تفاصيل مثيرة بشأن اتهام البلوجر روكي أحمد ببث ونشر فيديوهات خادشة للحياء
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
كشف الإعلامي محمد موسى، تفاصيل مثيرة حول اتهام البلوجر رقية أحمد، المعروفة باسم روكي أحمد؛ ببث ونشر فيديوهات خادشة للحياء العام والتحريض على الفسق.
وأوضح محمد موسى، خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن البلوجر رقية أحمد الصافي، تبلغ من العمر 30 سنة، وتواجه 5 تهم متعلقة بالمحتوى المقدم منها على صفحاتها الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وهي: التحريض على الفسق والفجور، بث فيديوهات منافية للآداب، خدش الحياء، التأثير السلبي على بعض الشباب.
ووجه محمد موسى، التحية لرجال وزارة الداخلية على الجهود الكبيرة مبذولة في هذا الملف الخطير، لأن هؤلاء البلوجرز أفسدوا القيم والعادات والتقاليد التي نشأ عليها المجتمع، وقدموا محتوى يحث على الفسق والفجور وأشياء يندى لها الجبين فهم يتعمدون تخريب في البينة الأساسية للمجتمع المصري ونحن حملنا على عاتقنا تطهير المجتمع من البذاءات".
قال أشرف فرحات، المحامي بالنقص ومؤسس حملة تطهير المجتمع، إن البلوجر روكي أحمد، تقدم محتوى عبر منصات التواصل الاجتماعي يحرض على الفسق والفجور وتظهر خلاله مفاتن جسدها والتربح من خلال هذا المحتوى.
وأضاف أشرف فرحات، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إبادة هذه الشخصيات من أولويات حملة تطهير المجتمع، نحن لا نحارب أشخاص ولمن نحارب سلوك وندافع عن مبادئ وقيم المجتمع التي يحاول هؤلاء الأشخاص تشويهها في الداخل والخارج.
وتابع مؤسس حملة تطهير المجتمع، تقدمت ببلاغ البلوجر روكي أحمد وتحركت الأجهزة الأمنية على الفور عقب فحص البلاغ وتم القبض عليها في مدينة الرحاب وتقديمها للمحاكمة وتقرر حبسها 4 أيام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روكي أحمد البلوجر روكي أحمد خدش الحياء فيديوهات خادشة للحياء بوابة الوفد البلوجر روکی أحمد على الفسق محمد موسى
إقرأ أيضاً:
تقرير: ترامب يبدأ "حملة تطهير" في مجلس الأمن القومي
بدأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب إقالة عدد من كبار موظفي مجلس الأمن القومي، بحسب ما أفاد مسؤول أميركي ومصدر مطّلع لموقع "أكسيوس" يوم الخميس، في خطوة وُصفت بأنها "حملة تطهير داخلية".
وتأتي الإقالات بعد يوم واحد فقط من زيارة الناشطة المثيرة للجدل لورا لومر إلى البيت الأبيض، حيث التقت ترامب داخل المكتب البيضاوي وقدّمت له "أدلة وبحوثًا" تطال عدداً من موظفي مجلس الأمن القومي، متهمة إياهم بتمرير توجهات "المحافظين الجدد" داخل الإدارة.
ورغم أن "أكسيوس" لم يتمكن من تأكيد العلاقة المباشرة بين زيارة لومر وقرارات الإقالة، إلا أن المصدر المطّلع أشار إلى أن الخطوة يُنظر إليها على أنها "ضربة للمحافظين الجدد" داخل فريق الأمن القومي.
وأوضح المصدر أن لومر عبّرت عن غضبها الشديد من "تسلل المحافظين الجدد" إلى مواقع حساسة في الإدارة الأميركية، واعتبرت أن ذلك يخالف رؤية ترامب للسياسة الخارجية. وقال مسؤول أميركي إن لومر قدّمت للبيت الأبيض معلومات مفصلة خلال زيارتها، والتي كانت قد كُشف عنها في وقت سابق عبر تقارير إعلامية.
المصدر نفسه كشف أن عدد الذين أُقيلوا قد يصل إلى عشرة موظفين، من بينهم مدراء كبار. ولم يردّ المتحدث باسم مجلس الأمن القومي على طلب التعليق من "أكسيوس".
وعلمت وكالة أسوشيتد برس من مصادرها اليوم الخميس أن دونالد ترامب يتجه إلى الاستغناء عن عدد من المسؤولين بمجلس الأمن القومى بسبب مخاوف من أنهم "ليسوا موالين على نحو كاف".
وحتى الآن، لم يُعرف ما إذا كانت الإقالات مرتبطة بالجدل القائم حول استخدام مستشار الأمن القومي مايكل والتز وفريقه تطبيق "سيغنال" والبريد الإلكتروني الخاص لمناقشة ملفات حساسة، بما في ذلك خطط ضربات عسكرية في اليمن.
وقد أثار هذا الملف جدلاً واسعًا عندما أُضيف اسم رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك"، جيفري غولدبرغ، إلى محادثة على "سيغنال" بالخطأ. وهو الأمر الذي أحرج والتز، خاصة وأن غولدبرغ يُوصف من قبل أنصار ترامب بأنه من "النيوقونيين".
وفي ذروة ما بات يُعرف إعلاميًا بـ"فضيحة سيغنال"، فكّر ترامب في إقالة والتز، لكنه قرر في النهاية الإبقاء عليه وعدم تقديم "رأسه" لمنتقديه.
وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ المشروعات التنموية بالعلمين الجديدة والساحل الشمالى الغربي