إكسسوارات جورجينا رودريغيز في الصيف.. فاخرة وعملية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
تعتبر جورجينا رودريغيز أيقونة من أيقونات عالم الموضة في العالم الحديث، ففي الوقت الحالي تعيش حالة نجومية تسطع في سماء الصناعة الفاخرة، كونها أيضا الوجه الإعلامي للعديد من دور الأزياء والمجوهرات العالمية>
اقرأ ايضاًبين ياسمين صبري وجورجينا رودريغيز .. من تألقت بينهما بأجمل ملابس العطلات؟ وكانت محظوظة بما يكفي لتكون أول وجه إعلامي لدار إليزابيتا فرانتشي التي لم تعتمد أي مشهور عالمي لتمثيل حملاتها الإعلامية منذ وقت طويل للغاية.
كما تتصدر التريند والأرقام والوسومات على كل من تويتر وإنستغرام بمجرد ظهورها بأي إطلالة أو قطعة معينة من دور الأزياء المختلفة التي يبرز في مقدمتها ديور ولوي فيوتون وشانيل.
ما هو أسلوب أزياء جورجينا رودريغيز؟خلال تحليل أسلوب الأزياء الذي تعتمده زوجة لاعب نادي النصر الشهير، البرتغالي كريستيانو رونالدو، سنجد أنها تعتمد بشكل أساسي على قطع الملابس البسيطة وتمزجها مع إكسسوارات كبيرة الحجم ومجوهرات فاخرة مهما كانت وجهتها>
يتميز هذا الأسلوب باعتماده على الإكسسوارات بشكل أساسي فقط لإظهار وإبراز قوة الإطلالة التي تعتمدها حيث غالبا ما ترتدي إطلالات بأقمشة "تريكو" أو أقمشة خفيفة النسيج كالصوف والقطن والنايلون، ولكن تنقل الإكسسوارات الفاخرة مستويات إطلالاتها إلى درجة أخرى راقية وأنيقة وبلا تكلف.
كما يبرز هذا الصيف اعتمادها لإكسسوارات ذات حجم كبير التي تخطف العين عند النظر إلى إطلالتك من المرة الأولى، وذلك لإضافة لمحات عملية منعشة لتساعدك في التغلب على حرارة الصيف فكعادة كل موسم لا بد من مزج العملية والفائدة مع ارتداء الملابس.
فهذا الموسم ليس عليك أبدا أن تختاري ما إن كان لا بد ارتداء السوار مع الخاتم أو القلادة لأنه بات يمكنك ارتدائهم سويا في وقت واحد.
قبعة الـ"بيسبول" خيارك لإطلالة راقية بأسلوب أميريكييعتبر واقي الشمس بمثابة حامي البشرة من أشعة الشمس الحارقة والدرع المنيع للتصدي لضوء أشعة الشمس الضار، لكن جميعنا نعلم أن هذا المنتج الخارق يحمينا من الأضرار لكنه في الوقت ذاته لا يحمي من الإسمرار.
لذلك تعتمد جورجينا على قبعة البيسبول لتحمي وجهها من زيادة الإسمرار الذي يتخطى حاجز التان ويتحول ليصبح بمثابة ضرر للبشرة عبر إحداث تصبغات كثيرة تؤدي لربما إلى عدم توحيد لون البشرة.
وتلقى القبعة بتصميم "قبعة البيسبول" هذا الموسم سواء كانت الـ"كاب" أو قبعة الـ"جيب" رواجا كبيرا وباتت قطعة الإكسسوارات المفضلة لدى الكثير من المشاهير لذلك باتت أيضا القطعة التي يركز المصممين ودور الأزياء على الابتكار فيها بصورة غير مسبوقة وتضمينها في مجموعاتهم المتتالية.
اقرأ ايضاً الشيخة موزا في ظهورها الأول بعد استحواذ الاستثمار القطري على فالانتينوالنظارات الشمسية بأشكالها المختلفةيتعلق الأمير بالأناقة الدائمة والتألق الراقي حتى وإن كانت ترتدي القبعة على الرمال، فتركب الأمواج بالنضارات الشمسية وتطل بهم أيضا في إطلالاتها على متن طيارتها الخاصة الفارهة أيضا فهي تعبير الأناقة والرقي الفاخر بالنسبة لها.
وهناك نوعين من النظارات الشمسية التي اعتمدتهم جورجينا في عطلتها التي قضتها في المدينة الإسبانية مدريد، كونهم القطع الأكثر رواجا ولأنهم يناسبون أحجام الوجه جميعها. وهي النظارات ذات الإطار المربع وذات العدسات الشبه دائرية.
الإكسسوارات الفاخرة بالحجم الكبير من بولغاريتعشق جورجينا ارتداء قطع مجوهرات العلامة الإيطالية العريقة "بولغاري" قطع المجوهرات كبيرة الحجم سواء كانت الخواتم الماسية أو الساعات الثمينة التي تتشكل على هيئة أفعى "بولغاري" الأنيقة، وتنسقهم مع الأساور العريضة حتى وإن لم تكن وجهتها السجادة الحمراء فإن المجوهرات إكسسوارات لا غنى عنها في حياة جورجينا الفارهة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ جورجينا رودريغيز كريستيانو رونالدو نادي النصر جورجینا رودریغیز
إقرأ أيضاً:
«الدبلة لا تزال في إيده».. «محمد» وهب دعاءه لزوجته: «كانت كل الخير»
26 عامًا من الزواج لم تكن كافية لـ«محمد مسعد»، الذي أحب زوجته لدرجة جعلته يظل وفياً لها طوال 10 سنوات بعد رحيلها، تفاصيل يومية شكَّلت فارقاً كبيراً فى علاقة الثنائي بعد رحيل «داليا محمود»، حبيبته كما يحب أن يلقبها، كان زواجاً تقليدياً بمعرفة الأهل، إلا أنها انقلبت واحدة من قصص الحب والوفاء، بعدما رحلت الزوجة فجأة بسبب مرضها بعد أسبوع واحد في المستشفى، كيف مرت تلك السنوات؟ وكيف عاش مع 3 أبناء دونها؟ ربما هذا هو ما لم يحسبه حينما جلس بجانبها واضعاً دبلتها فى يده، ولم يخلعها منذ هذا الحين.
قصة حب محمد وداليا«كنت تايه، بمشى فى إجراءات الوفاة، لكن مكنتش حاسس بنفسى مش شايف بُكرة ولا المستقبل»، سنتان، هو الوقت المستغرق لينتقل الرجل السبعينى من حالة إنكار وفاة حبيبته لتقبل الأمر الواقع، أخذ الحزن وقته وترك فى قلبه ندبة لم تنجح سنوات الفراق في جعلها تلتئم، رغم ذلك فاز بتربية الأبناء، فله حفيد من الابن البكرى، والوسطى حققت ذاتها فى العمل، والصغرى نجح معها منذ كانت فى الابتدائية حتى عملت فى مكانها المرموق، وسارت الحياة رغم الألم: «جوايا إحساس بالفراغ والحزن، لكن أنا متأكد إن ربنا بيكرمني وبيكرم الولاد عشانها».
دعاء فى كل ركعة من صلواته اليومية، أشبه بهدية اعتاد الزوج تقديمها لرفيقة عمره، لم ينسها أبداً طوال تلك السنين، يقول لـ«الوطن»: «بدعى فى كل ركعة صلاة لـ3 مبنساش حد منهم، أمي وأبويا وزوجتى، ولا ركعة بفوّتها من غير ما أدعيلها» هذا بالإضافة إلى هبة من الوِرد اليومي للقرآن وفى كل ختمة لها دعاء: «طول ما أنا عايش هعمل كدة يومياً، وأتمنى ربنا يتقبل مني».
محمد: «داليا ونيستي وحبيبتي»يظل محمد أسير الإخلاص المطلق منذ وفاة زوجته، «كانت ونيستى، علّمتنى أشرب معاها شاى باللبن كل يوم دلوقتى أنا مش عارف أشربه بقالى 10 سنين، حاجات كتير مابقتش عارف أعملها من غيرها، سابتنى شابة عندها 48 سنة»، رحلت وتركت أبناءها حمل كل منهم خصلة منها، ولكن كان للابنة الكبرى نصيب الأسد، قاسمتها الروح والملامح، وحتى «النَفَس» في المطبخ، فكأنها نسخة وهبها الله لوالدها: «داليا كانت كل الخير فى حياتنا لسه لابس الدبلة بتاعتها وعمرى ما هقلعها».