أحمد إبراهيم: "شيرين مقامها كبير جدا... وهي عارفة مكانتها عند الناس"
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
كشف الموزع الموسيقي أحمد إبراهيم، خلال تصريحات تلفزيونية عن علاقته بالفنانة شيرين عبد الوهاب وعن أعماله الغنائية الجديدة التي تجمعه بالفنان عمرو دياب.
وقال:"أحضر لمجموعة أغاني جديدة مع الفنانة شيرين عبد الوهاب، وكان آخر اتصال بيننا كان من نحو 5 أشهر، واتفقا على تحضير أغاني لكني انشغلت بعدها بأغاني عمرو دياب".
وأضاف: "شيرين المفروض ليها مكانة كبيرة، وهي عارفة مكانتها عند الناس، والإنجليز دايما بيقولوا المشكلة إنك فاكر إن لسه عندك وقت، لكن الوقت بيسرقك".
وتابع:" آخر اتصال حصل بينا من خلال أحمد سعد، كان من أربع أو خمس شهور، ودي كانت آخر مرة سمعت صوت شيرين واتفقنا على أكتر من أغنية واتفقنا نعمل حاجات زي اللي بدأنا بيها زي مشاعر ومتحاسبنيش، وآخر واحد في الدنيا وحبه جنة، وفي أغنية بالفعل من كلمات تامر حسين وألحان مدين من بعدها اتشغلت بألبوم عمرو".
وأشار:" شيرين عشرة طويلة وصديقة عزيزة وغالية وآخر مرة شفتها من سنة، ومش عارف الحقيقة مين طلع الكلام ده، أنا بقول لـ شيرين كل سنة وأنتي طيبة، عشان مشوفتهاش من سنة تقريبا، وهي صديقة وأخت غالية".
وواصل:" أحضر لأغاني جديدة وألبوم مع الهضبة عمرو دياب، وذلك بعد تعاونهما في أغنية الطعامة، التي طرحها الهضبة مؤخرًا من كلمات تامر حسين، وألحان عزيز الشافعي".
والجدير بالذكر آخر أعمال الموزع أحمد إبراهيم أغنية الطعامة للهضبة عمرو دياب، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني عمرو دياب
إقرأ أيضاً:
تونس تسعى لاستعادة مكانتها الإفريقية في كان الشباب
يبدأ منتخب تونس للشباب (تحت 20 عامًا) مشاركته في كأس أمم إفريقيا 2025، التي تنطلق اليوم الأحد في مصر، وتستمر حتى 18 مايو/آيار المقبل، بهدف استعادة مكانته في كرة القدم الإفريقية.
تونس تسعى لاستعادة مكانتها الإفريقية في كان الشبابويتنافس نسور قرطاج في المجموعة الثانية مع المغرب، نيجيريا، وكينيا، طامحين للوصول إلى نصف النهائي، من أجل بلوغ مونديال الشباب المقرر في تشيلي.
وصعد منتخب تونس للبطولة بسيناريو مثير، بعد احتلاله المركز الثالث في تصفيات شمال إفريقيا، خلف مصر والمغرب، حيث حصل على بطاقة النهائيات، بعد انسحاب كوت ديفوار من الاستضافة، ونقل المنافسات إلى مصر.
وحققت تونس فوزين على ليبيا والجزائر في التصفيات، لكنها أظهرت ثغرات دفاعية، حيث سجلت 5 أهداف واستقبلت مثلها.
وتُعد هذه المشاركة التاسعة لتونس في بطولة إفريقيا للشباب، إذ بدأت رحلتها عام 1979، ووصلت للنهائي عام 1985، لكنها خسرت حينها أمام نيجيريا.
كما بلغت تونس نصف النهائي مرتين، وخاضت 36 مباراة إجمالا في المسابقة، وحققت الفوز في 8، والتعادل في 17، بينما خسرت 11 مواجهة، وسجلت 28 هدفًا، مقابل 39 في شباكها.
ويراهن نسور قرطاج على لاعبين مثل خليل العياري (20 عامًا)، جناح الملعب التونسي، المعروف بالسرعة والمراوغة، ولؤي بن فرحات (18 عامًا)، لاعب وسط كارلسروه الألماني، ويوسف بشة، جناح الصفاقسي، المميز بالتسديدات القوية.
ويقود المنتخب التونسي المدرب مجدي تراوي، نجم الترجي السابق، الذي يعتمد خطة 4-2-3-1، مع التركيز على الهجمات المرتدة، مرونة التمركز، والضغط العالي، لتحقيق التوازن بين الانضباط الدفاعي والإبداع الهجومي.