السيادي السعودي يطلق شركة "كياني" لتعزيز نمط الحياة الصحية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أطلق صندوق الاستثمارات العامة السعودية شركة "كياني"، بهدف تعزيز وإلهام الحياة الصحية للمرأة في المملكة.
وقال الصندوق في بيان، الاثنين، إن الشركة ستكون برئاسة الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، وستركز على صحة ونمط الحياة للأجيال المستقبلية من خلال ست خدمات رئيسية، تشمل اللياقة البدنية، والملابس الرياضية، والعناية الشخصية والعلاجية، والتغذية والتشخيص، والأكل الصحي، بالإضافة إلى التثقيف الصحي.
وذكر البيان أن "كياني" تهدف إلى الاهتمام بكل ما يخص المرأة في مختلف خدماتها، وبشكل خاص بالصحة النفسية، والجسدية، والاجتماعية. وتسعى الشركة للوصول إلى أكثر من مليون مستفيدة من أجل الإسهام في استحداث مجتمع حيوي تماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وخلال الفترة الأخيرة أعلن صندوق الاستثمارات العامة عن إطلاق عدد من الشركات المتخصصة في مجالات متنوعة ضمن خطط المملكة لتنويع اقتصادها في إطار رؤية 2030.
وقال مدير إدارة الاستثمارات المباشرة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بصندوق الاستثمارات العامة، رائد إسماعيل، في البيان: "تهدف شركة كياني إلى استحداث العديد من الفرص الاستثمارية في قطاع اللياقة البدنية والرفاهية في المملكة، الذي تقدر قيمته حالياً بأكثر من 16 مليار ريال".
وأضاف أن الشركة ستعمل بالتعاون مع القطاع الخاص لتقديم خدمات متكاملة تسهم في تمكين قطاع اللياقة البدنية والرفاهية، واستحداث مجتمع أكثر صحة وحيوية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات كياني صندوق الاستثمارات العامة السعودية صحة صندوق الاستثمارات كياني صندوق الاستثمارات العامة أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
سفير المملكة لدى بولندا يدشن الشركة السعودية البولندية لدعم الأعمال بوارسو
دشن سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بولندا سعد الصالح، اليوم، مقر الشركة السعودية البولندية لدعم الأعمال بالعاصمة وارسو، التي أسسها اتحاد الغرف السعودية ممثلًا بمجلس الأعمال السعودي البولندي، وذلك بمشاركة عدد من المسؤولين وأصحاب الأعمال من البلدين.
وتمثل الشركة نواة حقيقة للتكامل الاقتصادي بين المملكة وبولندا ونتاج للعلاقات الإستراتيجية المتميزة بين الدولتين الصديقتين والممتدة على مدى أكثر من 9 عقود.
9
ويأتي تأسيس الشركة متسقًا مع الأهمية الاقتصادية للمملكة في ظل رؤيتها الطموحة 2030 ومبادراتها الضخمة واستضافتها لفعاليات مثل أكسبو 2030 وكأس العالم 2034، فيما تعد بولندا الاقتصاد السادس أوروبيًا و21 عالميًا.
وتوفر هذه المنصة فرصة للتكامل بقطاعات واعدة مثل التقنية حيث تتميز بولندا كونها الثالثة عالميًا في جودة المبرمجين وعددهم، فيما تخطط المملكة لاستثمار ما يزيد عن 100 مليار دولار بمجال الذكاء الاصطناعي.
وستسهم الشركة في توفير كيانات اقتصادية جديدة تكون رافدًا قويًا لاقتصاد الدولتين وبخاصة في القطاعات ذات الأولوية كالزراعة والطاقة والصناعة والسياحة والأمن الغذائي والتكنولوجيا والخدمات اللوجستية.