زيارات دولية لـ 270 من الطلبة المتميزين
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
نظمت مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي زيارات دولية ل270 طالباً وطالبة ضمن فعاليات برنامج «صيفنا بالخارج»، ممن حققوا تميزاً أكاديمياً ومعرفياً خلال العام الدراسي 2023-2024، وذلك إلى أربع دول هي اليابان والصين وكوريا وسنغافورة.
ويهدف البرنامج إلى تنمية قدرات الطلبة في الاستكشاف والتعلم وصقل خبراتهم ومهاراتهم عبر إتاحة الفرصة لهم للتعرف إلى تجارب معرفية وثقافية جديدة، من خلال ورش تدريبية وزيارات لعدد من الجامعات والأكاديميات العالمية.
وأكد المهندس محمد القاسم، مدير عام المؤسسة، أن برنامج «صيفنا بالخارج» يأتي في سياق الحرص على الارتقاء بمواهب الطلبة وتنميتها من خلال اطلاعهم على تجارب أكاديمية وثقافية عالمية ملهمة، تساعدهم خلال مسيرتهم التعليمية المستقبلية وتفتح أمامهم المزيد من آفاق التميز والتقدم.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي الطلبة
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة وفرص التسوية بعيدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة، وفرص التسوية السلمية تبدو بعيدة في المدى المنظور، مؤكدًا أننا أمام تصعيد متزايد في هذه الحرب.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا"، مع الإعلامية سارة حازم طه، والمذاع على قناة "أون"، أن الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، يسعى لوضع سلفه دونالد ترامب في موقف صعب، خصوصًا بعدما صرح ترامب بأنه قادر على إنهاء الحرب في أيام معدودة، منوها أن بايدن أعطى الضوء الأخضر للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لاستخدام صواريخ بعيدة المدى قادرة على استهداف العمق الروسي بمدى يصل إلى 300 كيلومتر.
وأكد أحمد سيد، أن استخدام هذه الصواريخ قد لا يكون واسع النطاق، إذ يدرك الجميع أن ذلك سيقابل برد قاسٍ من روسيا، التي تعد قوة عسكرية عظمى توازي الولايات المتحدة، موضحًا أنه خلال أكثر من عامين ونصف من عمر الأزمة، ورغم الدعم العسكري الغربي الذي تجاوز 150 مليار دولار، لم يتمكن الغرب من تغيير ميزان القوى لصالح أوكرانيا.
وأوضح أن الغرب يدرك أن استمرار الحرب يخدم مصالحه، حيث يساعد على تنشيط صناعة الأسلحة الأمريكية، ورفع الإنفاق العسكري الأوروبي، وتعزيز “الفزاعة الروسية”، مشيرًا إلى أن هذه الأهداف تتعارض مع توجهات ترامب، الذي يفضل الصفقات على استمرار الصراعات.