نيمار رزق بمولودة ثالثة من صديقته أماندا
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
نواف السالم
رزق نيمار دا سيلفا، نجم نادي الهلال ، بمولودة اليوم من صديقته أماندا كيمبرلي ، ليصبح أباً للمرة الثالثة .
وكانت تقارير برازيلية سابقة أشارت إلى أن نيمار عازم على إجراء اختبار الحمض النووي بعد الولادة، لإثبات أو دحض أبوته لأنه لا يثق تماماً في أماندا كيمبرلي.
ووفق وسائل الإعلام، يجب أن يوافق كلا الوالدين على إجراء اختبار الحمض النووي بعد ولادة الطفل، وليس معروفاً بعد رأي أماندا بهذه الحالة، التي اشتهرت في برنامج تلفزيون الواقع البرازيلي Are You The One? .
والجدير بالذكر أن نيمار لديه طفلة تدعى مافي من حبيبته السابقة برونا بيانكاردي، كما لديه ابن يدعى ديفيد لوتشي، يبلغ من العمر 11 عاماً، من علاقته السابقة بكارولينا دانتاس
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
الكونجرس يُصادق على فوز ترمب: ماذا يعني ذلك للسياسة الخارجية الأمريكية؟
أصبح دونالد ترامب الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية رسميا وذلك بعدما ، صادق الكونجرس الأميركي، امس الاثنين، على فوز الجمهوري دونالد ترمب بالانتخابات الرئاسية.
كاملا هاريس
وقالت نائبة الرئيس، كامالا هاريس، التي واجهت ترامب في انتخابات نوفمبر، إن دونالد ترامب من ولاية فلوريدا حصل على 312 صوتاً وكامالا هاريس من ولاية كاليفورنيا حصلت على 226 صوتاً.
وشددت علي أن ذلك - إعلان كافٍ- بأهلية ترامب ونائبه جي دي فانس لأداء اليمين الدستورية في 20 يناير.
واجتمع الكونغرس في واشنطن للتصديق رسمياً على انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة، وذلك بعد أربع سنوات من اقتحام حشد من أنصاره مبنى الكابيتول في محاولة فاشلة لإلغاء خسارته في انتخابات 2020.
وقالت صحيفة واشنطن بوست ان ترامب في ولايته الجديدة سيواجه عالما من الفوضى والصراع، من حرب أوكرانيا إلى الشرق الأوسط الذي لا يزال في حالة من الاضطراب بعد أكثر من 15 شهرا من الحرب على قطاع غزة.
وكذلك؛ سيصطدم ترامب بكلا من إيران وسوريا، التي أصبحت خالية من بشار الأسد، ثم إلى إسرائيل التي تعاني من تراجع في العلاقات الدولية بسبب سلوكها في غزة، بجانب الصين التي هددها ترامب بفرض تعريفات جمركية جديدة كبرى في وقت تعاني فيه من مشاكل اقتصادية خطيرة وطموحات عسكرية متزايدة.
أوكرانيا اول اختبار
وأشارت الصحيفة الي أن الحرب في أوكرانيا قد تكون أول اختبار لترامب، نظرا لإرهاق القوات الأوكرانية وتراجع الدعم الأميركي لكييف.
وذكرت الصحيفة أن تحركات ترامب المحتملة من أجل أوكرانيا تشكّل مصدر قلق كبير بين حلفاء الولايات المتحدة في أوروبا، الذين يتساءلون هل يبيع ترامب الأوكرانيين باتفاقية تدمر سيادتهم بشكل أساسي.