اللجنة المؤقتة تقدم خلاصاتها للحكومة بشأن إصلاح قطاع الصحافة والنشر
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
أعلن بيان لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، أن اللجنة المؤقتة لتسيير شؤون قطاع الصحافة والنشر قدمت خلاصات عملها للحكومة ممثلة في وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وذلك بعد مرور 9 أشهر على تنصيبها.
وجاء في البيان أنه تم تقديم الخلاصات بعد مشاورات مع مختلف الهيئات المهنية في مجال الصحافة والنشر.
وأضاف البيان، « يأتي هذا الإجراء، تطبيقا للمادة 4 من القانون 15.
واستقبل وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد، اليوم الجمعة بالرباط، رئيس وأعضاء اللجنة المؤقتة لتسيير شؤون قطاع الصحافة والنشر.
وخلال هذا اللقاء، أفاد البيان بأن بنسعيد أكد أن قطاع الصحافة والنشر يحتاج عملية إصلاح قوية بالنظر للتحديات التي تواجه بلادنا، والاستحقاقات المقبلة في مقدمتها تنظيم مونديال 2030 وما يتطلبه من وجود إعلام مغربي قوي بمنتوج وكفاءات وجودة المحتوى، وله مكان قوي على الصعيدين الإقليمي والقاري.
كلمات دلالية اللجنة المؤقته قطاع الصحافة والنشر
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: قطاع الصحافة والنشر قطاع الصحافة والنشر اللجنة المؤقتة
إقرأ أيضاً:
بعد خلاف أمريكي-سعودي جديد بشأن اليمن.. الرياض تقدم شرطاً لدخولها بشكل مباشر في معركة الحديدة
الجديد برس|
عاد التوتر الإعلامي بين الولايات المتحدة والسعودية إلى الواجهة، الاثنين، مع تصاعد الخلافات حول من يتولى قيادة المعركة في اليمن، وسط تحشيدات تُنبئ بتصعيد جديد.
جاءت هذه التطورات عقب تقارير أمريكية تفيد باتصالات بين واشنطن وعدة دول عربية حول قضايا البحر الأحمر، بينما كشفت الرياض عن خلافات جوهرية، حيث أشار الخبير العسكري السعودي أحمد الفيفي في تغريدة غامضة إلى أن السعودية تمارس ضغوطاً على الإدارة الأمريكية بورقة “الحديدة”.
وتزامن ذلك مع تقرير نشرته “واشنطن بوست” عن تصريحات المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيم ليندركينغ، حول مقاومة السعودية للضغوط الأمريكية في البحر الأحمر، في إشارة إلى التحالف الأمريكي لحماية المصالح الإسرائيلية.
ويبدو أن السعودية تشترط تدخلاً أمريكياً مباشراً لحسم معركة الحديدة في الوقت الذي تسعى فيه الولايات المتحدة لإبقاء الضغط مقتصراً على الفصائل المحلية للحد من عمليات صنعاء في البحر الأحمر.
وقد رفضت واشنطن سابقاً خطة سعودية قُدّمت عبر رئيس أركان التحالف، صغير بن عزيز، مشيرة إلى عدم استعدادها لدعم التصعيد في ظل الانقسامات الداخلية وغياب استراتيجية واضحة للسيطرة على الحديدة، وسط مخاوف من رد فعل صنعاء الذي قد يهدد آخر معاقل التحالف جنوب اليمن.