من بينها ليبيا.. «مفوضية اللاجئين» تطالب بنحو «ملياري» دولار لمساعدة النازحين السودانيين
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
طالبت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، “بضرورة توفير موارد إضافية لدعم ملايين السودانيين المجبرين على الفرار من ديارهم إلى بلدان الجوار”.
وقال المتحدث باسم المفوضية يوان واتسون: “إن المفوضية تسعى وشركاؤها للحصول على موارد لدعم ملايين السودانيين المجبرين على الفرار من ديارهم”.
وأضاف أن “المفوضية وشركائها في المجال الإغاثي يحتاجون الآن إلى مليار ونصف المليار دولار من أجل توفير المساعدة والحماية لحوالي 3.
وذكر أنه “تم إضافة بلدين جديدين، وهما ليبيا وأوغندا، إلى خطة الاستجابة الإقليمية للاجئين، بالإضافة إلى جمهورية إفريقيا الوسطى وتشاد ومصر وإثيوبيا وجنوب السودان”.
يذكر أنه وفي ليبيا، سجلت المفوضية أكثر من 20.000 لاجئ سوداني ممن وصلوا إلى البلاد منذ أبريل 2023، مع وجود تقديرات تفيد بوصول عدد أكبر بكثير إلى شرق البلاد.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: مفوضية اللاجئين
إقرأ أيضاً:
البرلمان يوافق على منحة كورية بـ7.7 مليون دولار لتنمية السياحة الثقافية في الأقصر
وافق مجلس النواب، خلال جلسته العامة برئاسة النائب محمد أبو العينين، وكيل المجلس، على قرار رئيس الجمهورية رقم 117 لسنة 2025، بشأن الموافقة على محضر المناقشات بين المجلس الأعلى للآثار والجامعة الوطنية الكورية للتراث، حول مشروع «تعزيز القدرات من أجل تنمية الموارد السياحية للتراث الثقافي المستدام بمحافظة الأقصر»، بمنحة تبلغ 7.7 مليون دولار مقدمة من كوريا الجنوبية.
جاءت الموافقة بناءً على تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الإعلام والثقافة والآثار، ومكاتب لجان الشئون الاقتصادية، والسياحة والطيران المدني، والعلاقات الخارجية، والتي أكدت أهمية المشروع في الحفاظ على الإرث الثقافي وتعزيز موارد السياحة المستدامة في مدينة الأقصر.
ويهدف المشروع إلى دعم القدرات المؤسسية للمستثمرين في المجال الثقافي، وتحسين موارد السياحة التراثية، بالإضافة إلى ترميم صرح «رامي سيوم»، وإعداد خطة متكاملة لحفظ التراث الثقافي بالأقصر.
ويتضمن المشروع، الممتد على مدار خمس سنوات (2023 - 2027)، تطوير متحف الأقصر وموقع النصب التذكاري التراثي، عبر التوثيق الرقمي للآثار، ودعم إنتاج المعدات والمحتوى الرقمي، وتحديث أساليب العرض داخل المتحف، إلى جانب إنشاء هيكل مؤقت لمعالجة وحفظ القطع الأثرية، ودعم الأبحاث والتحليل العلمي، والتدريب الميداني.
وأشادت اللجنة البرلمانية المشتركة بالاهتمام الرئاسي الكبير بمدينة الأقصر، معتبرة أن المشروع يعكس التوجه نحو تحقيق تنمية سياحية وثقافية مستدامة تتناسب مع مكانة المدينة كأحد أهم المقاصد السياحية العالمية، مشيرة إلى مردود إيجابي كبير في ربط البر الشرقي بالغربي وتطوير المناطق الأثرية لزيادة التدفقات السياحية.