ملياردير أمريكي يتحدث عن فوضى في الحزب الديمقراطي
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
#سواليف
تحدث #الملياردير #الأمريكي #ديفيد_ساكس عن #فوضى تسود #الحزب_الديمقراطي في الولايات المتحدة.
وكتب على منصة “إكس”: “هناك حزب واحد متحد لأنه أجرى #انتخابات تمهيدية نشطة العام الماضي وسمح للناخبين باختيار حامل لوائهم. ويقع الحزب الآخر في حالة من الفوضى لأنه أخفى حقيقة حالة الرئيس وزور نتائج الانتخابات التمهيدية لصالحه ولم يسمح بظهور خيارات بديلة”.
وفي وقت سابق دعت حاكمة ولاية ماساتشوستس ماورا هيلي بايدن إلى الاستماع إلى الشعب الأمريكي والتفكير في الانسحاب من السباق الانتخابي.
مقالات ذات صلة تفاصيل مقترح “محادثات التبادل” الذي وافقت عليه حماس 2024/07/06وأجمعت وسائل الإعلام الأمريكية على أن مشاركة الرئيس جو #بايدن في المناظرة الأولى مع الرئيس السابق دونالد ترامب في 28 يونيو الماضي كانت فاشلة.
وبعد ذلك بدأ الساسة والصحفيون التحدث عن احتمال استبدال بايدن بمرشح آخر، فيما قال المكتب الانتخابي لبايدن أنه لا ينوي الانسحاب من السباق الانتخابي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الملياردير الأمريكي فوضى الحزب الديمقراطي انتخابات بايدن
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأمريكي يرفض التفاوض علناً بشأن ضرب إسرائيل المنشآت النفطية الإيرانية
رفض الرئيس الأمريكي الديمقراطي جو بايدن التفاوض علناً بشأن الهجمات الإسرائيلية الأمريكية المحتملة على المنشآت النفطية الإيرانية.
وقال بايدن أمس الخميس عندما سئل عما إذا كان قد حث إسرائيل على عدم مهاجمة منشآت النفط الإيرانية، أنه لن يتحدث عن هذا الأمر بشكل علني.. وفقا لرويترز.
الولايات المتحدة تؤكد عملها مع إسرائيل لمواجهة إيران
فيما تدرس إسرائيل خيارات الرد على الهجوم الصاروخي الباليستي الذي شنته طهران يوم الثلاثاء، وقالت الولايات المتحدة آنذاك إنها ستعمل مع إسرائيل لضمان مواجهة إيران لعواقب وخيمة.
وساهم بايدن في وقت سابق من اليوم في ارتفاع أسعار النفط العالمية عندما قال إن واشنطن تناقش توجيه ضربات لمنشآت النفط الإيرانية، وقال مسؤول أمريكي في وقت لاحق إن واشنطن لا تعتقد أن إسرائيل قررت بعد كيفية الرد على إيران.
وعلى صعيد آخر قال بايدن، يوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة لا تؤيد أي ضربة إسرائيلية على المواقع النووية الإيرانية.
وسُئل بايدن أيضًا عن سبب عدم حديثه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الأيام الأخيرة، فأجاب: "لأنه لا يوجد أي إجراء يجري الآن".
ومع مرور عام من الصراع عبر الحدود بين إسرائيل وحزب الله، أسفرت الهجمات الإسرائيلية عن مقتل ما يقرب من 2000 شخص في لبنان، معظمهم في الأسبوعين الماضيين، ونزوح أكثر من 1.2 مليون شخص، حيث بدأت إسرائيل توغلًا بريًا في لبنان هذا الأسبوع، قائلة إن هدفها هو هزيمة حزب الله وإعادة حوالي 60 ألف إسرائيلي تم إجلاؤهم إلى ديارهم في الشمال.
كما تشن إسرائيل حربا وحشية على غزة منذ عام أسفرت عن مقتل نحو 42 ألف شخص ونزوح نحو 2.3 مليون نسمة من سكان القطاع.