تعرف على تفاصيل شخصية كيت هارينجتون فى الموسم الثالث من Industry
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
أعلنت شبكة HBO عن طرح الموسم الثالث من السلسلة يوم 11 أغسطس المقبل، على أن يتكون الموسم الجديد من 8 حلقات تطرح بشكل أسبوعى.
ويجسد الفنان العالمى كيت هارينجتون دور السير هنر موك، رئيس شركة الطاقة الخضراء، فى الموسم الثالث من مسلسل Industry.
مسلسل Industry من بطولة كل من ميهالا هيرولد، وماريسا أبيلا، وهاري لوتي وديفيد جونسون، وكين ليونج، وكونور ماكنيل، وأليكس ألومار أكبوبوم، وإندي لويس، وكاترين دي كاندول، وجاي دوبلاس، وسوني بون تيب، وآدم ليفي، سارة باريش ونيكولاس بيشوب وساجار راديا ومارك ديكستر وكاويلفيوني دن
تدور قصة مسلسل Industry حول مجموعة من الخريجين الشباب الذين يتنافسون على عدد محدود من الوظائف الدائمة في أحد البنوك الاستثمارية المرموقة في لندن، الخريجين الخمسة يأملون في العمل في Pierpoint & Co هم الأمريكي هاربر ستيرن صبي الحزب روبرت سبرينج، ياسمين كارا حناني، هاري دهار، وجوس أوجسطس ساكي، خريج إيتون وأكسفورد.
ودارت الأحداث بعد عام من ذروة الوباء، وبالتالى لم يعد يسمح للخريجين بالاختباء، حيث تمزق السوق، وعودة Pierpoint إلى العمل أو تفويض آخر أصبح أرضية مشحون أكثر من أي وقت مضى، وفقا للتقرير الذى نشر على موقع "tvseriesfinale".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
اليوم الثالث لوقف إطلاق النار في غزة.. تعرف على احتياجات القطاع الإنسانية
قال يوسف أبوكويك، مراسل “القاهرة الإخبارية” من دير البلح، إن حجم المساعدات الإنسانية التي وصلت قطاع غزة زاد مقارنة بالأيام الماضية، لكن الأوضاع داخل القطاع تحتاج إلى المزيد من مئات الشاحنات لتلبية جزء من الاكتفاء الذي يتطلبه القطاع، إذ إن حجم المأساة والمعاناة كان كبيرا.
وأضاف «أبوكويك»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، أن قطاع غزة ربما يحتاج إلى أسابيع لتغطية احتياجاته، ولكن الأسعار داخل الأسواق بدأت تختلف وزادت حجم البضائع المعروضة وتعددت الاختيارات في الأسواق، فمن الممكن القول إن هناك توافر في بعض الأشياء التي تُوصف بالكماليات وليست الأساسيات.
وأوضح أن الأدوية تضخ إلى المستشفيات، ولكن قدرة المنظومة الصحية تبقى محدودة، كون غزة ما زالت بحاجة إلى كوادر وأجهزة طبية حديثة للمساعدة في إجراء العديد من الجراحات، إذ يوجد عشرات الآلاف من المصابين.
وتابع: «ربما بلدان ودول ذات قدرات متقدمة تكنولوجيا وعلميا كانت ستتصدع أمام الهجمة التي تعرضت لها غزة على مدار 470 يوما».