقاف الحرب وتقديم المساعدات الإنسانية ولا شئ غير ذلك!!

* كل الشعب السودانى يتطلع وبشغف لمؤتمر القاهرة المزمع قيامه يومى ٧/٦ يوليو ٢٠٢٤ كبارقة أمل لإيقاف الحرب المستعرة فى الوطن والتى كادت أن تسقط به إلى قاع الهاوية لإعادة حقوق المواطن المسلوبة!!

* هذا الدور الذى كان يرجوه الشعب السودانى من الشقيقة مصر وانتظره طويلا ولكن ان تأتى أخيرا خيرا من لا تأتى ( وما زال جبريل يوصيني على الجار حتى ظننت أنه سيورثة ) ديل نحن اخوات ومال ايه!!

* نعتقد من الجانب المصرى أنها خطوة مباركة وفى الإتجاه الصحيح لكن ما نخشاه من الجانب السودانى طرحة الهزيل وعدم الجدية فى هذا الأمر الجلل من باب التصنيف والتسويف والتجاهل والمسكوت عنه والمسوح على الورم، لذلك لا بد من الشفافية والوضوح والحسم وعدم المبالاة الذى أوصل السودلن العظيم إلى ما هو فيه الان من هلاك ودمار ونزوح وتشريد!!

لذلك ينبغى أن لا يتجزأ المجزأ وتؤخذ المسألة بأنصاف الحول بل ينيغى أن يؤخذ السودان بكلياته تنوعه وثقافاته وبكل وضوح بعيدا عن التزييف والمحاباة والتضليل والقفذ فوق الحقائق حتى لاتكون المسائل هباءا منثورا !!

   

.

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

منظمات أممية: 420 ألف نازح في غزة منذ استئناف الحرب وأزمة الغذاء تتفاقم

 

 

الثورة /   متابعات

 

 

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، إن “أكثر من 90 ألف نازح” يعيشون حاليا في نحو 115 مركز إيواء في كافة أنحاء غزة، مشيرة إلى أن “ما يقارب 420 ألف شخص نزحوا مجددا منذ انهيار وقف إطلاق النار” في القطاع.

كما أكد “برنامج الأغذية العالمي” أن العائلات في القطاع “لا تعرف من أين ستأتي وجبتها التالية”، في ظل الحصار الخانق الذي تفرضه إسرائيل على غزة منذ نحو 7 أسابيع.

وأوضحت أونروا -على حسابها بمنصة إكس- أن “الوضع الإنساني المتدهور في غزة يزداد سوءا نتيجة القصف واستمرار الحصار، الذي يحظر دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات التجارية”.

ومنذ 2 مارس الماضي، يواصل الاحتلال الإسرائيلي إغلاق معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية.

بدوره، حث “برنامج الأغذية العالمي” جميع الأطراف على إعطاء الأولوية لاحتياجات المدنيين، وحماية العاملين في المجال الإنساني، والسماح بدخول المساعدات لغزة فورا، وسط تواصل الحصار والإبادة الإسرائيلية.

وشدد على أن “العائلات في غزة لا تعرف من أين ستأتي وجبتها التالية”.

وأرفق البرنامج منشوره بمقطع مصور، يظهر لافتة كتب عليها “المخبر مغلق حتى إشعار آخر”، وأخرى تقول “غزة بحاجة إلى الغذاء”.

ومطلع مارس 2025م، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل، بدأ سريانه في 19 يناير الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية.

لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بالقطاع في 18 مارس الماضي.

ومنذ استئناف العدوان، قتلت إسرائيل 1827 فلسطينيا وأصابت 4828 آخرين، معظمهم أطفال ونساء.

 

 

مقالات مشابهة

  • التجارة: المساعدات العراقية من القمح للسوريين تعكس بداية لعلاقة استراتيجية جديدة
  • مؤتمر البيجيدي.. حضرت الأعلام الفلسطينية و غابت الهوية المغربية
  • لاجئ سوداني تقوده الحرب إلى إيقاف كرستيانو رونالدو و ساديو ماني غداً السبت
  • منظمات أممية: 420 ألف نازح في غزة منذ استئناف الحرب وأزمة الغذاء تتفاقم
  • الفاشر بين الحرب والمأساة.. تصاعد القتال وتفاقم الأزمة الإنسانية
  • غزة تحت الحصار: كارثة إنسانية تلوح في الأفق وسط صمت العالم
  • ميديابارت: المساعدات الإنسانية لغزة.. ألف عقبة إسرائيلية
  • الأمم المتحدة: المساعدات الإنسانية التي نقدمها في غزة تتم وفق مبادئ الإنسانية
  • الأمم المتحدة تشدد على استقلالية توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة
  • تجمع القبائل والعشائر بالقطاع يؤكد رفضه المطلق لمحاولات تهجير الغزيين: 144شهيدًا وجريحًا في مجازر جديدة للاحتلال بغزة ودعوات للسماح بمرور المساعدات الإنسانية