قالت وزارة الداخلية الإيرانية اليوم السبت، إن المرشح المعتدل مسعود بزشكيان، فاز في الجولة الثانية من انتخابات الرئاسة التي أجريت أمس الجمعة.
وأضافت «بحصوله على غالبية أصوات (الناخبين) يوم الجمعة، يصبح بزشكيان الرئيس الإيراني المقبل».

أخبار ذات صلة الإيرانيون يصوتون في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية فتح مراكز الاقتراع في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية المصدر: رويترز.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إيران

إقرأ أيضاً:

منافسة كبيرة على أصوات المشاهير في انتخابات الرئاسة الأمريكية

في انتخابات رئاسية أمريكية محتدمة مثل انتخابات 2024، يبدو أن الوصول إلى البيت الأبيض لا يتوقف على التصويت الشعبي فقط، بل يعتمد بشكل حاسم على نتائج المجمع الانتخابي، حيث يمكن أن تفوق حساباته تعقيدات التنافس الشعبي المباشر.

الانتخابات الرئاسية الأمريكية

وعرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع عبر القناة الأولى، والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي ودينا شرف، تقريرًا عن الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

وبعيدًا عن صخب السياسة واجتذاب الناخبين بالبرامج الانتخابية المعتادة لجأ كلا المرشحين إلى محاولة أخرى وأخيرة لاقتناص أصوات الناخبين عبر رموز القوة الناعمة ومتابعيهم، لعلها تقلب موازين التصويت رأسا على عقب.

وفي إطار تلك المحاولة أعرب ترامب ذو الخلفية الفنية السابقة عن شعوره بالغضب بسبب قلة دعم المشاهير له والذين كانوا زملاءه يوما ما، على عكس المرشحة الديموقراطية كامالا هاريس التي أعلن غالبية النجوم قرارهم بالتصويت لصالحها، بل وقاد بعضهم حملات ترويجية في مختلف الولايات، خاصة المتأرجحة منها لكسب أصوات الأمريكيين لحقيبتها الانتخابية.

في المقابل حرصت حملة ترامب على مهاجمة تيار المشاهير الذين زاروا عددا من الولايات المتأرجحة نيابة عن حملة هاريس، وخلال أحد التجمعات الانتخابية حظي ترامب بدعم كبير من نجم كرة القدم الأمريكية بريت فافر الذي شاركه في حملته كمرشح جمهوري للرئاسة في الأسبوع الأخير قبل الانتخابات.

هكذا حدد المرشحان أولويات مختلفة لهما في المرحلة الأخيرة من الحملة الانتخابية كما حرص نوابهم أيضا على جذب أصوات الناخبين، إذ صرح المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس جيمس فانس بأن التصويت لترامب يمثل تصويتًا من أجل تغيير حقيقي وضد احتمالات نشوب حرب عالمية ثالثة.

من يقود البيت الأبيض؟

أجواء مشحونة واستثنائية تعيشها الولايات المتحدة إبان انتخاباتها الرئاسية، ما دفع الناخبين للإعراب صراحة عن قلقهم من الانتخابات هذا العام أكثر مما كانت عليه في انتخابات 2020 والتي خسر فيها ترامب أمام بايدن، ووسط هذا كله تبقى صناديق الاقتراع هي الحاسمة لمعرفة من يقود البيت الأبيض 4 سنوات قادمة وكيف سيكون شكل الولايات المتحدة في تلك الفترة.

مقالات مشابهة

  • غداً.. من يحدد مصير انتخابات الرئاسة الأمريكية؟
  • الصمت الانتخابي .. هل يطبق في انتخابات الرئاسة الأميركية؟
  • إعلام أمريكي: هاريس تدلي بصوتها مبكرًا عبر البريد في انتخابات الرئاسة
  • ترامب يحدد موعد إدلائه بصوته في انتخابات الرئاسة الأمريكية
  • باحث سياسي: انتخابات الرئاسة الأمريكية لن تغير مصير غزة
  • كيف يرى الصينيون انتخابات الرئاسة الأمريكية؟
  • انطلاق الجولة الثانية لانتخابات رئيس مولدوفا
  • "سراب التصويت" وتأثيره المخفي على انتخابات الرئاسة الأمريكية
  • حدث لا يقل أهمية عن انتخابات الرئاسة.. ماذا ينتظر أميركا؟
  • منافسة كبيرة على أصوات المشاهير في انتخابات الرئاسة الأمريكية