خاص

أثارت مديرة مدرسة هندية جدلا واسعا إذ قامت بردة فعل غير متوقعة حين علمت بحضور مديرة أخرى لاستلام منصبها

وأظهر مقطع منتشر بكثافة ، مديرة مدرسة في ولاية أتر برديش الهندية ترفض التخلي عن منصبها لمديرة أخرى

وقامت المديرة باغلاق الباب بالقفل مما استدعى حضور لجنة متخصصة اقتحمت عليها المكتب وكسروا القفل وأخرجوها بالقوة.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/Project-1.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الهند مدرسة مديرة مدرسة

إقرأ أيضاً:

وثائق بريطانية تكشف عن عرض القذافي التخلي عن أسلحة الدمار الشامل مقابل تخفيف الضغوط الأمريكية

كشفت وثائق بريطانية حديثة، وفقا لتقرير نشرته صحيفة “ميدل إيست مونيتور”، أن نظام معمر القذافي عرض تفكيك أسلحة الدمار الشامل في ليبيا مقابل تخفيف الضغوط الأمريكية بشأن قضايا حقوق الإنسان.

وجاء في الوثائق الصادرة عن مكتب مجلس الوزراء البريطاني، ونشرتها مصلحة الأرشيف الوطنية البريطانية، أن الحكومة البريطانية سعت قبل حوالي 20 عاما إلى إقناع الولايات المتحدة بمواصلة جهود التقارب مع نظام القذافي، بهدف تشجيع البلدان في الشرق الأوسط على التخلي عن برامج أسلحة الدمار الشامل المشتبه بها.

وفي أواخر عام 2003، وفقا للتقرير، أعلن القذافي عن تفكيك برامج أسلحة الدمار الشامل، مبديا استعداده لاستقبال مفتشين دوليين للتأكد من التزامه، حيث أشاد الغرب بالخطوة واعتبر القذافي قدوة يحتذى بها.

جاء ذلك بعد حوالي تسعة أشهر من غزو العراق بقيادة الولايات المتحدة، حيث كثف رئيس الوزراء البريطاني آنذاك توني بلير جهوده لإخراج القذافي من عزلته الدولية، ففي مارس 2004، أصبح بلير أول زعيم بريطاني يزور ليبيا منذ عام 1969، وفقا لما ذكرته “ميدل إيست مونيتور”.

وأضافت الصحيفة أن بلير أشار بعد زيارته للقذافي، إلى أن “تقدما ملحوظا قد تحقق”، مضيفة أنه أطلع الرئيس الأمريكي جورج بوش على الزيارة.

لاحقا، مارست إدارة بوش ضغوطا على القذافي لتحسين سجل حقوق الإنسان، بعد اعتقال الناشط الحقوقي فتحي الجهيمي، حيث أثارت منظمات حقوق الإنسان وبعض البرلمانيين البريطانيين مخاوفهم بشأن قضية الجهيمي، الذي أفرج عنه لفترة وجيزة قبل اعتقاله مرة أخرى، وفقا لما ورد في “ميدل إيست مونيتور”.

وأظهرت الوثائق أن مستشاري بلير حذروا من أن قضية الجهيمي قد “تتهم حسن النوايا الأمريكية تجاه ليبيا”، وأن القذافي قد يوقف التقدم في تفكيك أسلحة الدمار الشامل بسبب هذا الحال، كما شددوا على أهمية الحفاظ على الزخم في تطبيع العلاقات مع ليبيا، بالتوازي مع التقدم في مجال أسلحة الدمار الشامل.

وأكد الرئيس البريطاني السابق ضرورة استمرار الولايات المتحدة والمملكة المتحدة في العمل عن كثب لمنع “سوء التعامل مع القذافي في القضايا ذات الصلة، مثل حقوق الإنسان”، وفقا لما أوردته “ميدل إيست مونيتور”.

وفيما يتعلق بالإصلاحات السياسية، كان البريطانيون يعتزمون أن يشرحوا للأمريكيين أن لليبيا “الكثير مما يجب أن تفعله في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان”. حيث كانوا يعتقدون أن هذه العملية ستكون “بمدة طويلة” ويجب أن “توجهها بحذر”.

كما كشفت الوثائق أن رئيس الوزراء البريطاني حرص على طمأنة الإدارة الأمريكية بأن الخط المباشر الذي تم إنشاؤه مع القذافي سيكون مفيدا في “إيصال الرسائل إذا لزم الأمر بشأن أسلحة الدمار الشامل”، حيث كان يهدف بهذا النهج إلى “الحفاظ على الزخم في تطوير العلاقات الثنائية”، وفقا لما ذكرت “ميدل إيست مونيتور”.

وبعد قمة بوش-بلير في أبريل 2004، وسّعت الحكومة البريطانية الاتصالات الوزارية لتعزيز التعاون الثنائي على جميع المستويات مع نظام القذافي، كما سعت بعض الشركات البريطانية إلى استغلال العلاقات مع القذافي للضغط من أجل صفقات الأسلحة، بحسب التقرير.

وفي أواخر أبريل 2004، أبلغت الحكومة البريطانية مجلس العموم “بالمخاوف” من وضع حقوق الإنسان في ليبيا، مؤكدة أن وزير شؤون الشرق الأوسط أجرى “محادثات جوهرية حول حقوق الإنسان مع وزير الخارجية الليبي”، وفقا لـ “ميدل إيست مونيتور”.

المصدر: ميدل إيست مونيتور.

القذافيالولايات المتحدةرئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • التعليم العالي تواصل ملاحقة الكيانات الوهمية وتغلق كيانًا وهميًّا بالإسكندرية
  • وثائق بريطانية تكشف عن عرض القذافي التخلي عن أسلحة الدمار الشامل مقابل تخفيف الضغوط الأمريكية
  • استشاري يكشف الفرق بين عسر الهضم والقولون العصبي.. فيديو
  • هل سقط محمد رمضان على المسرح مرة أخرى؟ فيديو يكشف الحقيقة
  • اتهمته بالصمت على الإبادة والعنصرية..العفو الدولية تجمد مكتبها في إسرائيل
  • إدارة أولمبيك ليون ترفض التخلي عن بن رحمة
  • إنهاء مهام مديرة مؤسسة “enie” بسيدي بلعباس
  • بينهم دولة خليجية.. هاريس تزور 3 دول قبل ترك منصبها
  • قبل مغادرة منصبها.. جولة عسكرية لـ كامالا هاريس بصحبة زوجها في 3 دول
  • أزمة الكهرباء في سوريا ترفع تكاليف الإنتاج وتغلق معامل