أستاذ علم الاجتماع: تم التخطيط لتأهيل المرأة السعودية في مجالي التعليم والتشريع
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
قال الدكتور “باقر النجار” أستاذ علم الاجتماع، أن المملكة أخذت خطوات متقدمة من أجل النهوض بمكانة المرأة السعودية، ومحاولة إدراجها في مختلف المجالات.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “الندوة”، أن الصورة النمطية التي أخذها العالم عن المملكة العربية السعودية، حان وقت تغييرها، موضحا أن الذي يزور المملكة اليوم هو الذي يستطيع أن يحدد هذا التغيير.
وأوضح أن التشريعات السعودية والقوانين المنظمة عملت على إعطاء المرأة قدرها ومكانتها في المجتمع، ومحاولة إدراجها بخطوات تدريجية في سوق العمل السعودي.
تم التخطيط لتأهيل المرأة #السعودية في مجالي التعليم والتشريع .
د. باقر النجار – أستاذ علم الاجتماع في #الندوة#لماذا_علم_الاجتماع؟
لمشاهدة الحلقة الكاملة على شاهد: https://t.co/lsgi9iVbDm@MAlthaydy pic.twitter.com/9Jt6A8Ipv6
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) August 7, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المرأة
إقرأ أيضاً:
الإمارات والمالديف تبحثان سبل تعزيز التعاون في مجالي السياحة والضيافة
التقى معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، معالي ثوريق إبراهيم، وزير السياحة والبيئة في جمهورية المالديف، حيث بحث الجانبان سُبل تعزيز العلاقات الثنائية، وتوسيع آفاق التعاون المشترك في القطاع السياحي، والاستفادة من الممكنات والفرص التي يتمتع بها البلدان، وتبادل الخبرات في تطوير المنتجات السياحية في مجال الضيافة والبنية التحتية السياحية، بما يعزز تنافسية واستدامة اقتصاديهما.
وأكد ابن طوق، أن العلاقات بين دولة الإمارات وجمهورية المالديف تقوم على الأخوة والصداقة وتبادل المصالح الاقتصادية والتنموية، وتتميز بالتعاون الوثيق، ويتقاسم البلدان رؤية مشتركة في تطوير قطاع السياحة كرافد اقتصادي مهم يعزز التنمية الاقتصادية المستدامة لديهما، مشيراً إلى أن تبادل المعرفة وتنسيق الجهود في مجالات الضيافة وتطوير المنشآت والبنى التحتية والرقمية السياحية يسهم في خلق فرص استثمارية جديدة، ويعزز من مكانة الدولتين الصديقتين كوجهتين سياحيتين رائدتين على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وقال: نحرص على تعزيز الشراكة الاقتصادية مع جزر المالديف ولا سيما في القطاع السياحي، لما له من أثر إيجابي في دعم الاقتصاد الوطني وتوفير تجارب سياحية متميزة تلبي تطلعات زوارنا من مختلف أنحاء العالم، مشيراً إلى أهمية الاستفادة من تبادل الخبرات السياحية الكبيرة التي يمتلكها البلدان في مجال الضيافة والفنادق وتطوير وإدارة المنشآت السياحية، وجذب السياح الدوليين.
وناقش الجانبان، خلال اللقاء، فرص التعاون في تطوير المنتجات السياحية المشتركة، وتعزيز الاستثمارات في قطاع الضيافة، إلى جانب تبادل الخبرات في مجالات التسويق السياحي وإدارة الوجهات، واستعراض أحدث التوجهات العالمية لدمج التقنيات والتطبيقات التكنولوجية الحديثة في القطاع السياحي، بما يسهم في دعم النمو الاقتصادي المستدام لكلا البلدين.
ويأتي هذا الاجتماع في إطار حرص دولة الإمارات على تعزيز علاقاتها الثنائية مع جمهورية المالديف، وتوسيع آفاق التعاون في القطاعات الحيوية التي تساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة، بما يتماشى مع رؤية «نحن الإمارات 2031» وأهدافها الاستراتيجية في دعم الاقتصاد التنموي المتنوع.