أعاد الشاعر تامر حسين نشر أغنية "ناسيني ليه" لنجم الجيل تامر حسني الذي طرحت في عام 2019، حيث نشر فيديو الأغنية عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" حيث نشر قائلًا: "ناسيني ليه، كلمات تامر حسين وألحان تامر علي وتوزيع وسام عبد المنعم".

منشور تامر حسين نجاح أغنية "ناسيني ليه"

 

وفي سياق متصل يذكر أنه قد تم إختيار أغنية "ناسيني ليه" الذي طرحت في عام 2019 وحققت نجاحًا كبيرًا منذ بداية طرحها وتستمر في حصد المشاهدات حتي الآن حيث وصلت الآن نسب مشاهداتها 100 مليون عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، ووصلت نسبة مشاهدات الفيديو كليب الخاص بالأغنية نحو 220 مليون مشاهدة.

وتم إختيار أغنية "ناسيني ليه" لـ تامر حسني من أهم 50 أغنية عربية فى القرن الحادي والعشرين وهذا من Rolling Stone وهي دراسه علمية وثائقية للمجلة الأميركية الأشهر في العالم.

والجدير بالذكر أن أغنية ناسيني ليه هي من كلمات تامر حسين، ألحان تامر علي، توزيع وسام عبدالمنعم، هندسة صوت هانى محروس، ماستر/ م أمير محروس.

كلمات أغنية ناسيني ليه لـ تامر حسني

 

أنا مقدرش أبعد ثانية، أنا بعدك ماليش في الدنيا

يا أول حب عاش قلبي معاه

الأيام بقت مش هي، يا ريت ترجع وحشت عينيا

حياتي في بعدك أنت مش حياة

ناسيني ليه بتتعب قلبي وياك؟

ده ما يهونش أبدًا عليا أنساك، آه

تعالى لومني ريح قلبي وإرتاح

تعالى يا اللي نفسي في حضنك أرتاح

ناسيني ليه بتتعب قلبي وياك؟

ده ما يهونش أبدًا عليا أنساك، آه

تعالى لومني ريح قلبي وإرتاح

تعالى يا اللي نفسي في حضنك أرتاح

أنا مقدرش أعيش مستني، ده مش بإيدي غصبٍ عني

واحشني حبيبي قوللي أنا أعمل إيه؟

ماشوفتش حاجة م اللي حصلي وبسمع ناس كتير بتقوللي

زمانه نسيك وعاش تفتكره ليه؟

ناسيني ليه بتتعب قلبي وياك؟

ده ما يهونش أبدًا عليا أنساك، آه

تعالى لومني ريح قلبي وإرتاح

تعالى يا اللي نفسي في حضنك أرتاح

ناسيني ليه بتتعب قلبي وياك؟

ده ما يهونش أبدًا عليا أنساك، آه

تعالى لومني ريح قلبي وإرتاح

تعالى يا اللي نفسي في حضنك أرتاح

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تامر حسين تامر حسني يوتيوب فيسبوك تامر حسنی تامر حسین

إقرأ أيضاً:

صراع هدافي «الأبطال».. رافينيا وليفاندوفسكي يُعيدان ذكريات تتويج برشلونة

عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة صحافة كتالونيا تتغنى بـ«تسونامي» برشلونة وتُحذر من «لدغات» الإنتر! رافينيا يعادل رقم ميسي

منذ بداية القرن الحالي، لم تشهد منافسات دوري أبطال أوروبا «سباقاً متقارباً» بين لاعبين من فريق واحد فوق قمة الهدافين، إلا مرتين سابقتين فقط، لكن المنافسة الرائعة بين «ثُنائي» برشلونة الحالي، رافينيا وليفاندوفسكي، لا تُقارن بما حدث من قبل، لأن أرقام هدافي «البارسا» تتجاوز كل الحدود السابقة، خاصة أن البطولة لا تزال في مرحلة رُبع النهائي، إذ سجّل «الثُنائي» 23 هدفاً مجتمعين، بواقع 12 للبرازيلي و11 للبولندي، وهو ما يوازي 64% من إجمالي أهداف «البارسا» في «الشامبيونزليج» حتى الآن.
ومع توقعات زيادة حصيلة برشلونة التهديفية في البطولة القارية، فإن «رافا» و«ليفا» قد يبلغان معدلات غير مسبوقة في هذا الصدد، والمُثير أن ذلك النجاح قد لا يتوقف عند حدود تتويج أحدهما بجائزة هداف النُسخة الحالية، بل ربما يتجاوز ذلك بقيادة الفريق إلى منصة التتويج، لأن التاريخ القريب يُشير إلى أن «السباق الكتالوني الثُنائي» المتقارب على جائزة الهداف، كان حاضراً خلال فوز برشلونة بلقب 2014-2015، وبصورة قريبة نسبياً في تتويجه أيضاً ببطولة 2005-2006.
المُدهش أن فوز «البارسا» بدوري الأبطال عام 2015 شهد تساوي ميسي ونيمار فوق قمة هدافي تلك النُسخة وقتها، برصيد 10 أهداف لكل منهما، وكذلك تصدّر «ليو» قائمة أفضل الصناع بـ6 «أسيست»، بفارق تمريرة حاسمة واحدة عن زميله «الرسام»، إنييستا، وهو تاريخ يشبه كثيراً الواقع الحالي، لاسيما أن رافينيا هو أفضل صانع للأهداف أيضاً حتى الآن، بـ7 «أسيست».
وعندما حصد «العملاق الكتالوني» الكأس «ذات الأذنين» عام 2006، كان «الثُنائي» رونالدينيو وصامويل إيتو ضمن صفوة الهدافين، حيث أتى البرازيلي ثانياً برصيد 7 أهداف، تلاه الكاميروني بـ6 أهداف في المرتبة الثالثة مُباشرة، أما على صعيد صناعة الأهداف، فقد تساوى رونالدينيو وإيتو أيضاً في صدارة القائمة، بـ4 تمريرات حاسمة لكل منهما، في مشهد مُثير ونادر.
وبعيداً عن برشلونة، فإن الأمر حدث للمرة الأولى مطلع هذا القرن، عندما تصدّر نجما موناكو السابقين، فرناندو مورينتس ودادو برشو، سباق الهدافين في بطولة 2003-2004، حيث سجّل الإسباني 9 أهداف في نهايتها مقابل 7 لزميله الكرواتي، لكن هذا لم يكن كافياً لقيادة «الأحمر والأبيض» إلى منصة التتويج، بعد خسارة الفريق 0-3 في النهائي أمام بورتو.
وفي نُسخة 2019-2020، تصدّر ليفاندوفسكي قائمتي الهدافين والصُناع على طريق تتويجه مع بايرن ميونيخ باللقب، وأحرز «ليفا» 15 هدفاً وصنع 6، بينما جاء زميله آنذاك، سيرج جنابري في المركز الثالث بقائمة الهدافين برصيد 9 أهداف، بينما تساوى زميلاه توليسو وديفيز في المرتبة الثالثة أيضاً بقائمة الصناع، بـ4 تمريرات حاسمة، أما «ثلاثي ليفربول»، صلاح وماني وفيرمينو، فقد تساووا هم أيضاً في المرتبة الثانية خلف كريستيانو رونالدو، في قائمة هدافي بطولة 2017-2018، برصيد 10 أهداف لكل لاعب، مثلما كان حال فريقهم «الوصيف»، الذي خسر النهائي على يد ريال مدريد، علماً بأن زميلهم ميلنر كان أفضل صانع للأهداف بـ9 «أسيست»، بفارق تمريرة حاسمة واحدة عن فيرمينو.

مقالات مشابهة

  • تامر حسني يحث جمهوره على قراءة سورة «يس» لهذا السبب
  • صراع هدافي «الأبطال».. رافينيا وليفاندوفسكي يُعيدان ذكريات تتويج برشلونة
  • «بتشوف فلان».. تامر حسين يروج لعمل جديد مع بهاء سلطان
  • مريم الجندي تصحح تاريخ ميلاد والدها محمود الجندي: عيد ميلادك في قلبي دايمًا
  • بتشوف فلان.. تامر حسين يكشف أحدث أعماله مع بهاء سلطان
  • «بتشوف فلان».. تعاون جديد يجمع بين بهاء سلطان وتامر حسين
  • أبرزها ريستارت لـ تامر حسني وهنا الزاهد.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2025
  • تامر حسني في الكويت قريباً.. “ليلة عمر” بانتظار الجمهور
  • بين ضحكة وحنين.. مايا دياب تسترجع ذكريات طفولتها
  • فهد البطل .. رحمة محسن تدخل نادي المليون بـ قهرة قلبي