أحمد إبراهيم يكشف عن علاقته بـ عمرو دياب
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
كشف الفنان أحمد إبراهيم خلال تصريحات تلفزيونية عن علاقته بالفنان عمرو دياب وألبومه الجديد.
وقال: "عمرو دياب بالنسبة للوطن العربي رصيد كبير من الحب والنجاح ومشوار أربعين سنة، وإحنا كلنا فرحانين به".
وأضاف:"أنا بشكل خاص بأمانة كراجل مصري فرحان أن الراجل ده بيشتغل في بيتي وبيمثل فننا، وفيه ناس كتير بتقول لي أنت بتعتز بشغلك معاه، لكن لأ أنا بعتز بحاجة أكبر، ورغم 22 سنة شغل والخبرات دي كلها بقعد جنبه لحد اللحظة دي بجد بحس أني لسه ببدأ".
وتابع: "عمرو دياب عنده خبرات مش طبيعية وحب ومساعدة للناس كلها الناس متعرفش عنها حاجة، وعمرو دياب بيعمل حاجات كتير بره الشغل محدش يعرفها، وشخصية أجمل من كده وجدع جدًا مع الناس كلها وطول الوقت دعم لما يلاقي حاجة كويسة وعاوز الناس تشتغل وتنتج ومش بيركز غير في شغله، ونفسي الناس تركز في شغلها زي عمرو دياب".
وأشار:" أحضر لأغاني جديدة وألبوم مع الهضبة عمرو دياب، وذلك بعد تعاوني في أغنية الطعامة، التي تم طرحها مؤخرًا من كلمات تامر حسين، وألحان عزيز الشافعي".
وواصل:" شيرين عشرة طويلة وصديقة عزيزة وغالية وآخر مرة شفتها من سنة، ومش عارف الحقيقة مين طلع الكلام ده، أنا بقول لـ شيرين كل سنة وأنتي طيبة، عشان مشوفتهاش من سنة تقريبا، وهي صديقة وأخت غالية".
والجدير بالذكر آخر أعمال الموزع أحمد إبراهيم أغنية الطعامة للهضبة عمرو دياب، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد إبراهيم الفجر الفني عمرو دياب
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية «فيديو»
أكد الدكتور محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أن تعدد الطرق الصوفية ليس غريبًا أو متناقضًا، بل هو أمر طبيعي يعود إلى اختلاف اجتهادات البشر في فهم وإدراك الحقيقة الإلهية.
وأضاف: كما هو الحال في مذاهب الفقه المختلفة، فإن التصوف يعد علمًا يتعلق بمعرفة الله تعالى، ويسعى كل مريد للوصول إلى الله تعالى من خلال التربية الروحية والصدق في التوجه إليه.
وأشار أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج «الطريق إلى الله»، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، إلى أن التصوف يرتكز على مفهوم الصدق الذي يعد ثاني أعلى درجات الإيمان بعد النبوة، حيث يقتضي أن يكون المسلم في حال من الارتباط القوي بالله سبحانه وتعالى.
مشيرًا إلى أن الطرق الصوفية متعددة بناءً على اختلاف قدرات الناس على إدراك هذه الحقيقة، فكل طريقة تعبّر عن فهم الشخص للحقيقة حسب تجربته الروحية ودرجة وصوله إلى الفهم والمعرفة.
وأضاف، أن التصوف يقوم على مبدأ «مقام الإحسان»، وهو ما فسره النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل، حيث بين أن الإحسان هو أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فاعلم أنه يراك، موضحًا أن هناك طرقًا روحية تتفاوت بين المشاهدة والمراقبة، حيث يرى بعض الصوفية الحقيقة بعيون الإيمان، في حين يكتفي آخرون بالمراقبة والتقوى في العبادة.
وأوضح الدكتور محمد مهنا أن الطرق الصوفية تتنوع بحسب استعدادات النفوس، فبعض الناس يميلون إلى الزهد، وآخرون يجدون راحتهم في العبادة والعمل الصالح، وكل طريقة تجد تلاميذها بما يتناسب مع استعداداتهم الروحية.
ونصح كل شخص بأن يسعى لفهم نفسه واكتشاف طريقه الروحي الخاص، مع الالتزام بالكتاب والسنة، والاعتراف بتعدد الطرق في سعيها نحو الحقيقة الإلهية، طالما كانت موجهة نحو الله تعالى.