بعد وصلة تعذيب.. نادين الراسي تنقذ طفلا من والدته
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
نادين الراسي.. تصدرت الفنانة نادين الراسي تريند محرك البحث الشهير «جوجل» ومواقع التواصل الإجتماعي، بعد نشرها مقطع فيديو لسيدة تضرب نجلها فتدخلت وقامت بإنقاذه وتعنيف والدة الطفل.
نادين الراسينشرت نادين الراسي، مقطع الفيديو عبر حسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام» وعلقت: «بتحمَّل كامل المسؤوليّة هذا إن أخطأت! على أمل تحرُّك المعنيّين!».
وأضافت نادين الراسي: «الطفل صار إلو شهرين عم يتعنَّف والضيعة بتشهَد وساقبت سمعت الصّوت الليلة. إقتضى التوضيح».
View this post on InstagramA post shared by نادين الراسي Nadinealrassi (@nadinealrassi)
وظهرت نادين الراسي في الفيديو، وهي تصرخ بوجه والدة الطفل وتقول: «ممنوع وحرام، لا يحقّ لكِ ضربه»، فيما كانت الأم تردّ قائلة: «كان يكذب عليّا».
ولاقي الفيديو تفاعلاً واسعاً بين جمهور السوشيال ميديا، فانقسمت الآراء حوله بين مُنتقد لـ تدخل الراسي في خصوصية الأم وابنها بعد اقتحامها المنزل برفقة كاميرا تصوير، وبين مؤيد لردّة فعلها البطولية على حسب تعبير البعض الآخر، حرصاً منها على حماية الطفل من العنف الأسري.
نادين الراسيوتشارك الفنانة نادين الراسي في مسلسل «عرابة بيروت»، وتلعب به شخصية مي، وهي تؤمن بالحب والحياة والمسؤولية والعائلة، ولكن للأسف يخيب أملها في كثير من الأمور التي آمنت بها.
مسلسل «عرابة بيروت» من بطولة نور الغندور، مهيار خضور، جوليا قصار، نادين الراسي، جيسي عبدو، كارول عبود، عمار شلق، رودني الحداد، بديع أبو شقرا، رولا بقسماتي، رندة كعدي، غابريال يمين، إيلي متري، وآخرين. قصة مازن طه ونور شيشكلي. وإخراج فيليب أسمر.
اقرأ أيضاًبعد إرضاع نادين الراسي لشقيقها.. سعاد صالح توضح حكم الشرع
نادين الراسي: أصبحت قريبة من الله بعد وفاة أخي جورج
بعد واقعة ضربها.. نادين الراسي تكشف التطورات الصحية لـوالدتها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جورج الراسي صور نادين الراسي صورة نادين الراسي مسلسل نادين الراسي نادين الراسي نادين نسيب نجيم نادین الراسی
إقرأ أيضاً:
أدوات تعذيب متنوعة داخل أحد فروع أمن النظام السوري بحلب (شاهد)
ظهرت أدوات تعذيب في أحد الفروع الأمنية التابعة لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، في مدينة حلب شمال سوريا، والتي كانت تمارس فيها أبشع الانتهاكات ضد المعتقلين.
وداخل شعبة جهاز الأمن السياسي بمحافظة حلب عثر على أدوات كان يستخدمها المحققون وعناصر النظام، ضد المعتقلين في سجون تفتقر إلى أدنى معايير الآدمية.
ومن أدوات التعذيب الجسدي التي عثر عليها داخل الفرع، سياط وعصب للأعين وإطارات وأصفاد متدلية من السقف، كان المعتقلون يقيدون بواسطتها من الأيدي لإبقائهم معلقين في الهواء أثناء ضربهم.
وفي 8 كانون الأول/ديسمبر الجاري سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق مع انهيار قوات النظام، وفر الرئيس المخلوع بشار الأسد رفقة عائلته إلى روسيا التي منحته "لجوءا إنسانيا"، لينتهي 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.