وزير الإعلام: هذه المشاريع تحصين للشباب من الحروب الناعمة والاختراق الأخلاقي وزير الثروة السمكية: العرس الجماعي يعكس مفهوم الزكاة بمعناه العلمي والديني الصحيح أبو نشطان: ندعو رجال المال والأعمال للمساهمة في تحصين الشباب الفقراء وزير حقوق الإنسان: هذه الفعاليات تعالج الكثير من القضايا الاجتماعية وعلى رأسها غلاء المهور وزير الدولة أبو نشطان: صارت الزكاة تُصرف في مصارفها لتحصن الشباب من الانحراف

فرض الله الزكاة وجعلها أحد أركان الإسلام الخمسة، ولهذه الفريضة المباركة أهمية اقتصادية واجتماعية، تتمثل في تعزيز روح التكافل والتراحم داخل المجتمع المسلم، وتفعيل الحقوق المفروضة والواجب أداؤها من قبل الأغنياء للفقراء وفق شرع الله المحدد في القرآن الكريم.


والزكاة تستهدف شرائح معينة من الفقراء والمحتاجين والمعوزين في المجتمع الإسلامي، بحسب المصارف القرآنية الثمانية المعروفة، والتي تسهم في القضاء على الفقر، ومما لا شك فيه أن قضية الزواج صارت معضلة اجتماعية كبيرة للشباب في اليمن خاصة مع غلاء المهور، وإدخال عادات مغايرة من خلال البذخ والإنفاق في إقامة حفلات الزواج، ولخطورة هذه المسألة جاءت الزكاة اليوم لتسهم في تزويج آلاف الشباب اليمنيين في ظل وجود قيادة قرآنية حكيمة تؤمن بأهمية تفعيل هذه الفريضة بحيث يستفيد منها الفقراء والمحتاجون، في ظل الحروب الناعمة التي تستهدف إفساد الشباب أخلاقيا مع تطور وانتشار وسائل الإفساد وأدواتها الحديثة من قبل أعداء الأمة، وفي هذا الإطار يأتي العرس الجماعي الرابع الذي تقيمه هيئة الزكاة هذا العام لـ ?? الف عرس وعروس، ..الثورة التقت عدداً من الوزراء في حكومة تصريف الأعمال والمسئولين في الزكاة والذين جاءوا لمشاركة الشباب فرحتهم، وتحدثوا للثورة بهذه المناسبة فإلى التفاصيل :

الثورة / أحمد المالكي

بداية التقينا الأستاذ ضيف الله الشامي – وزير الإعلام في حكومة تصريف الأعمال، والذي تحدث حول العرس الجماعي الرابع الذي دشنته هيئة الزكاة الأسبوع الماضي فقال : بلا شك أن هذه الفعاليات والمشاريع التي تمضي الهيئة العامة للزكاة في تبنيها ودعمها، تعكس حقيقة التوجه الإيماني المرتكز على المحددات القرآنية في تفعيل فريضة الزكاة وفق ما أراد الله لها، ليستفيد الفقراء والمساكين والمعسرون من عوائدها، ومن ثمار هذا التوجه الإيماني صار الناس يلمسون ثمار الزكاة بهذه المشاريع الاجتماعية الضخمة، ونحن اليوم نشارك نحو 11 ألف عريس وعروس، في مشروع العرس الجماعي الرابع للعام 1445 هجرية، ويأتي تدشين مشروع العرس الجماعي الرابع تنفيذا لتوجيهات القيادة الثورية والسياسية، تحت شعار معاً لتحصين الشباب ومواجهة الحرب الناعمة، وفي إطار الإسهام الفاعل لفريضة الزكاة وفق المصارف الثمانية التي حددها القرآن الكريم، وبما يسهم في تخفيف أعباء الزواج لدى المعسرين والفقراء والمساكين في مختلف محافظات الجمهورية اليمنية.
كما يأتي تدشين العرس الرابع في ظل ظروف استثنائية تزامناً مع الحرب العدوانية الإجرامية التي تشن على أهلنا في غزة وفلسطين من قبل الكيان الصهيوني المجرم، وقد جاءت توجيهات قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله، وانطلاقاً من مسؤوليتنا الدينية ووفاء لواجبنا الإنساني كشعب يمني تجاه إخوتنا في قطاع غزة الذين يتجرعون مرارة العدوان الصهيوني، ويناضلون ببسالة وصمود أسطوري في وجه آلة الموت ولإجرام الصهيونية، حيث ارتأت الهيئة العامة للزكاة تأجيل المهرجان وتعليق الأفراح حتى ترتفع راية النصر في غزة الباسلة.
وأضاف الشامي بالقول : بلا شك أن شعبنا وقيادته يقول للعالم بأننا بهذه المناسبات والتوجهات نجسد قيم الدين، خاصة وأن فريضة الزكاة من أهم فروض الإسلام التي اقترنت بالصلاة والتي تعتبر عمود الدين لذلك نجد أن مثل هذه المشاريع تعزز تحصين الشباب من أي اختراق أخلاقي يستهدفهم، كما أن مثل هذه الأعراس تشجع المجتمع على تخفيف المهور، ومظاهر البذخ والصالات الفاخرة والنفقات والحفلات التي لا داعي لها، يتزوجوا ويقيموا أعراسهم، خاصة وأن تكاليف الأعراس تصل إلى أكثر من ستة مليون ريال وأكثر، كما أن روحية التكافل والتعاون تعزز من تبني مثل هذه المشاريع الاجتماعية الضخمة، ولذلك هذه الأعراس الجماعية تأتي في هذا الإطار، وفي إطار المواجهة مع الأعداء وتحصين المجتمع من الانسلاخ الأخلاقي من خلال تسهيل الزواج للشباب وإكمال نصف دينهم ليتحملوا مسؤوليتهم بعد الزواج كآباء وأمهات في بناء الأسرة اليمنية الملتزمة في تربية أبنائها وفق الهوية الإيمانية والأخلاق الكريمة التي تميز بها اليمنيون عبر التاريخ والعصور.
وأضاف الشامي: إن هذه المشاريع تؤكد للمنفقين والمزكين بأن نفقاتهم وزكاتهم تصل إلى مكانها الصحيح لمستحقيها، وهنا من العرسان منهم الأيتام والفقراء وأبناء السبيل من الدول الأخرى والجاليات العربية والأفريقية، وأيضا هناك من هم في سبيل الله، من المرابطين والجرحى والمعاقين، ومن أحفاد بلال ومن مختلف الشرائح والأكثر والأشد فقراً والذين صار عمر خمسين سنة ولم يستطع أن يتزوج فأتت الهيئة العامة للزكاة للتكفل بزواجهم وتقدم لهم العون في إكمال نصف دينهم، وميزة العرس الرابع أنه يتم تقديم مبالغ الزواج عبر مكاتب البريد في مختلف محافظات الجمهورية، ونبارك للعرسان زواجهم ونشيد بجهود الزكاة والمنفقين على هذه الإنجازات والمشاريع الخيرة والمباركة.

عبر البريد
كما التقينا بالشيخ شمسان أبو نشطان – رئيس الهيئة العامة للزكاة، والذي تحدث بدوره عن هذه المناسبة فقال: إن تدشين مشروع العرس الجماعي الرابع هو اليوم لعدد 11ألف عريس وعروس بتكلفة إجمالية بلغت 4 مليارات و400 مليون ريال، وتم إلغاء مظاهر الفرح المعتادة التي كانت سترافق العرس الجماعي الرابع تضامناً مع أهلنا في غزة وفلسطين، واقتصر التدشين على الفعالية الرمزية وتوزيع المبالغ المقرة للعرسان عبر مكاتب البريد في الأمانة والمحافظات، مع مسير للعرسان في ميدان السبعين في إطار المسيرة المليونية الأسبوعية التي يحضرها الشعب اليمني تضامناً مع الشعب الفلسطيني.
وقال أبو نشطان : إن الهيئة العامة للزكاة تدرك عمق المعاناة التي يعيشها أهلنا في قطاع غزة وواجبها الأخلاقي والإنساني تجاههم، حيث قدمت قافلتين خلال الفترة الماضية بإجمالي مليارين و500 مليون ريال، لافتاً إلى أن الهيئة العامة للزكاة تدرك حجم المخاطر التي تواجه أمتنا وشبابنا في ظل الحرب الناعمة التي تسعى إلى هدم قيمهم وتزييف وعيهم وانسلاخهم عن هويتهم، وإدراكاً من الهيئة لمسؤوليتها تجاه هذه الفئة من الشباب فقد بادرت إلى تنفيذ مهرجانات العرس الجماعي لعدد أربعة مهرجانات، للزواج الجماعي لآلاف الشباب من مختلف المحافظات اليمنية لجميع الشرائح بما فيهم أبناء الجاليات الأخرى المقيمين في اليمن.
وأضاف أبو نشطان بالقول: كما ساهمت الهيئة بتخفيف الأعباء المالية وتقديم مساعدات الزواج بشكل فردي لعشرات الآلاف من الشباب الفقراء في الديوان ومكاتب الهيئة في المحافظات ونشر الوعي بأهمية الزواج وتيسير المهور عبر برامج توعوية هادفة.
ودعا أبو نشطان جميع المقتدرين من الميسورين ورجال المال والأعمال للمساهمة في هذه المبادرات الخيرية وتبني تزويج الشباب الفقراء، في إطار تحصين الشباب وموجهة الحرب الناعمة وإعانتهم على بناء مستقبل أفضل لهم ولأسرهم.
وحث الشيخ شمسان أبو نشطان أبناء المجتمع اليمني إلى تنفيذ وتطبيق وثيقة تيسير الزواج، ومحاربة الغلاء في المهور، والتكاليف المرهقة والعادات السيئة كإطلاق الرصاص واستخدام مكبرات الصوت وتشيد بأبناء المناطق التي تنتهج سبل التيسير وتضع قاعدة بذلك يتفق عليها الجميع.

بالمعنى العلمي
كما التقينا الأستاذ محمد الزبيري – وزير الثروة السمكية في حكومة تصريف الأعمال، الذي جاء يشارك العرسان فرحتهم وتحدث بهذه المناسبة قائلاً: حضرنا لمشاركة العرسان الذين تكرمهم هيئة الزكاة لإكمال نصف دينهم، وهذا هو العرس الجماعي الرابع الذي تتبناه هيئة الزكاة، وهي خطوة إيجابية لتجسيد مفهوم الزكاة بمعناه العلمي والديني الصحيح، كما أن هذه المشاريع لها دور كبير من الناحية الاجتماعية في تخفيف الفجوة الكبيرة التي تحدث نتيجة المهور والمغالاة فيها، وهذه المشاريع الخيرية للزكاة تعمل على تخفيف الأعباء على الشباب.

غلاء المهور
والتقينا كذلك الأخ على الديلمي – وزير حقوق الإنسان في حكومة تصريف الأعمال، والذي جاء أيضا لمشاركة العرسان فرحتهم في العرس الجماعي الرابع للزكاة وقد تحدث قائلاً: من المهم القيام بهذه الفعاليات كونها تعالج الكثير من القضايا الاجتماعية والتي على رأسها موضوع غلاء المهور، وأيضاً هي رسالة ضد الهجمة الشرسة للحرب الناعمة على اليمن والتي تستهدف الشباب على وجه التحديد، ونحن نعتقد أن هذه الخدمة والتي تؤدى للفقراء وتخدم الشباب هي مهمة جداً، وخاصة في ظل ظروف العدوان والوضع الإنساني الصعب في اليمن .

في مصارفها
بدوره الشيخ نبيه أبو نشطان جاء ليشارك العرسان فرحتهم، التقيناه وتحدث حول هذه المناسبة فقال: نرى الزكاة تصرف في مصارفها وهي اليوم تحصن الشباب من الانحراف والفساد الأخلاقي، خاصة وأن هناك محاولة لإفساد المجتمع اليمني، وهذه الخطوة والتوجه يعمل على تحصين الشباب ويقف في وجه الحرب الناعمة التي تحاك ضد الشباب والمجتمع اليمني المحافظ، ونحن نشجع وندعم كل هذه التوجهات وندعو كل الميسورين والمزكين لدعم هذا التوجه الصادق الذي يلمسه الناس ويعود بالخير على أبنائنا وبناتنا وعلى مجتمعنا.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

حزب الإصلاح: المتاجرة بالثوابت وزراعة العداوات داخل المجتمع اليمني

يمانيون../
لطالما سعى حزب التجمع اليمني للإصلاح إلى الظهور بمظهر المدافع عن الإسلام وحامي قضايا الأمة، غير أن الواقع يكشف بوضوح عن استخدامه للدين كأداة سياسية بحتة، بعيدًا عن أي التزام حقيقي بالمبادئ الإسلامية. لقد استطاع الحزب على مدار العقود الماضية أن يستغل الشعارات الدينية لخدمة أجنداته الضيقة، جاعلًا من القيم الإسلامية وسيلةً للهيمنة بدلاً من أن تكون غاية سامية لتحقيق العدالة والوحدة بين أبناء اليمن.

التوظيف السياسي للدين.. أداة هيمنة أم وسيلة إصلاح؟

منذ تأسيسه، انتهج حزب الإصلاح استراتيجية واضحة تقوم على استغلال الخطاب الديني، محاولًا تسخير المنابر الدينية، سواء عبر المساجد أو وسائل الإعلام، لصياغة وعي سياسي موجه يخدم مصالحه فقط. يستخدم الحزب الشعارات الإسلامية في تلميع صورته والترويج لنفسه كحارسٍ للإسلام، لكنه في المقابل يمارس سياسات تتنافى مع أبسط القيم الدينية، حيث يتورط في نشر الفتن بين مكونات المجتمع، ويزرع العداوات بدلاً من أن يكون عامل وحدة وإصلاح.

لم يتوقف الحزب عند هذا الحد، بل لجأ إلى توظيف الفتاوى الدينية لخدمة مآربه السياسية، حيث يقوم بتحريف الأحكام الشرعية وتطويعها وفق ما يتناسب مع أهدافه، مما أفقد خطابه الديني المصداقية وجعله مجرد أداة للابتزاز السياسي وإقصاء الخصوم.

القضية الفلسطينية.. شعارات جوفاء واستغلال سياسي

يعدّ حزب الإصلاح من أكثر الأطراف التي دأبت على رفع شعارات الدفاع عن القضية الفلسطينية، غير أن الحقيقة تكشف عن تناقض واضح بين القول والفعل. فرغم تبني الحزب لشعارات مثل “تحرير القدس”، إلا أن الواقع يثبت أنه لم يقدم أي دعم فعلي للقضية الفلسطينية، بل جعل منها مجرد ورقة دعائية يستغلها لاستمالة العواطف وكسب التأييد السياسي، سواء على المستوى المحلي أو الخارجي.

إن الحزب الذي يهاجم خصومه ويتهمهم بالعمالة والتآمر، هو ذاته الذي أقام تحالفات مشبوهة مع أطراف إقليمية ودولية تخدم مصالحه دون الاكتراث لمصلحة القضية الفلسطينية أو حتى المصلحة الوطنية. وما يفاقم هذا التناقض هو أن الحزب لا يتوانى عن شيطنة خصومه، متهمًا إياهم بالتواطؤ مع الكيان الصهيوني، في حين أن ممارساته وتحالفاته تثبت أنه لا يقل انتهازية عمّن يتهمهم.

زرع الفتن والانقسامات.. استراتيجية بقاء أم مشروع وطني؟

إذا كان هناك أمر واحد يمكن تأكيده عن حزب الإصلاح، فهو أنه أجاد استخدام سياسة “فرّق تسد”. فمنذ وصوله إلى السلطة، اعتمد الحزب على تأجيج الصراعات الداخلية بين مختلف المكونات السياسية والاجتماعية في اليمن، ساعيًا إلى تحقيق مكاسب ضيقة دون النظر إلى مصلحة الوطن. بدلاً من أن يعمل الحزب على تعزيز الوحدة الوطنية، لجأ إلى استغلال الانقسامات الأيديولوجية والمناطقية، محاولًا الحفاظ على نفوذه بأي وسيلة ممكنة.

لقد أصبح الحزب أداة لتأجيج التوترات الطائفية والمناطقية، حيث يقوم بإثارة العداء بين مكونات المجتمع، ويعمل على خلق عداوات طويلة الأمد تضمن له البقاء في المشهد السياسي. من خلال خطابه التحريضي، يسعى الحزب إلى ترسيخ الكراهية، مما يؤدي إلى تعميق الفجوة بين أبناء الوطن الواحد.

الخطاب الديني.. انتقائية وتناقض صارخ

لا يتوانى حزب الإصلاح عن استخدام الدين لتحقيق مآربه السياسية، فبينما يرفع شعارات “الدفاع عن الإسلام”، نجده في المقابل يسخّر الفتاوى الدينية لتبرير قراراته السياسية والعسكرية، متجاهلاً تعاليم الإسلام التي تدعو إلى العدل والتسامح. يُظهر الحزب ازدواجية واضحة في تعاطيه مع القضايا الوطنية، حيث يستخدم خطابًا دينيًا متشددًا لتبرير ممارساته من جهة، لكنه لا يتردد في التحالف مع جهات مشبوهة تتناقض مصالحها تمامًا مع ما يدعيه من مبادئ.

لقد أظهر الحزب أنه قادر على التلاعب بالمفاهيم الدينية، وتحريفها بما يخدم أجندته، حيث يجعل من الدين سلاحًا لتصفية حساباته السياسية، متجاهلًا أي التزام حقيقي بقيم العدالة والمساواة.

حزب الإصلاح.. جزء من الأزمة وليس الحل

من خلال قراءة متأنية لسياسات وممارسات حزب الإصلاح، يتضح أنه لا يمثل جزءًا من الحل في اليمن، بل هو أحد أسباب تفاقم الأزمة. فقد أصبح الحزب نموذجًا صارخًا للاستغلال السياسي للدين، ووسيلة لزرع الفتن والانقسامات داخل المجتمع اليمني. في الوقت الذي يدّعي فيه الدفاع عن القضايا الوطنية والإسلامية، نجد أن سياساته وممارساته تعمل على تقويض الاستقرار وتعميق الأزمات.

إن التصدي لهذا الخطاب الانتهازي وكشف زيفه يعد مسؤولية جماعية، فمن دون مواجهة حقيقية لهذا الاستغلال السياسي للدين، ستظل اليمن تعاني من الانقسامات والتشرذم، وستبقى مصالح الشعب رهينة لمشاريع حزبية ضيقة لا تخدم إلا أصحابه.

السياسية || محمد الجوهري

مقالات مشابهة

  • “العراق في مواجهة التطرف ” .
  • “الأرصاد اليمني” يحذر من تقلبات درجات الحرارة
  • “الاتحاد النسائي” يوسع برامجه في الرمس ضمن مشروع قرى الإمارات
  • “مؤدبة وجميلة وحلوة” دا انتي عاملة إعلان عروسة .. تامر أمين يوجه رسالة جريئة لـ نيللي كريم
  • محافظة حجة تشهد مسيرًا لخريجي الدفعة الثالثة من دورات “طوفان الأقصى”
  • وزارة الثقافة تُطلق مسابقة “حُلّة التأسيس” لتحفيز المجتمع على المشاركة بالأزياء التقليدية ليوم التأسيس
  • “غزة ليست للبيع”.. أوروبا تنتفض ضد خطة التهجير التي يتبناها ترامب
  • “عبود”: المرأة الليبية ركيزة أساسية في بناء المجتمع في جميع المجالات
  • حزب الإصلاح: المتاجرة بالثوابت وزراعة العداوات داخل المجتمع اليمني
  • “انتصار وطن”… احتفال بدار الأوبرا بدمشق يعيد سرد حكايات من الثورة السورية