كارول سماحة تتلقى إطراءً من نبيل الحلفاوي
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تقلت النجمة اللبنانية كارول سماحة إطراءً من الممثل المصري القدير نبيل الحلفاوي، إذ عبّر الحلفاوي عن إعجابه بمقطع فيديو لـ كارول وهي تغني بإحدى الحفلات أغنيتها الشهيرة “حبيت دلوقت” بإنسجام تام على المسرح.
وترك نبيل الحلفاوي تعليقاً على الفيديو عبر حسابه على موقع “إكس” قائلاً: “كارول سماحة خلقت للمسرح”، فردّت عليه كارول قائلةً: “كلام بعتز فيه من فنان كبير”.
وتعتبر أغنية “حبيت دلوقت” من أنجح الأغنيات باللهجة المصرية التي قدّمتها كارول سماحة في بدايات مشوارها كمغنية بوب، كما أصبحت الأغنية من أكثر الأغنيات الكلاسيكية إستماعاً في مصر والوطن العربي خلال العشر سنوات الماضية.
على صعيد آخر، تحيي كارول سماحة يوم 20 تموز/يوليو الجاري حفلاً غنائياً ضمن فعاليات مهرجان الحمامات الدّولي 2024، والذي يقام بورته الـ58 في تونس.
وكانت كارول سماحة قد طرحت مؤخراً أغنيتها الجديدة “إضحك يا قلبي”، وهي من كلمات كارول سماحة، ومن ألحان محمد يحيى وتوزيع أمين نبيل.
وجاءت الأغنية بإيقاع ملفت، يتناسب مع أجواء السهرات والحفلات والليالي الصيفية المميزة. وبحسب كارول، فأغنية “إضحك يا قلبي” هي دعوة للفرح وحب الحياة، ورسالة لكل انسان للاستمتاع بكل لحظة في العمر، ضمن أجواء من الفرح والتفاؤل.
كلام بعتز فيه من فنان كبير❤️ https://t.co/4g6WJqI8yy
— Carole Samaha (@CAROLE_SAMAHA) July 5, 2024كارول سماحة خلقت للمسرح. https://t.co/hEv1jPQjeu
— نبيل الحلفاوي (@nabilelhalfawy) July 5, 2024 main 2024-07-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نبیل الحلفاوی کارول سماحة
إقرأ أيضاً:
نبيل فهمي: مصر قد تواجه ضغوطًا سياسية ومالية بسبب رفض خطة ترامب
حذر نبيل فهمي، وزير الخارجية الأسبق، من أن مصر قد تواجه ضغوطًا سياسية ومالية من الولايات المتحدة بسبب موقفها الرافض لخطة الرئيس ترامب المتعلقة بالفلسطينيين.
وأضاف نبيل فهمي، وزير الخارجية الأسبق، خلال حديثه في برنامج "الحكاية" مع الإعلامي عمرو أديب، المذاع عبر قناة ام بي سي مصر ، مساء اليوم الجمعة، أنه يجب على الدول العربية اتخاذ موقف موحد لدعم القضية الفلسطينية، مؤكداً على ضرورة وجود خطة بديلة تتماشى مع الرؤية المصرية ضد محاولات تحويل المنطقة إلى أداة في يد إسرائيل.
كما شدد نبيل فهمي، وزير الخارجية الأسبق، على أن هناك رفضًا واسعًا لهذه الخطة من قبل الشعب الفلسطيني والدول العربية، داعيًا إلى رفضها بشكل قاطع.