#سواليف

قدم #علماء #الآثار الروس وصفا تفصيليا للقطع الأثرية التي تم العثور عليها أثناء #حفريات أجريت في أحد #مدافن عصر (جوران) بقرية تشوبراك في #جبال_ألتاي الروسية.

وعلى وجه الخصوص، عثر في القبر على جثة أحد البدو، وكانت مكان رأسه #جمجمة_كبش.

ونُشر المقال العلمي في العدد الأخير من مجلة “علم الآثار والإثنوغرافيا والأنثروبولوجيا في أوراسيا”.

وبين مؤلفيه فريق من العلماء في جامعة إقليم ألتاي الروسي برئاسة دكتور العلوم التاريخية نيقولاي سيريوغين.

مقالات ذات صلة “النوم لأسابيع”.. وباء غريب اجتاح العالم قبل مئة عام 2024/07/06

يذكر أن قرية تشوبراك تقع على أراضي ما يسمى بـ”الآثار المتعددة العصور” في منطقة تشيمال في جمهورية ألتاي، وقام العلماء في جامعة “ألتاي” الروسية بالتنقيب في مقبرة تتكون من 12 مدفنا.

ولفت انتباه علماء الآثار بصورة خاصة مدفن رجل بالغ تم العثور عليه في التل الـ34. وأثبت أنه عاش في القرن الرابع الميلادي، وكان عمره وقت وفاته 30-35 سنة. وتم دفنه مع حصان وممتلكات جنائزية ثمينة.

وعلى وجه الخصوص، عُثر في المدفن على أسلحة ومعدات خيول وأدوات منزلية، لكن الشيء الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الرجل المدفون فقد رأسه.

وفي مكانه اكتشف الباحثون جمجمة كبش. وافترض علماء الآثار أن رأس الكبش استخدم في طقوس الجنازة كأساس لصنع القناع.

وجاء في المقال:” من المحتمل أن هذا التقليد الفريد يعكس طقوس استبدال جزء مفقود من الجسم. وقد يكون سببه ظروف عنيفة لوفاة الرجل”.

وتدعم تلك الفرضية أيضا حقيقة اكتشاف آثار إصابات عديدة على عظام الرجل المدفون، وتشير طبيعتها إلى أنه أصيب بسلاح أبيض.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف علماء الآثار حفريات مدافن جبال ألتاي

إقرأ أيضاً:

قنصلية الصين في دبي تحتفي بالربيع والعام الجديد

احتفاءً برأس السنة الصينية، تنظم القنصلية العامة للصين في دبي، فعالية "دفء الربيع وسعادة العام الجديد 2025"، يوم 25 يناير (كانون الثاني) الجاري.

وتأتي الفعالية في إطار التعاون الثقافي بين الإمارات والصين، وبهدف تعزيز الروابط الثقافية بين البلدين عبر أنشطة تستعرض التراث وتدعم الاستدامة.
تستهل الفعالية بمسيرة كبرى للسيارات الصينية العاملة بالطاقة النظيفة، بمشاركة 13 شركة رائدة في مجال تصنيع السيارات، وتنطلق المسيرة من نادي دبي للفروسية، مروراً بمنطقة سيح السلم، قبل أن تصل إلى قرية التراث في أبوظبي، حيث تجمع بين التكنولوجيا المتقدمة التي تمثل الحداثة الصينية والطابع التراثي الإماراتي العريق.
كما يشتمل برنامج الفعالية على أنشطة بيئية وثقافية متنوعة، تشمل زراعة الأشجار في منطقة المرموم الصحراوية، كجزء من الجهود المشتركة لتعزيز مفاهيم الاستدامة.
وتنظم عروض فنية مستوحاة من التراث الصيني، تتنوع بين الموسيقى التقليدية والرقص الشعبي، فضلاً عن تسليط الضوء على الممارسات الثقافية التي تعكس روح الاحتفاء برأس السنة الصينية.
ويقام معرض للسيارات وتجارب قيادتها في نادي دبي للفروسية، حيث يتيح للجمهور الاطلاع عن قرب على أحدث التقنيات، التي تقدمها الشركات الصينية في مجال السيارات الكهربائية والمستدامة.
وتعكس الفعالية مدى قوة العلاقات التي تجمع بين الإمارات والصين، إذ تسعى إلى بناء جسور ثقافية واقتصادية، من خلال أنشطة تعزز التفاهم والتعاون بين الشعبين.
وتظهر الفعالية مدى التزام البلدين بدعم أهداف التنمية المستدامة، مع التركيز على استخدام التكنولوجيا النظيفة في تحقيق التقدم والازدهار.

مقالات مشابهة

  • قصة مواطن عمره 95 عامًا ولا يعاني من أي مرض مزمن ويخدم نفسه.. فيديو
  • فيديو يهز مصر.. مجرم يتجول برأس مقطوع ويشرب دم القتيل
  • العثور على تمثال أثري ملقى قرب صناديق قمامة في اليونان
  • قنصلية الصين في دبي تحتفي بالربيع والعام الجديد
  • 26 تمثالا ومومياء.. تفاصيل العثور على كنز فرعوني داخل منزل ببني سويف
  • فيديو يهز مصر.. مجرم يتجول برأس مقطوعة ويشرب دم القتيل
  • «التنمية المحلية»: رفع 6 ملايين طن مخلفات من 13 محافظة
  • حبس شخصين في واقعة العثور على قطع أثرية وتوابيت فرعونية ببني سويف
  • تميمة فضية عمرها 1800 عام قد تعيد كتابة التاريخ.. ما القصة؟
  • بجرعة زائدة من المخدرات ..العثور على جثمان شاب في مقابر بالمنوفية