حتى هذا التوقيت.. "الأرصاد" ينبه من رياح وأتربة على الحدود الشمالية
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
نبّه المركز الوطني للأرصاد اليوم، من رياح نشطة وأتربة مثارة وتدنٍ في مدى الرؤية الأفقية، على منطقة الحدود الشمالية تشمل مدينة عرعر ومحافظة طريف.
وبيّن المركز أن الحالة تبدأ من الساعة 8 صباحًا من يوم غدٍ السبت وتستمر حتى الساعة 8 مساءً.طقس السعودية اليوموكان المركز الوطني للأرصاد توقع في تقريره عن حالة الطقس اليوم الجمعة، على مناطق المملكة، أن الفرصة لا تزال مهيأة لهطول أمطار رعدية.
أخبار متعلقة المدينة المنورة.. اعتماد 1300 رخصة و2400 شهادة صحية خلال يونيوالمحكمة العليا: غداً السبت المكمل لشهر ذي الحجة لعام 1445هـوجاءت مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد، على أجزاء من مرتفعات منطقتي جازان وعسير.الطقس على المناطق السعوديةوأثرت الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار تحد من مدى الرؤية الأفقية على أجزاء من مناطق الشرقية.
وكذلك الرياض والقصيم والحدود الشمالية، كذلك على طول طريق الساحل الممتد من الليث إلى جازان.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس طريف الحدود الشمالية طقس السعودية طريف طقس السعودية اليوم
إقرأ أيضاً:
الأرصاد: سقوط أمطار على السواحل الشمالية اليوم الجمعة| شاهد
قالت منار غانم، عضو اعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، إن الشبورة المائية ستكون كثيفة في ساعات الصباح الباكر على مناطق شمال البلاد وصولًا إلى شمال الصعيد، مشيرة إلى وجود فرص لسقوط أمطار خفيفة على مناطق من السواحل الشمالية والوجه البحري، لكنها لن تؤثر على الأنشطة اليومية.
وأضافت “غانم”، خلال مداخلة هاتفية برنامج «صباح البلد»، مع أحمد دياب وعبيدة أمير، المذاع على قناة صدى البلد، أن الشبورة المائية قد تستمر حتى السابعة صباحًا في بعض المناطق، خاصة خلال فصل الشتاء، حيث تزداد كثافتها بسبب انخفاض درجات الحرارة ليلًا، كما أن الشبورة لن تؤثر بشكل كبير على حركة المرور، ولكنها تتطلب الحذر من السائقين، خصوصًا في الصباح الباكر.
وأكدت منار غانم أن درجات الحرارة ستظل أعلى من معدلاتها الطبيعية لهذا الوقت من العام بفارق درجة إلى درجتين، وتوقعت أن تسجل القاهرة الكبرى نهارًا درجات تتراوح بين 20 و21 درجة مئوية، بينما تتراوح درجات الحرارة الصغرى بين 12 و13 درجة، ما يعكس الفارق الكبير بين حرارة النهار والليل.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟