رسميًا.. الإصلاحي بزشكيان الرئيس التاسع لإيران
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أعلنت وزارة الداخلية الإيرانية، اليوم السبت (6 تموز 2024)، فوز المرشح الإصلاحي مسعود بزشكيان في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية.
وقال المتحدث باسم لجنة الانتخابات الإيرانية محسن إسلامي، إن "مرشح الجناح الإصلاحي مسعود بزشكيان فاز في الجولة الثانية من الانتخابات ليصبح الرئيس التاسع لجمهورية إيران الإسلامية منذ تأسيسها".
وأضاف ان "مسعود بزشكيان حصل على 16 مليونا و384 ألفا و403 أصوات، فيما حصل منافسه سعيد جليلي على 13 مليونا و538 ألفا و179 صوتا".
ولفت إسلامي إلى أنه جرى فرز 30 مليونا و573 ألفا و931 صوتا، وأن نسبة التصويت بلغت 49.8٪، متجاوزة نسبة التصويت في الجولة الأولى.
وكانت وسائل إعلام رسمية إيرانية، كشفت السبت (6 تموز 2024)، عن تقدم مرشح التيار الإصلاحي النائب مسعود بزشكيان على منافسه المتشدد سعيد جليلي في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي جرت صباح أمس الجمعة.
وبحسب ما ذكرته وكالة أنباء "الأخبار العاجلة" الإيرانية الرسمية، فإنه وفق عمليات العد والفرز المستمرة حصل مرشح الإصلاحيين على 12 مليون و250 ألف صوت، فيما حصل سعيد جليلي على 10 ملايين و300 ألف صوت.
كما قال مصدر مسؤول في لجنة الانتخابات الرئاسية في إيران، إن نسبة المشاركة بلغت 50 بالمائة من أصوات الناخبين الذين يحق لهم المشاركة.
وكانت الجولة الأولى قد شهدت أدنى مشاركة في تاريخ إيران منذ عام 1979، حيث بلغت نسبة المشاركة 40 بالمائة فيما قاطع الغالبية هذه الانتخابات.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: مسعود بزشکیان فی الجولة
إقرأ أيضاً:
ألم يأن لأحمد و ايمن و رفاقهما أن يعودا الى حضن الوطن أحرارا
#سواليف
ليصلح العشرون ما خربه التاسع عشر
ألم يأن لأحمد و ايمن و رفاقهما أن يعودا الى #حضن_الوطن أحرارا
#عدنان_الروسان
مقالات ذات صلة شابان متنكران بزي فتاتين يسلبان شابا في عمان / تفاصيل 2024/12/24نشعر بالألم و الغضب و الحزن و الإحباط ونحن نرى بعض ابناء الوطن يسجنون لأنهم قالوا كلمة ، او كتبوا مقالا يخالف رأي أصحاب الراي في #الحكومة ، و ما يحزننا أن الغالبية العظمى من المسجونين او الذين سجنوا هم من الوطنيين الخلص، و الذين قلوبهم على الوطن و ليس لديهم أجندات غير أجندة الله و الوطن ، محبون ، #مخلصون ، منتمون #فرسان_الكلمة_الصادقة ، لم يسرقوا ، لم ينهبوا ، لم يرتشوا ، لم يغشوا ، لم يعبثوا بأمن الوطن الإقتصادي ، لم يسرقوا اموالا من الخزينة و يفرون بها الى لندن ليتنعموا بها في بلاد الزمن البريطاني ، لم يشتموا أحدا …
فقط عبروا عن رأي لا يرضى عنه البعض ..
صار #قانون_الجرائم_الإلكترونية الذي اقره مجلس النواب التاسع عشر سيفا مصلتا على رؤوس الأردنيين و الأردنيات ، شكرا بأثر رجعي لمجلس النواب التاسع عشر ، شكرا لكم نرفع لكم القبعات و ندعوا في صلاتنا لله أن يجازيكم على هذا القانون ان خيرا فخير و ان شرا فبمثله كنا نتوقع ان تصوتوا على حجب الثقة عن حكومة ايام الأردنيين الجميلة ، كنا نتوقع ان تناقشوا ما يتهدد الوطن من مخاطر اسرائيلية و ها أنتم ذهبتم و الى الله نرفع شكوانا و لا يضيع عنده شروى نقير..
و ها نحن اليوم أمام مجلس النواب العشرين ، و ها هو أحمد الصفدي الذي دعاني ذات مرة و جلست معه نتناقش في بعض جوانب أحوال الوطن و أكبرت فيه ان رئيس مجلس النواب يرغب في النقاش مع كاتب و يسمع رأيه في المجلس و أصغيت له و اعترف انه أقنعني بأنه لا ينام الليل حرصا على الوطن و المواطن ، ننتظر منه موقفا يعيد طرح مناقشة قانون الجرائم الإلكترونية فليس بقوانين التعسف تدار البلاد و لا يحمي الأردن استراتيجية التوتير و التخويف ، الأوطان تحميها الحرية و العدالة و تواضع الحكم و حكمة الحكومة ، و ان يكون الإنسان أغلى ما نملك ليس بمقدار ما في جيبه بل بمقدار ما في قلبه من حب للوطن و النظام …
صرنا نخاف ان نتفوه بكلمة هنا او هناك ، صرنا نفزع من سيارات الشرطة و سيارات الوي وي و الأمن على ابواب منازلنا وكنا و ما زلنا نكن كل الإحترام لجيشنا و أمننا و نشعر بالحزن و خيبة الأمل ان البعض يريد أن تكون العلاقة بيننا و بين مصادر قوتنا و أمننا علاقة رهبة لا علاقة احترام، و صرنا نحاسب على عدد انفاسنا و نتزلف للمنافقين الذين يزاودون علينا بحب الوطن و ينصبون أنفسهم بياعي صكوك غفران و يوزعون التشائم و الإتهامات لأن بعضهم منافق و بعضهم مريض و بعضهم قبيض …
هل من الحكمة أن يبقى #احمد_حسن_الزعبي و #أيمن_صندوقة و كل #سجناء_الرأي في #السجون ، هل سجنهم يخدم الوطن ، هل هم انقلابيون ، خطيرون ، أصحاب اجندات صفوية او اسرائيلية او غربية ، هل هم أعداء للوطن ، اعتقد أن ما نحتاجه اليوم هو أن تتلاحم قوى الوطن شعبا و نظاما في سبيل الوقوف صفا واحدا قويا