"لم يكن خطأ أحد غيري".. بايدن يصف المناظرة مع ترامب بـ "الكارثية"
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
اعترف الرئيس الأمريكي جو بايدن بأخطائه في المناظرة التي جمعته مع دونالد ترامب.
وقال، إنه يتحمل المسؤولية الكاملة عن أدائه الضعيف في المناظرة أمام منافسه الجمهوري دونالد ترامب.
أخبار متعلقة "الناتو" يكشف عن أكبر تحد أمني يواجهه.. وهذه خططه لمواجهة بوتينزيارة مفاجئة بين رئيس وزراء المجر وبوتين تشعل القلق الأمريكيووصف أداءه بـ "الكارثي قائلًا: "لم يكن خطأ أحد غيري".
وقد تزايدت الضغوط على بايدن للتنحي كمرشح للحزب الديمقراطي للرئاسة لعام 2024، من داخل حزبه، منذ أن واجه ترامب في مناظرة تلفزيونية استمرت 90 دقيقة في 27 يونيو.
وكان بايدن يخطأ في الجُمل، وهو يتحدث بصوت خشن، خلال المناظرة، وبدا وكأنه فقد التركيز وكثيرًا ما كان يجد صعوبة في إخراج كلماته.أشعر بشعور سيء للغايةوعن مشاهدته المناظرة، قال بايدن: "لا أعتقد أنني شاهدتها، لا". وبعد الضغط عليه بسبب الأداء السيئ عدة مرات، قال بايدن "كنت أشعر بشعور سيء للغاية".
وأضاف أنه كان يعاني "من برد سيء حقا" في ذلك اليوم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واشنطن جو بايدن دونالد ترامب مناظرة بايدن وترامب
إقرأ أيضاً:
انتحاري خطط لإغتيال ترامب..ومواجهة مسلحة تندلع قرب البيت الأبيض..
كشف جهاز الخدمة السرية في الولايات المتحدة في بيان، اليوم الأحد، أن أفراده أطلقوا النار على مسلح خارج البيت الأبيض.
انتحاري قادم من إنديانا
وأضاف أن إطلاق النار جاء بعد مواجهة مع قوات إنفاذ القانون في وقت مبكر من صباح اليوم.
كما تابع أن الرئيس دونالد ترامب لم يكن في المقر وقتها.
جاء هذا بعدما أبلغ مسؤولون في الشرطة المحلية، يوم السبت، جهاز الخدمة السرية بأن “شخصا انتحاريا” سافر إلى واشنطن قادما من إنديانا.
وعثر ضباط الاستخبارات على سيارة الرجل في منتصف ليل الأحد بالقرب من مبنى أيزنهاور التنفيذي، وهو جزء من مجمع البيت الأبيض.
كذلك تابع البيان أن موظفي الجهاز رأوا رجلا يطابق الوصف في المنطقة، وعندما اقترب الضباط بدأ يلوح بسلاح ناري، مما أدى إلى مواجهة مسلحة، أطلق خلالها الضباط النار.
وأضاف الجهاز أن الرجل نقل إلى مستشفى محلي، وحالته غير معروفة.
في حين لم يصب أي من أفراد الخدمة السرية في الحادث.
كبار المسؤولين والشخصيات
يذكر أن جهاز الخدمة السرية الأميركي يحمي عادة وعلى وجه الخصوص كبار المسؤولين في البلاد والمرشحين للرئاسة والزعماء السابقين.
أما الرئيس الأميركي دونالد ترامب فكان تعرض لمحاولتي اغتيال، الأولى في 13 يوليو الماضي، حينما اعتلى مسلح أحد الأسطح وسط الحشود التي تجمعت حينها في تجمع انتخابي بالهواء الطلق في مدينة بتلر بولاية بنسلفانيا، وأطلق النار على المرشح الجمهوري بينما كان يخطب، وانتهت الحادثة بإصابة ترامب بشكل طفيف في أذنه، بينما أطلق عناصر الحماية النار على المسلح.
والثانية في أيلول/سبتمبر الفائت، حينما أفاد مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي بأن دونالد ترامب كان هدفا لمحاولة اغتيال ثانية في فلوريدا، حينما رصدوا مسلحا يتجول على تخوم ملعب الغولف الخاص بالرئيس من دون أن يُصاب بأي أذى
أمين العربي للمسئولية المجتمعية: مصر حققت إنجازات غير مسبوقة لتمكين المرأة