المنتخب الأوليمبي يواجه أوكرانيا والعراق السفر للأولمبياد
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
بدأ عصر اليوم معسكر منتخب مصر الاوليمبي لكرة القدم بمشاركة جميع اللاعبين اللذين وقع عليهم الاختيار من جانب ميكالى المدير الفنى للمنتخب على أن ينضم كلا من الننى وزيزو للمعسكر يوم الأحد القادم.
هذا ومن المقرر أن يغادر المنتخب الاوليمبي القاهره متوجها إلى مدينة بوردو الفرنسيه يوم الاربعاء القادم الموافق العاشر من الشهر الجارى لاجراء مباراتين وديتين امام المنتخب الأوكرانى فى الرابع عشر من الشهر الجارى ثم امام المنتخب العراقى فى السابع عشر من الشهر ذاته
على ان يتوجه بعد ذلك إلى مدينة نانت الفرنسيه والتى تحتضن مباريات المنتخب فى الاولمبياد فى مجموعته التى تضم منتخبات اسبانيا واوزبكستان والدومينيكان.
وفى هذا الإطار يتوجه الاتحاد المصرى لكرة القدم بخالص التقدير إلى وزاره الشباب والرياضة وكل الأندية والى جميع الجهات التى ساهمت وتعاونت لدعم برنامج المنتخب الأوليمبي واستقراره.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنتخب المنتخب الأوليمبي بوردو منتخب منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
سؤال امام العراقيين بمختلف طوائفهم :-
بقلم : د. سمير عبيد ..
أولا :- لماذا أجمع الشيعة والسنة والاقليات على احترام وحب الجنرال
محمد عبدالله الشهواني الذي قاد جهاز المخابرات العراقي بعد سقوط نظام صدام الديكتاتوري عام ٢٠٠٣ ؟
ثانيا:- طبعا تم ابعاده من رئاسة جهاز المخابرات العراقي بخسة ونذاله بين حلفاء إيران الذين أغدقوا اموالاً على الاميركيين الفاسدين والمشرفين على الملف العراقي فخططوا لإبعاده لان كان صگار العملاء وايران والكويت !
ثالثا : الشهواني ( سني المذهب ، من مدينة الموصل ، وجنرال طيار وعسكري ، وكان معارض لنظام صدام حسين والأخير اعدم اولاده ) فهل توجد تضحيات اكثر من ذلك ؟
رابعا:- أحبَّ العراقيين الشهواني لأنه غير طائفي ، ولأنه وطني ، ولأنه اغلق جهاز المخابرات بوجه ايران وعملاؤها وبوجه جميع الدول التي لا تريد الخير للعراق ومنها تركيا والكويت ودول الخليج !… وقاد جهاز المخابرات بمهنية وحرفية وجعله ( دولة الصندوق المقفل ) داخل الدولة لصالح العراق ???????? اولا واخيراً . وجعله عراق مصغر لانه غير طائفي!
خامسا: وطبعا طريقة عمل السيد الشهواني المهنية والوطنية وغير الطائفية سبّبت صداعا إلى الطائفيين والى الإيرانيين وذيولهم في العراق فتم نسج المؤامرات وحملات التسقيط ضد الشهواني !
سادسا : خرج الشهواني ولزم الصمت ولكنه بقي يعمل بهدوء لصالح العراق.. وها هم سوف يرحلون غير مأسوف عليهم ( وبنسبة ٩٩٪ ) وسيحاكمون جميعا … والشهواني يعود مرفوع الرأس هو وجميع الخيرين والوطنيين والأصلاء !( وهنا لا ابشر بالشهواني بديلا او قائداً منتظرا للعراق لاني لا امتلك اي معلومة بذلك .. ولكن هي شهادة وطنية واخلاقية بحق الرجل وعمله )
سمير عبيد
٢٠ نيسان ٢٠٢٥