ما سبب فقر اللغة العربية على الانترنت؟.. خبير يوضح
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
أوضح د صخر الخريف الباحث والخبير في معالجة اللغة الطبيعية والذكاء الاصطناعي، أسباب فقر اللغة العربية على الانترنت.
وأضاف الخريف، بلقاء عبر أثير «العربية إف إم»، أن ذلك يمثل تحديا ليس لأمر يعود إلى طبيعة اللغة العربية لأن لكل لغة صعوباتها، ولكن ذلك يعود إلى ضعف المصادر وقلة جودتها.
وأكمل، أن المحتوى العربي ليس مرقمنا كله على الرغم من وجوده منذ مئات السنين فيما يحاول البعض تحويل تلك المصادر إلى شكل رقمي، مشيرا إلى تأثير اللهجات في ذلك الشأن.
لماذا اللغة العربية فقيرة على شبكة الإنترنت؟.. د. صخر الخريف الباحث والخبير في معالجة اللغة الطبيعية والذكاء الاصطناعي يكشف التفاصيل#العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/QZxnO4IXJZ
— FM العربية (@AlarabiyaFm) July 5, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الانترنت المحتوى العربي اللغة العربیة
إقرأ أيضاً:
خبير: الموقف الأوروبي في القضية الفلسطينية مهم لكن المواقف العربية أكثر تأثيرا
قال الدكتور رمضان أبو جزر، مدير مركز بروكسل الدولي للبحوث، إن الموقف الأوروبي من القضية الفلسطينية يعد محوريًا، حيث يعتبر الاتحاد الأوروبي أحد الأذرع الأساسية للرباعية الدولية التي رعت عملية السلام، وهو الكيان الأكبر الذي يقدم الدعم لجميع الأطراف المعنية، خاصة السلطة الفلسطينية، مضيفًا أن المواقف الأوروبية تدعم حل الدولتين، وهو الموقف التاريخي الذي يتناقض مع تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأشار أبو جزر، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن تصريحات ترامب أثارت غضبًا في الأروقة الأوروبية، حيث رفضت معظم البعثات الأوروبية ما جاء في تصريحاته بشأن القضية الفلسطينية، خاصة فيما يتعلق بتصريحات عن تهجير الفلسطينيين من غزة، قائلاً إن ترامب قد يتحدث بثقة، لكن ليس كل ما يقوله يمكن تنفيذه، وأن تصريحاته تتجاوز المعايير الإنسانية والقانون الدولي.
ورغم أهمية القضية الفلسطينية، إلا أن أبو جزر أشار إلى أن الخلافات الأوروبية الأمريكية حول قضايا أخرى مثل التجارة والدفاع تسبق في أولويتها القضية الفلسطينية، ورغم ذلك، تبقى القضية الفلسطينية قضية مثيرة للجدل، وتستخدمها الدول الأوروبية أحيانًا للاصطفاف ضد ترامب، مشددًا على أن المواقف العربية، وبالأخص مواقف القاهرة والرياض وعمان، هي الأكثر تأثيرًا، ويمكن البناء عليها لتوجيه الدعم الغربي للأجندة العربية في المنطقة.