المجلس الوطني الفلسطيني يدين اغتيالات الاحتلال الإسرائيلي في جنين
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
دان المجلس الوطنى الفلسطينى، اليوم الجمعة، عملية الاغتيال التى نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلى، والتى راح ضحيتها 7 أشخاص، برصاص وصواريخ الاحتلال الإسرائيلى خلال عدوانه على مدينة ومخيم جنين شمال الضفة الغربية.
وحمل المجلس - فى بيان صحفى - حكومة الاحتلال العنصرية تبعات جرائمها فى الاراضى الفلسطينية المحتلة، مشددًا على أن جرائم حكومة الاحتلال المتواصلة وعمليات التطهير العرقى والإبادة الجماعية فى غزة وجنين وفى جميع أنحاء الأراضى المحتلة، هى "جرائم حرب لن تنتهى بالتقادم ولن تكسر إرادة الشعب الفلسطيني".
وأضاف أن سياسة حكومة الفصل العنصرى المتطرفة فى الضفة، التى يقودها المتطرف سموتريتش عبر إجراءات الضم وتوسيع المستوطنات وفرض وقائع على الأرض والقتل اليومى والتهديد بتحويل مدن الضفة إلى خراب وركام، هى وجه بشع للاجرام العنصرى فى كيان الاحتلال الذى ينتهك كافة القوانين والقرارات الدولية والإنسانية.
وطالب المجلس، المجتمع الدولى والأمم المتحدة بالوقوف عند مسؤولياتهم، واتخاذ قرارات عملية لوقف هذه الجرائم المستمرة من قادة الاحتلال وتقديمهم للعدالة الدولية كمجرمى حرب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المجلس الوطني الفلسطيني قوات الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
القسام تتبنى عملية يافا
#سواليف
#أعلنت #كتائب #الشهيد #عزالدين_القسام #مسؤوليتها عن #عملية “ #يافا ” #البطولية التي نفذها #المجاهدان القساميان #محمد_راشد_مسك و #أحمد_عبد الفتاح_الهيموني من مدينة #الخليل، وأدت العملية وفق اعتراف العدو إلى مقتل 7 صهاينةٍ وإصابة 16 آخرين بعضهم جراحه خطرة.
وقد تزامنت العملية مع ضرباتٍ موجعةٍ تعرض لها قلب الكيان أمس الثلاثاء في ذروة استنفاره الأمني من مختلف جبهات المقاومة، اختتمت بالهجوم الصاروخي الكبير الذي نفذته إيران في عملية “الوعد الصادق2”.
وفي تفاصيل العملية القسامية فقد تمكن المجاهدان من التسلل إلى داخل الأراضي المحتلة، وطعن أحد جنود الاحتلال والاستيلاء على سلاحه الآلي، ثم تنفيذ العملية البطولية في موقعين مختلفين في قلب (تل أبيب) أحدهما داخل محطة للقطارات، وقاموا بالإجهاز على المغتصبين الصهاينة من مسافة صفر.
مقالات ذات صلة الخطيب يهدي فوزه بجائزة الحسين للابداع الصحفي إلى الشهداء وأحمد حسن الزعبي 2024/10/02وقالت كتائب القسام وهي تعلن مسؤوليتها عن هذه العملية النوعية للمحتلين “إن قادم الأيام ستحمل في طياتها موتًا سيأتيكم من مختلف مناطق الضفة، على أيدي مجاهدينا الأشداء من أبناء القائدين إسماعيل هنية وصالح العاروري، والذين نُعدُّهم ونجهزهم ليخطّوا ببطولاتهم صفحات عزٍ في معركة طوفان الأقصى ستثلج صدور أبناء شعبنا بعون الله، وطالما واصل الاحتلال إبادة شعبنا وأطفالنا في غزة فإنه سيعتاد رؤية قتلاه في شوارع مدننا المحتلة بإذن الله”.