الأحد القام.. فتح باب القبول للالتحاق بمدارس التعليم المزدوج بالفيوم
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم، بمحافظة الفيوم، عن فتح باب القبول للإلتحاق بمدارس التعليم والتدريب المزدوج ( صناعى - تجارى - فندقى - زراعى) للعام الدارسى 2025/2024 أعتبارًا من يوم الأحد الموافق 7/7/2024 إلى 8/8/ 2024 م.
حيث يقوم الطالب بالتقديم الكترونى على الرابط التالي:
http://fymedu.online/dual/DualStuLogin.
ويقوم الطالب بتسجيل البيانات المطلوبة وتحديد رغبتة فى التخصص وطباعة طلب الالتحاق والتوقيع عليه وتسليمة مع باقي المستندات الأوراق المطلوبة للتقدم لمدارس التعليم والتدريب المزدوج هي:
- حافظة مستندات بلاستيك.
- مستتند يفيد بتقدم الطالب على مدرسة أخرى.
- طلب الالتحاق الالكترونى للتعليم والتدريب المزدوج مطبوع من الموقع وموقع عليه من ولى الامر.
- صورة من شهادة الميلاد حديثة اصدار 2024.
- عدد 2 صورة حديثة للطالب أو الطالبة مطبوع عليها اسم الطالب رباعي من واقع شهادة الميلاد.
- صورة من استمارة نجاح الاعدادية.
- صورة من بطاقة ولى الامر.
- ينبه على الطالب وولى الامر بعدم المطالبة بتغيير رغبتة بعد تسجيلها.
- يقوم الطالب المعلن اسمة بكشوف المرشحين بسداد مبلغ وقدرة (250) جنيها غير مستردة عن طريق (شركة أى فايناس أو فورى أو البريد المصرى) مقابل اجراءات التقديم والاختبارات فقط ولا يعتبر السداد سندًا للقبول ويتم تسلم الطالب نموذ ج اقرار ولى الأمر.
- يجب توقيع ولي الأمرعلى أقرار بالتالي
- بعدم الزواج للطالبات طوال مدة الدارسة.
- نسبة حضور 85 % نظرى داخل المدرسة و75% عملى داخل المدرسة والمنشأت التدريبية،ولايحق له الأعتراض على حرمان الطالب من دخول الأمتحان فى حالة عدم حصوله على النسبة المقررة طبقا للقرارات المنظمة للتعليم والتدريب المزدوج.
- فى حاله رسوب الطالب فى الصف الأول لايحق له الاعادة فى التعليم والتدريب المزدوج ويحول إلى اى نوعية طبقا للقرارات المنظمة.
- فترة الدراسة 11 شهر وفترة التدريب في المنشآت التدريبية اثناء الدراسة 4 ايام والنظري يومين داخل المدرسة واثناء الأجازة 6 أيام تدريبية من كل أسبوع ولا يحق لولي الأمر المطالبة بنقل الطالب من منشأة تدريبية إلى أخرى.
- يتم قبول الطلبة حسب التوزيع الجغرافي في التخصصات التالية ( الملابس الجاهزة - السكرتارية الطبية)
- يتم قبول الطلبة حسب الرغبة المسجلة من الطالب ومطبوعة بالاخطار ولا يحق للطالب المطالبة بتعديلها بعد التقدم بالملف.
تعليم الفيوم تبحث آليات تنفيذ خطة مكافحة مشكلة التسرب التعليمي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم تعليم الفيوم فتح باب القبول التعليم المزدوج تجاري فندقي تعليم زراعي والتدریب المزدوج
إقرأ أيضاً:
د. عبيدات يحمل التربية مسؤولية انهيار منظومة القيم في المدارس
#سواليف
قال الخبير الاجتماعي والتربوي الدكتور #ذوقان_عبيدات إن واقع العلاقات التربوية بين أطراف #العملية_التعليمية يضعنا أمام حقيقة واحدة لا يمكن إنكارها، وهي أن #وزارة_التربية والتعليم لم تتمكن من بناء روابط إنسانية متينة مع #المعلمين، والمعلمون بدورهم لم ينجحوا في إقامة علاقات قائمة على #الاحترام_المتبادل مع طلبتهم.
ونوّه إلى أن #المدارس كمؤسسة تعليمية وتربوية لم تنجح في نسج علاقة متماسكة مع المجتمع المحلي وأولياء الأمور، بل حتى #المناهج_الدراسية والكتب المدرسية عجزت عن مد جسور تواصل فكري وعاطفي بين الطالب وكتابه.
وحذر عبيدات من أن هذا الضعف البنيوي في العلاقات التربوية يؤدي إلى خلل عميق في أسس التعامل داخل البيئة التعليمية، إذ تتحول العلاقة بين المعلم والطالب من علاقة مبنية على التوجيه والإرشاد إلى علاقة سلطوية غير متكافئة، ويرجع ذلك إلى غياب القيم التربوية الجوهرية التي كان ينبغي أن تكون الأساس الراسخ لهذه العلاقة.
مقالات ذات صلة خبير عسكري: مليونا إسرائيلي أصبحوا يعيشون في مرمى صواريخ حزب الله 2024/11/19وقال إننا لم نعمل على ترسيخ ثقافة احترام المعلم للطالب، واحترام #الطالب للمعلم، بل وحتى احترام المجتمع للمؤسسة التعليمية ككل، سواء كانت المدرسة أو المعلم، وهذه الفجوة القيمية هي ما يجعل المشهد التربوي عرضة للتوتر والانفلات.
وفي ظل هذه البيئة المشحونة بالتوترات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، أشار عبيدات إلى أنه من الطبيعي أن تنشأ بعض الحوادث الفردية التي، على الرغم من خطورتها، لا ترقى إلى مستوى الظواهر.
فعلى سبيل المثال، حالات #الاعتداء بين #الطلبة و #المعلمين، سواء كانت صادرة عن هذا الطرف أو ذاك، هي حوادث استثنائية يجب وضعها في سياقها الصحيح.
وتابع عبيدات قائلًا إنه من غير المقبول أن يعتدي الطالب على معلمه، لكن ينبغي علينا كذلك أن نسأل: هل نجحت المدرسة في تحقيق رسالتها التربوية؟ وهل وفرت البيئة التي تعنى بتهذيب الطلبة وزرع القيم النبيلة في نفوسهم؟ وإذا فشلنا في ذلك، فإن المسؤولية تقع أولًا وأخيرًا على عاتقنا كمنظومة تربوية، وليس على الطالب وحده.
ولتجنب تكرار مثل هذه الحوادث، دعا إلى إعادة صياغة العلاقات التربوية داخل المدرسة على أسس صحية قائمة على الحوار والاحترام المتبادل.
ومع ذلك، لا يمكننا التغاضي عن الظروف التي يعيشها المعلمون، فهم يعانون من مشاعر إحباط وتوتر نتيجة غياب نقابتهم التي تمثلهم وتعبر عن مطالبهم، بالإضافة إلى الأوضاع المعيشية التي لا تتناسب مع توقعاتهم أو متطلبات الحياة الكريمة.
وعندما يكون المعلم متوترًا، جنبًا إلى جنب مع ما يعيشه الطالب من ظروف تربوية واجتماعية ضاغطة، يصبح من السهل فهم أسباب هذه التوترات وما ينتج عنها من مشكلات.
وأكد عبيدات أن إصلاح هذا الواقع يتطلب رؤية شمولية تُعنى بتحسين المناخ العام داخل المدارس، من خلال تعزيز الثقة بين الأطراف المعنية، وإعادة بناء القيم التربوية التي تُشكل أساس العلاقة بين المعلم، الطالب، والمجتمع.