كهرباء الشارقة توفر خدماتها لمشروع مزرعة مليحة للألبان
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
زودت هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة المرحلة الأولى لمشروع مزرعة مليحة للألبان بالكهرباء اللازمة وفق أفضل المواصفات حيث تم تركيب 10 محولات وتمديد كابلات بمسافة 9,000 متر وبحمولة 11,500 كيلووات وبلغت الكلفة الإجمالية للمرحلة الأولى 36,225 مليون درهم.
كهرباء الشارقة توفر خدماتها لمشروع مزرعة مليحة للألبان
وأكد المهندس خليفة محمد الطنيجي مدير إدارة المنطقة الوسطى بهيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة أن الهيئة تحرص على توفير كافة الخدمات اللازمة لمزرعة مليحة للألبان، التي أطلق صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مرحلتها الأولى، كأول مزرعة من نوعها في الشرق الأوسط للمساهمة في ضمان الأمن الغذائي.
وأضاف أن الهيئة تسعى لتنفيذ كل المبادرات التي تخدم الدولة وإمارة الشارقة وتسعى بكل مواردها لدعم المبادرات وتفعيل التعاون مع المؤسسات لتطوير مجالات عملها ودعم المشاريع التنموية في مختلف المجالات.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة
إقرأ أيضاً:
الطلب على حطب التدفئة ينهك المجال الغابوي و شركات خاصة توفر خدمة التوصيل إلى المنزل
زنقة 20 | الرباط
مع حلول موسم الشتاء، وانخفاض درجات الحرارة، يرتفع الطلب على حطب التدفئة الذي تستخدمه الأسر خاصة الميسورة في تدفئة منازلها و فيلاتها.
ويؤثر هذا الطلب المتزايد على الغابات تأثيرا سلبيا، بحيث تلجأ عدة جهات الى إعدام الأشجار بغرض بيع الخشب الذي ترتفع أسعاره بشكل صاروخي مع حلول فصل البرد و الصقيع.
في هذا الصدد ، لجأت شركات خاصة في بيع و تسويق خشب التدفئة الى توفير خدمات التوصيل و الشحن و التفريغ ، مستغلة تزايد الطلب على الخشب بعد الانخفاض الحاد في درجة الحرارة الذي تعرفه معظم مناطق المملكة.
و بحسب أرقام رسمية، فإن أربع جهات بالمملكة ذات أولوية في مجال حطب التدفئة ، ويتعلق الامر بجهة طنجة تطوان –الحسيمة ، فاس –مكناس، بني ملال-خنيفرة، مراكش –أسفي.
مهتمون بالشأن البيئي ذكروا أن قطاع حطب التدفئة يواجه تحديا يتمثل في تراجع المساحات الغابوية، بسبب عمليات القطع، وأيضا بسبب تحول القطاع الغابوي إلى المجال الحضري.
من جهة أخرى دقعت فعاليات ناقوس الخطر من ترك الساكنة في المناطق الجبلية تواجه مصيرها في هذا الشتاء ، مقابل شحن أطنان الخشب للأسر الميسورة التي تملك القدرة الشرائية لاقتناء الخشب بأي ثمن.