ماذا فعل توماس مولر بعد إقصاء ألمانيا من يورو 2024؟
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- شعر اللاعب الألماني توماس مولر بالحزن، بعد خروج منتخب بلاده من بطولة كأس الأمم الأوروبية (اليورو) 2024 بنسختها السابعة عشر.
كان منتخب ألمانيا قد خسر من منتخب إسبانيا بهدفين لواحد، في مباراة أقيمت على أرض ملعب "إم إتش بي أرينا"، الجمعة، ضمن منافسات الدور ربع النهائي.
عقب المباراة، ظهرت علامات الإحباط والحسرة على توماس مولر (34 عاماً)، قبل أن يذرف الدموع، بعد نهاية مشوار منتخب "المانشافت" في اليورو.
وأصبحت ألمانيا أول منتخب يستضيف البطولة ويخرج من دور الثمانية، منذ اعتماد هذا الدور عام 1996.
فيما تأهل منتخب "الماتادور" للدور نصف النهائي، على أن يواجه الفائز من مباراة بين منتخب فرنسا ومنتخب البرتغال.
ألمانياكأس أمم أوروبانشر الجمعة، 05 يوليو / تموز 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا
إقرأ أيضاً:
توماس فريدمان: كمين ترامب لزيلينسكي لم يفعله أي رئيس أميركي من قبل
قال الكاتب الأميركي توماس فريدمان إن الكمين المخطط له بوضوح من قِبل الرئيس دونالد ترامب ونائبه جيه دي فانس للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، لم يحدث مثله من قبل في تاريخ الولايات المتحدة الممتد 250 عاما، وذلك بانحياز رئيسنا بوضوح إلى المعتدي والدكتاتور والغازي ضد الديمقراطي والمقاتل من أجل الحرية والمغزو.
واستغرب فريدمان أن يقف ترامب ضد زيلينسكي، ومع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مشددا على أن بلاده كانت إلى جانب الحرية وأولئك الذين يقاتلون من أجلها في جميع أنحاء العالم، حتى إنه كان علينا أن نتحالف مؤقتا مع الدكتاتوريين لدعم القضية الأكبر المتمثلة في الحرية، ضد أعداء خطرين مثل ألمانيا النازية والاتحاد السوفييتي.
ولم يعلن أي رئيس أميركي من قبل -حسب فريدمان- أن الزعيم المنتخب ديمقراطيا لبلد يحافظ على الحرية كان "دكتاتورا" بدأ الحرب مع جاره، مستغربا أن يقول ترامب إن كل ما فعلناه من أجل أوكرانيا كان إيثارا، وكأننا ليست لدينا مصالح حقيقية على المحك في مصيرها وانتصار الحرية فيها، مع أنها هي التي تحمي حدود الاتحاد الأوروبي، هذا التكتل العملاق من الأسواق الحرة والشعوب المؤيدة لأميركا.
إعلانوخلص الكاتب إلى أن ترامب لا يهمه ما يحدث للاتحاد الأوروبي وأوكرانيا، ويريد بدلا من ذلك أن يقول زيلينسكي "شكرا" لما قمنا به من إيثار لبلده، وأن يوقع لنا اتفاقية بكم هائل من معادن أوكرانيا النادرة.
وختم فريدمان بأن هذا تحريف كامل للسياسة الخارجية الأميركية التي يمارسها كل رئيس منذ الحرب العالمية الأولى، وحذر الأميركيين من أنهم في مياه مجهولة تماما، بقيادة رئيس "لا أصدق أنه عميل روسي، لكنه بالتأكيد يلعب دور عميل روسي على شاشة التلفزيون".