تناقش كلية التربية بجامعة الفيوم يوم الأربعاء 17 يوليو الجاري، رسالة الدكتوراة المقدمة من الباحث احمد عيسى احمد عبد الجواد الشيمى كبير معلمين بالتربية والتعليم بدرجة مدير عام والقيادي فى حزب الوفد بالفيوم تحت عنوان "استراتيجية مقترحة لتفعيل دور الادارة الاليكترونية فى تحقيق كفاءة العمليات الادارية بالتعليم الثانوى العام بمحافظة الفيوم فى ضوء متطلبات العصر الرقمى "

تكونت لجنة الاشراف على الرسالة من الدكتور عبد الباسط محمد دياب استاذ التربية المقارنة والادارة التعليمية  ووكيل كلية التربية للدراسات العليا والبحوث بجامعة سوهاج والدكتورة ايمان حمدى رجب زهران استاذ الادارة التربوية وسياسات التعليم المساعد بكلية التربية فى جامعة الفيوم  والدكتور محمد شعبان سعيد استاذ تكنولوجيا التعليم المساعد فى كلية التربية للطفولة المبكرة فى جامعة الفيوم.

لجنة المناقشة والحكم

وتتكون لجنة المناقشة والحكم من الدكتور يوسف عبد المعطى مصطفى استاذ التربية المقارنة والادارة التعليمية المتفرغ بقسم الادارة التربوية وسياسات التعليم بكلية التربية فى جامعة الفيوم –رئيسا ومناقشا و الدكتور عبد الباسط محمد دياب استاذ التربية المقارنة والادارة التعليمية  ووكيل كلية التربية للدراسات العليا والبحوث بجامعة سوهاج – مشرفا ومناقشا  والدكتور احمد نجم الدين عيدراوس استاذ ورئيس قسم التربية المقارنة والادارة التعليمية بكلية التربية جامعة الزقازيق – عضوا ومناقشا والدكتورة ايمان حمدى رجب زهران استاذ الادارة التربوية وسياسات التعليم المساعد بكلية التربية فى جامعة الفيوم –مشرفا ومناقشا .

تجرى المناقشة فى الواحدة ظهرا بقاعة المؤتمرات فى كلية التربية بجامعة الفيوم باشراف الدكتورة امال جمعه عبد الفتاح عميد الكلية والدكتور احمد على ابراهيم وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث والدكتورة منى شعبان عثمان رئيس القسم بالكلية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كلية التربية جامعة الفيوم رسالة الدكتوراة كبير معلمين التربية والتعليم التعليم الثانوى العام العصر الرقمي فى جامعة الفیوم بکلیة التربیة کلیة التربیة

إقرأ أيضاً:

اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: رفضوا يسفروني الهند للدراسة لكن ربنا عوضني بأكبر كلية عسكرية في العالم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال اللواء الدكتور سمير فرج، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن الخير الذي ينعم به يرجع لرضا الله ووالدته عليه، وقال: «أمي علمتني وربتني، قضت 25 سنة كمديرة مدرسة البنات الوحيدة في بورسعيد، واليوم هناك مدرسة تحمل اسمها. عندما توفيت، كانت جنازتها أكبر جنازة في تاريخ المحافظة، أنا عندي 12 سنة، طلعتني مؤتمر الكشافة في الجزائر، وفي تانية ثانوي ذهبت لمؤتمر الفلبين، والدتي باعت ميراث والدتها عشان تسفرني، بعدها، بـ10 سنين التحقت بالكلية الملكية فى انجلترا، وفي أول فصل دراسي طلبوا تلخيص كتاب، فاخترت كتاب (كيف تصنع السياسة الخارجية الأمريكية) لهنري كسينجر، وكنت من ضمن الخمسة الأوائل».

وأضاف «فرج»، خلال حواره لـ برنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «عندما كنت في وسط حرب أكتوبر، كُلفت بمهمة تمثيل القوات المسلحة في الخارج ولكن تم إلغاء المهمة لصالح ضابط آخر، شعرت بالحزن وذهبت لأدعو الله في الجامع، وبعد شهر جاءتني فرصة الالتحاق بكلية كامبرلي الملكية في إنجلترا، وهي أفضل كلية عسكرية عالميًا، حسيت وقتها ان ربني سمعنى واستجاب لى واداني حاجة أفضل».

وأشار إلى أن نجاحه في حياته يعود إلى رضا الله عنه، مشيرًا إلى أن «عملت خير كتير في حياتي، وفي مرة قاعد في الأوبرا فلقيت ست كبيرة جاتلي وقالتلي: (إنت اللي خلتني أحج)، لأني لما كنت في الشئون المعنوية للقوات المسلحة كنت مسئول عن الحج والعمرة لأسر الضباط، ومفيش ضابط ولا حد من أسر الشهداء طلب حج لوالدته إلا وسفرتهم. في الفترة دي حسيت إني قريب من ربنا وراضي عني، ومقفلتش بابي في وش حد أبدًا».

أنه «قضيت 7 سنوات في الشئون المعنوية، وفي كل احتفالات أكتوبر للضباط والعاشر من رمضان لأسر الشهداء، في مرة أحد الضباط كلمني وقال إن في ست ثرية جدًا عايزة تساعد أسر الجنود مش الضباط، وفعلًا حضرت معانا إفطار رمضان بوجود كل الأسر من مختلف المحافظات، على مدار اليوم، كنا بنجمع الطلبات من الأسر، وبدأت هذه السيدة تتحرك معانا بتطلع من فلوسها، استمر الحال ست سنين وهي تيجي كل أسبوع وتساعد أسر الجنود، وقدمت جهد لا يتخيله بشر، أولادها طبيبان في دبي وأمريكا وبنت في مصر، وبعد ما خرجت بـ10 سنين كلمتني، وعرفتها فورًا لأني كنت مسميها أم الشهداء، سألتها عن أحوالها فقالت لي: (أنا في دار مسنين).

واستطرد: «استغربت وسألتها عن فيلتها، فأخبرتني أن أولادها تركوها فذهبت إلى الدار. كلمت أولادها، وبعد فترة جبت صور أحفادها ليها عشان تشوفها وفرحت بيهم، بعدما انعزلت عن الدنيا ولم يزرها أحد من أولادها،  إلى أن جاءني اتصال من الدار ليبلغوني بأنها توفيت، وكانوا سيدفنوها في مقابر الصدقة، كلمت ابنها في دبي وسألته عن مكان الدفن، ثم تابعت الجنازة وحدي، تلك السيدة خدمت مصر في 1000 شهيد وفي النهاية لم تجد من يقف بجوارها، الموقف هذا خلاني أشوف انعدام القيم في الحياة، فالأولاد حصلوا على ملايين الدولارات ولم يقدّروا أمهم، دعوت لها وزرتها مرتين، وأقرأ لها الفاتحة كلما مررت من طريق صلاح سالم».

مقالات مشابهة

  • السوداني يطلق الأعمال التنفيذية لمشروع كلية طب الأسنان بجامعة ميسان
  • استعدادات ناديا الفيوم وقارون لاستقبال المصلين فى عيد الفطر المبارك
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك في حفل تخرج كلية اللاهوت المعمدانية الكتابية
  • جامعة أسيوط تطلق مسابقة لطلاب التربية النوعية لاختيار أفضل تصميم وعلامة تجارية لمنافذ بيع بالمحافظة
  • إنجاز بيئي وجمالي بكلية السياحة والفنادق بجامعة قناة السويس
  • وزير الاستثمار يناقش مع سامسونج خططها التوسعية في مصر.. تفاصيل
  • النواب يناقش مخصصات قطاع الصحة في الموازنة العامة
  • اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: رفضوا يسفروني الهند للدراسة لكن ربنا عوضني بأكبر كلية عسكرية في العالم
  • تشكيل البنك الأهلي لمواجهة بيراميدز في نصف نهائي كأس مصر
  • امرأة صينية ثالث شخص يعيش بكلية خنزير معدلة وراثياً