كتب- محمد أبو بكر:

قال فارس حسني، أمين عام نقابة السياحيين في مصر، إن مشروع الساحل الشمالي يُعد طفرة كبيرة للاستثمار السياحي المصري.

وأضاف "حسني"، في تصريحات لمصراوي، أن مشروع ساوث ميد هو شراكة استثمارية سياحية بين الدولة والقطاع الخاص بالساحل الشمالى، ويعد وجهة سياحية عالمية المقام على مساحة 23 مليون متر مربع بحجم استثمارات واحد تريليون جنيه مصري.

وأضاف أمين عام نقابة السياحيين، أنه منذ إعلان الاتفاق خلال الساعات الأولي حقق المشروع مليارات الجنيهات، لافتًا إلى أنه يمثل وجهة سياحية عالمية في شمال البحر المتوسط، ومنافسًا لأجمل المدن السياحية والعالمية، وخلق بيئة تنافسية بين الاستثمار المحلي والأجنبي.

وأكد، أن خطة الدولة الاستراتيجية الوطنية للقطاع السياحي هو استهداف 18 مليون سائح، ثم 30 مليون سائح بحلول 2028، لدعم الاقتصاد الوطني، وتعزيز صناعة السياحة في مصر، وذلك في ظل عدد من المشروعات، منها التجلي الأعظم بسانت كاترين، وافتتاح المتحف المصري الكبير، واستعداد الدولة لتطوير القاهرة التاريخية والحضارية.

اقرأ أيضًا:

خاص| بالأسماء.. إلغاء تراخيص 12 شركة سياحية بسبب تأشيرات حج الزيارة - مستند

بعد أزمة حج الزيارة.. وقف إصدار إحدى تأشيرات العمرة

الشركات تخضع للتحقيق.. "السياحة": أرسلنا بالمستندات المتسببين في أزمة تأشيرات الزيارة بالحج للوزارة

بعد إيقاف تأشيرة عمرة الـB2C.. مصير تأشيرة الزيارة وباركود العمرة

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مشروع الساحل الشمالي الاستثمار السياحي المصري

إقرأ أيضاً:

«بيئة أبوظبي» تضيء على أزمة التنوع البيولوجي

أبوظبي: «الخليج»
تستضيف هيئة البيئة - أبوظبي ولجنة بقاء الأنواع التابعة للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة، الاجتماع الخامس لرؤساء مجموعات لجنة بقاء الأنواع بأبوظبي، في الفترة من 25 إلى 28 أكتوبر الجاري.
يضم الاجتماع أكثر من 300 مشارك من القادة والخبراء في مجال الحفاظ على الأنواع من أكبر شبكة علمية تطوعية للحفاظ على الأنواع في العالم.
ويُعقد الاجتماع كل أربع سنوات، للاستفادة من خبرة وتجربة مجموعات لجنة بقاء الأنواع لتسهيل تبادل المعرفة والعمل الجماعي، بهدف تعزيز مهمة الحفاظ على الأنواع.
ويضم برنامج الاجتماع أكثر من 120 جلسة صُممت لتعكس دورة حفظ الأنواع (تقييم - تخطيط - عمل)، وهو الإطار الأساسي لأنشطة لجنة حفظ الأنواع، مع تخصيص يوم كامل لكل من هذه المكونات ويتضمن جدول الأعمال أكثر من 20 جلسة عامة والعديد من ورش العمل والمناقشات الجماعية والندوات وفرص التدريب.
وقالت رزان خليفة المبارك، رئيس الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة: «يسعدنا أن تستضيف أبوظبي اجتماع رؤساء مجموعات لجنة بقاء الأنواع الخامس مرة أخرى، سيجتمع هذا العام مئات الخبراء لتسليط الضوء على الأزمة الثلاثية المتشابكة للتنوع البيولوجي والمناخ ورفاهية الإنسان، وحقيقة أن حل هذه الأزمات الثلاث يكمن في قدرة الطبيعة على التجدد وقدرة الحيوانات والفطريات والنباتات على تنظيم الغلاف الجوي والحفاظ على النظم البيئية، ووظائفها الحيوية، وضمان سلامتها، وصحتها، كما سيركز المشاركون على أهمية معالجة هذه الأزمات بشكل جماعي».
وأضافت: «إنه في حين أن مهمتنا الأساسية هي وقف انقراض الأنواع وعكسه، فمن المهم أن ندرك أن جهود الحفاظ على الطبيعة تسهم بطبيعتها في المرونة البيئية بنطاقها الواسع».
في ما قالت د. شيخة سالم الظاهري، الأمين العام لهيئة البيئة - أبوظبي: «من خلال الجمع بين هذه الكوكبة المتخصصة من رؤساء المجموعات، سنكون قادرين على إيجاد حلول عملية وملهمة للحفاظ على الأنواع للأجيال القادمة والاستمتاع بجمال وتنوع الطبيعة».
وقال البروفيسور جون بول رودريغيز، رئيس لجنة بقاء الأنواع التابعة للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة: «نشعر وكأننا في وطننا في أبوظبي، ستكون أربعة أيام ملهمة، بالنسبة لي، سيكون هذا آخر اجتماع لرؤساء مجموعات اللجنة بصفتي رئيساً لها، وهي التجربة المهنية الأكثر إشباعاً التي مررت بها».
وتُعد لجنة بقاء الأنواع التابعة للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة، أكبر شبكة علمية تطوعية للحفاظ على الطبيعة بالعالم، ومن بين الموضوعات الأساسية التي تتبناها اللجنة تطوير المعرفة بشأن حالة الأنواع من أجل التقييم العالمي وتظل القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض معياراً لتحديد فئات التهديدات للأنواع، وتُستخدم عالمياً كمؤشر على حالة التنوع البيولوجي.
وتعتبر القوائم العالمية والوطنية أدوات مهمة وفعالة في تحفيز العمل للحفاظ على الأنواع وموائلها، وقد قامت لجنة بقاء الأنواع وأعضاء شراكة القائمة الحمراء بتقييم أكثر من 160 ألف نوع على مستوى العالم.

مقالات مشابهة

  • عضو «المصرية للاقتصاد السياسي»: رأس الحكمة ستتحول إلى مدينة سياحية عالمية
  • كيف خططت الحكومة لتنمية رأس الحكمة بالساحل الشمالي؟
  • وكيل وزارة الأوقاف يتفقد مشروع «100 مليون شجرة»
  • القماطي: العلاقات المصرية الإماراتية نموذج للتعاون العربي ومشروع رأس الحكمة واجهة سياحية عالمية
  • «بيئة أبوظبي» تضيء على أزمة التنوع البيولوجي
  • السياحة: لا سفر للعمرة دون إصدار الباركود قبل 48 ساعة
  • توجه مهم من غرفة السياحة للشركات بشأن تأشيرات العمرة
  • حمدان بن محمد: دبي تواصل بثبات تعزيز مكانتها بيئة استثمارية عالمية رائدة
  • تحت شعار «سياحة وسلام» وتماشيًا مع احتفال اليوم العالمي للسياحة.. نقابة السياحيين تنظم احتفالها الرابع
  • غرفة السياحة: 250 شركة سياحة تنهي إجراءات تنظيم رحلات العمرة حتى الآن