5 معالم ثقافية تشتهر بها مدينة العلمين الجديدة.. «جولة ممتعة»
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تستعد مدينة العلمين الجديدة لانطلاق مهرجان العلمين 2024 في نسخته الثانية بداية من 11 يوليو المقبل، الذي من المنتظر أن يُقدم على مدار 50 يوما، العديد من الثقافية والفنية والرياضية وحفلات غنائية لكبار المطربين، فضلًا عن العروض الترفيهية للكبار والأطفال، ما يجعل المدينة تستقبل خلال تلك الفترة ما يقرب من مليون زائر لحضور فعاليات المهرجان.
وتزامنًا مع عقد المهرجان، تستعرض رودي وحيد، مرشدة سياحية خلال حديثها لـ «الوطن» أبرز 5 معالم ثقافية تراثية يمكن أخذ جولة ممتعة بها خلال زيارة مدينة العلمين، هي كالتالي:
عرض أنواع الفنون المختلفة دار الأوبرامن المعالم الثقافية التي تحتضنها مدينة العلمين الجديدة، وهي مجهزة لعرض العديد من أنواع الفنون المختلفة مثل التمثيل والغناء والموسيقى، إضافة إلى احتوائها على مجمع للأستوديوهات ومجمع للسينمات.
المسرح الروماني المكشوفهو معلم ثقافي مجهز بأحدث التقنيات الصوتية الحديثة ويستضيف معظم الفعاليات والحفلات والعروض الموسيقية الخاصة بالمهرجان .
متحف مارينا العلمينيتكون متحف مارينا العلمين من طابق واحد على مساحة 800 م2 ، ويضم 500 قطعة أثرية تعرض جوانب من الحياة في العصر البطلمي واليوناني والروماني، كما يحتوي على تماثيل وأوان فخارية وبقايا مبان معمارية أثرية، ويلقي الضوء كذلك على الحياة اليومية لسكان مدينة العلمين من خلال عرض مجموعة من المقتنيات منها مجموعة من العملات الذهبية والبرونزية.
المكتبة الثقافيةهي مكتبة حديثة مدعمة بكل الإمكانيات التي تخدم روادها وزائريها.
مقتنيات تحكي قصص الحرب متحف العلمين العسكرييقع المتحف على الساحل الشمالي الغربي على شاطئ البحر المتوسط ، ويتكون من 5 قاعات تضم 6 أقسام رئيسية هي القاعة المشتركة، قاعة إيطاليا، قاعة مصر، قاعة ألمانيا، قاعة إنجلترا، وساحة العرض المكشوف التي تضم مجموعة من الأسلحة والمدرعات والطائرات التي استُخدمت في معركة العلمين ومركز القيادة.
ويضم المتحف قاعات للمقتنيات العسكرية، وخرائط سير المعارك، وبعض المقتنيات الخاصة بقادة الجيوش، كما يضم بهوا رئيسيا على جوانبه جداريات تحكي قصص الحرب، وصورا منحوتة لقادة الجيوش.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين الأوبرا مهرجان العلمين مدینة العلمین
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية يؤكد أهمية الأبعاد التنموية والاقتصادية والاستثمارية في العلاقات المصرية الكندية
أكد مساعد وزير الخارجية السفير الدكتور سامح أبو العينين، أهمية الأبعاد التنموية والاقتصادية والاستثمارية في العلاقات المصرية الكندية، بما يحقق أولويات الحكومة المصرية وبرنامجها الاقتصادي الطموح.
جاء ذلك خلال استقبال مساعد وزير الخارجية لنظيره الكندي أليكسندر لوفيك، الذي يقوم بزيارة مصر في إطار جولة إلى دول المنطقة، تزامنًا مع قرب تولي بلاده رئاسة مجموعة السبع الصناعية G7.
تناول اللقاء، أطر العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث تطرق الجانبان إلى الترتيبات الجارية لعقد جولة المشاورات السياسية والاقتصادية الثنائية بين مصر وكندا، والمقرر عقدها في أبريل المقبل في أوتاوا على مستوى مساعدي وزيري الخارجية من البلدين.
كما بحث الجانبان سبل تعزيز التعاون التجاري والاستثماري.
واستعرض السفير الدكتور سامح أبو العينين، الملف المصري الخاص بترشيح د.خالد العناني لمنصب المدير التنفيذي لمنظمة اليونسكو، وذلك في ضوء تولي كندا رئاسة مجموعة الدول السبع الكبرى.