زلة لسان جديدة لـ بايدن: فخور بكوني أول امرأة سوداء تعمل مع رئيس أسود!
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه "فخور بكونه أول امرأة سوداء تعمل مع رئيس أسود"، وذلك في زلة لسان جديدة خلال مراسم الاحتفال بعيد الاستقلال، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "روسيا اليوم" الروسية.
وبعد أسبوع من المناظرة الكارثية بين جو بايدن ودونالد ترامب، والتي تركت الأول يكافح من أجل حياته السياسية، حرّف الرئيس الأمريكي كلماته خلال مقابلة مع إذاعة "Wurd" في فيلادلفيا، بحسب تقرير لصحيفة "تلجراف".
وخلط بايدن بينه وبين نائبته كامالا هاريس، قائلا: "بالمناسبة، أنا فخور بأن أكون، كما قلت، أول نائب رئيس، وأول امرأة سوداء تخدم مع رئيس أسود"، خالطا على ما يبدو بين الحاضر والماضي حين كان نائبا لباراك أوباما.
وفي وقت سابق من المقابلة، التي كانت في برنامج "إيرل إنجرام"، الذي يستهدف المستمعين السود في ويسكونسن، ويتم بثه أيضا على مستوى البلاد، تحدث بايدن بشكل صحيح عن تعيين هاريس، وأول امرأة سوداء في المحكمة العليا، القاضية كيتانجي براون جاكسون.
وحقق أوباما وهاريس إنجازا تاريخا عندما تم انتخابهما في عامي 2008 و2020 على التوالي، حيث أصبح هو أول رئيس أسود وأصبحت هي أول نائبة رئيس سوداء وأول امرأة تتولى هذا المنصب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بايدن امرأة سوداء عيد الاستقلال رئيس أسود الرئيس الأمريكي أول امرأة سوداء رئیس أسود
إقرأ أيضاً:
اتصالات لوزير الخارجية والهجرة مع نظيريه العماني والإيراني ومبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط
جرت اتصالات هاتفية بين د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة مع كل من السيد "بدر البوسعيدي" وزير خارجية سلطنة عمان، والسيد "عباس عراقجي" وزير خارجية إيران، والسيد "ستيف ويتكوف" مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، يوم الأحد الموافق ٢٧ ابريل ٢٠٢٥.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، بأن السيد وزير الخارجية تناول في اتصالاته تطورات الأوضاع الإقليمية، خاصة فيما يتعلق بالجولة الثالثة من المفاوضات بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران حول الملف النووى الايرانى، والتي عُقدت أمس في العاصمة العُمانية مسقط، حيث اطّلع على آخر مستجدات المباحثات بين الجانبين.
وقد أكد السيد وزير الخارجية على دعم مصر الكامل لكافة المبادرات التي تستهدف التوصل لحلول سياسية عبر الحوار والتفاوض، بما يُعزز من فرص تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، وأعرب عن التطلع ان تفضى المفاوضات إلى تسوية سياسية متوازنة تُسهم في خفض التصعيد وتخفيف حدة التوترات في المنطقة، وبدء مرحلة جديدة تسهم في استعادة الاستقرار الإقليمي.