ماذا قالت صابرين عن زواجها من عامر الصباح
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تحدثت الفنانة صابرين عن زواجها من المنتج اللبناني عامر الصباح، مؤكدة أن قصة حبهما بدأت منذ 32 عامًا.
وأكدت صابرين في تصريحات لبرنامج «الراديو بيضحك» لإذاعة «الراديو 9090»: «بداية الحب كانت من 32 سنة، كنت بعمل فيلم أنا والعذاب وهواك وكان إنتاج والد عامر، وإخراج أستاذ محمد سالمان، وكان صديق والده، وخلال تصوير المشاهد دخل عامر وقولتله أهلًا يا أستاذ منتج، أنا كنت بتاعة إفيه حاضر طول الوقت، وهما كانوا بيضحكوا على الكلام المصري جامد، وإحنا بنصور اتولدت قصة الحب دي».
و أضافت: «هو كان متزوج بنت عمه وكان على خلاف معاها في الفترة دي، وبدأت شرارة الحب تحصل، وأنا قولت ليه هدخل نفسي في المتاهة دي، ووالده توفي وهو سافر وبعدنا عن بعض، وهو انفصل عن زوجته الأولى واتجوز تاني، وأنا اتجوزت وانفصلت واتجوزت تاني وانفصلت».
و تابعت: «وبعدين بالصدفة البحتة الصديقة لمياء عبدالحميد وأخوها وائل فهمي عبدالحميد، كان بيعرض عليا مسلسل واتقابلنا وكان في صديقة من الإنتاج بتكلمه وقالت إن هي راجعة مع عامر الصباح وهيعملوا مسلسل، أنا رجعت بالزمن وقالتلي أنه طلق، قولتلها أنا كمان اتطلقت بلا جواز وقعدت أضحك، وقعدت أحكي لـ لمياء ووائل على قصتي مع عامر، وفجأة لقيت رقم لبناني بيتصل عليا، كنت فكراه برنامج وطلع عامر الصباح».
حسيت أني بنت ولادي مش أمهمواستكملت: “قالي أنا مسافر لندن وهرجع أتجوزك، اللي بعدنا الـ 32 سنة دول أنا لازم أتجوزك دلوقتي حالًا بلا مقدمات، قولتله أنا عندي 3 رجالة، قالي سيبي كل حاجة حلوة في وقتها، وفجأة حسيت أني بنت ولادي مش أمهم”.
صابرين وزوجهاواختتمت: “ولادي وكانوا خايفين عليا أني لو اتجوزت عامر الصباح أرجع للخلافات وأبقى متضايقة، وقالولي خدي بالك، ولما قعدوا معاه ولقوه عاقل بحكم سننا، وأن السن ده مش سن حب اتطمنوا، وأنا لو مكنتش أعرف عامر من زمان، كان مستحيل أني أتجوز تاني”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صابرين زوج صابرين قصة صابرين مسلسلات صابرين الفنانة صابرين المنتج عامر الصباح عامر الصباح
إقرأ أيضاً:
عالم روسي: الذكاء الاصطناعي يعادل مستوى طالب دراسات عليا
شمسان بوست / متابعات
يعتقد الأكاديمي الروسي يوري فيزيلتر أن الذكاء الاصطناعي قد وصل إلى مستوى طالب دراسات عليا، وسيصل قريبا إلى مستوى أستاذ.
“لا يوجد مجال من مجالات النشاط البشري لا يستطيع فيه الذكاء الاصطناعي أن يحل محل البشر في المستقبل القريب جدا”. تم التوصل إلى هذا الاستنتاج من قبل كبار الخبراء الروس في مجال الشبكات العصبية الذين شاركوا في ندوة “الذكاء الاصطناعي، العلوم أو الهندسة”.
وعقدت الندوة في إطار المنتدى العلمي الروسي الشبابي التاسع “علم المستقبل هو علم الشباب” الذي يقام حاليا في جامعة “سمارا” الروسية القومية للأبحاث العلمية.
وقال الأستاذ في أكاديمية العلوم الروسية يوري فيزيلتر: “لقد وصل الذكاء الاصطناعي بالفعل إلى مستوى طالب الدراسات العليا، وأعتقد أنه سيصل في العام المقبل إلى مستوى الأستاذ”. وهو يجيب على سؤال موجه إليه من أحد الباحثين عما إذا كان الذكاء الاصطناعي سيساعد في الأبحاث، على سبيل المثال، في مجال الفيزياء النظرية.
وأعرب الباحث عن أسفه لأن “الذكاء الاصطناعي غالبا ما يخطئ في المسائل التي تتطلب تحليل المقالات العلمية الحديثة وفهم صيغها”.
وقال إن الذكاء الاصطناعي في مجال الفيزياء قد أتقن عددا كبيرا من “الحيل” المتعلقة بالنقد الذاتي والتعلم الذاتي، وهو يتقدم في هذا الاتجاه بسرعة كبيرة.
وشارك رأيه سيرغي ماركوف المدير العام ورئيس قسم أنظمة التعلم الآلي التجريبية في إدارة الخدمات العامة في شركة Sberbank الروسية وأحد مطوري خدمات GigaChat الروسية فقال: “لا نستبعد أن يتولى الذكاء الاصطناعي قريبا إجراء العديد من الأبحاث العلمية الروتينية”.
ومن خلال المناقشة حول ماهية الذكاء الاصطناعي – هل هو علم أو هندسة؟ توصل الخبراء إلى استنتاج مفاده بأنه لا توجد إجابة محددة على هذا السؤال.
وأشار سيرغي ماركوف إلى أن الجميع يدركون أن الذكاء الاصطناعي هو تقنية وفن تطوير أنظمة لأتمتة حل المشكلات الفكرية من ناحية، ولكن من ناحية أخرى، من الواضح تماما أن إنشاء مثل هذه الأنظمة أمر مستحيل دون فهم قوانين معينة يتطور على أساسها العالم المحيط.