غارة إسرائيلية تستهدف بنت جبيل.. وسقوط 4 جرحى!
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
نفذت مسيرة اسرائيلية قرابة العاشرة والنصف من مساء اليوم عدواناً جوياً استهدف بلدة يارون - جنوب لبنان.
كذلك، قصفت طائرة مسيرة معادية منطقة الوادي مدينة بنت جبيل، وفق ما أفادت "الوكالة الوطنية للإعلام".
وخلال عمل فرق الإطفاء التابعة لاتحاد بلديات بنت جبيل على إخماد النيران الناتجة عن العدوان الجوي الاسرائيلي، تعرضت المنطقة لغارة عنيفة نفذتها المقاتلات الحربية ادت الى وقوع 4 اصابات طفيفة، 2 منهما من فريق الإطفاء التابع لإتحاد بلديات بنت جبيل وتم نقلهم الى مستشفى الشهيد صلاح غندور في بنت جبيل.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: بنت جبیل
إقرأ أيضاً:
غارة إسرائيلية تستهدف موقعاً لحزب الله بريف حمص
دوت انفجارات عنيفة ناجمة عن غارة جوية إسرائيلية استهدفت مستودعاً للذخيرة لحزب الله اللبناني في منطقة شنشار بين ضاحية المجد وشمسين بريف حمص الجنوبي على طريق حمص – دمشق.
وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، شوهد تصاعد كثيف للدخان وانفجارات متتالية من المستودع المستهدف، دون ورود معلومات حتى اللحظة عن خسائر بشرية.
يشار بأنها منطقة عسكرية حيث تنتشر فيها الفرقة 15 والفرقة 11 التابعتين للجيش السوري، ومقرات عسكرية لحزب الله اللبناني.
#المرصد_السوري
غارة جوية إسرائيلية تسـ ـتـ ـهـ ـدف مستودعاً للذخيرة لـ"حـ ـزب الله" #اللبناني في ريف #حمص الجنوبيhttps://t.co/4GRHLJvZj1
وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام الحالي 147 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 121 منها جوية و 26 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 260 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.
وتسببت تلك الضربات بمقتل 284 من العسكريين بالإضافة لإصابة 230 آخرين منهم بجراح متفاوتة.
وتوزعت جنسيات القتلى إلى 25 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري الإيراني، و 55 من حزب الله اللبناني و28 مسلحاً من الجنسية العراقية و84 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السورية، بالإضافة لـ25 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية.
كما أسفرت الاستهدافات الإسرائيلية عن سقوط 62 قتيلاً من القوات النظامية السورية وشخص واحد مجهول الهوية في سراقب
كما أدت الضربات والاستهدافات الإسرائيلية إلى مقتل 55 من المدنيين بينهم 9 أطفال و 14 سيدة وإصابة 58 آخرين.
ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.