ما جديد جولة المفاوضات بين حماس وإسرائيل في الدوحة؟
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تقديم: محمد كريشان
5/7/2024-|آخر تحديث: 5/7/202410:18 م (بتوقيت مكة المكرمة)المزيد من نفس البرنامجتصريحات وتسريبات حول جولة مفاوضات جديدة بين حماس وإسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 29 minutes 38 seconds 29:38لاءات أميركية بشأن اليوم التالي للحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 29 minutes 27 seconds 29:27"غزة.. ماذا بعد؟ يناقش أسباب السجال المتزايد بين نتنياهو وقادة جيشهplay-arrowمدة الفيديو 29 minutes 24 seconds 29:24جدل إسرائيلي بعد الإفراج عن أسرى غزيين بينهم مدير مستشفى الشفاءplay-arrowمدة الفيديو 29 minutes 28 seconds 29:28"غزة.. ماذا بعد؟" يناقش أبعاد تصريحات العسكريين الإسرائيليين على مسار الحربplay-arrowمدة الفيديو 30 minutes 14 seconds 30:14ماذا وراء تصريحات نتنياهو المتضاربة بشأن إبرام اتفاق في غزة؟play-arrowمدة الفيديو 28 minutes 35 seconds 28:35غزة ماذا بعد؟.. خبراء: نتنياهو قد يعلن نصرا أحاديا لخنق غزةplay-arrowمدة الفيديو 29 minutes 24 seconds 29:24من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
ترامب يضغط.. تفاؤل أمريكي حذر بقرب التوصل إلى هدنة في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تلوح في الأفق نهاية أطول حرب خاضتها إسرائيل على الإطلاق، وكانت الهدنة الوحيدة في قطاع غزة، في نوفمبر ٢٠٢٣، قد سمحت بإطلاق سراح ٨٠ أسيرًا إسرائيليًا احتجزتهم حركات المقاومة في القطاع غزة بعد هجوم ٧ أكتوبر، مقابل إطلاق سراح ٢٤٠ أسيرًا فلسطينيًا في إسرائيل، ثم جرت مفاوضات عديدة وتوقفت لفترة، حيث أعلنت قطر، أحد الوسطاء، فى مطلع نوفمبر، تعليق جهودها، منتقدة الطرفين المتحاربين لعدم رغبتهما في التوصل إلى اتفاق.
ويضغط الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، لإطلاق سراح الأسرى الذين تحتجزهم حماس وحركات المقاومة، قبل توليه منصبه في ٢٠ يناير، وبعد صمت نادر فيما يتعلق بمحتوى المفاوضات، أدلى المسئولون من كلا المعسكرين بتصريحات مشجعة.
وأبدت الولايات المتحدة «تفاؤلا حذرا» بشأن احتمال التوصل إلى هدنة في قطاع غزة، وذلك بعد يوم من وصول وفد إسرائيلي إلى الدوحة للقاء وسطاء.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميللر للصحفيين: «أعتقد أن التفاؤل الحذر هو وسيلة جيدة لوصف ذلك، على الرغم من أن الواقعية تخففه إلى حد كبير»، وأشار إلى أنه «كانت هناك أوقات كنا فيها قريبين من التوصل إلى اتفاق واعتقدنا أن الخلافات يمكن التغلب عليها، ولكن في النهاية لم نتمكن من التوصل إلى اتفاق. ولا تستطيع الولايات المتحدة، التي تعتبر الداعم السياسي والعسكري الرئيسي لإسرائيل، إلا أن "تحاول إيجاد حلول وسط». وأضاف: «لا يمكننا أن نملي على أي من الطرفين ما هي الخيارات التي يجب عليهم اتخاذها».
من جانبها، أعلنت حركة حماس أمس الأول الثلاثاء أن المناقشات التي جرت في قطر بشأن هدنة في قطاع غزة كانت «جادة وإيجابية»، وذلك عقب وصول وفد إسرائيلي إلى الدوحة للقاء الوسطاء.
وقالت الحركة في بيان لها «تؤكد حماس أنه في ظل المباحثات الجادة والإيجابية التي تجرى في الدوحة برعاية الأشقاء القطريين والمصريين، من الممكن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى إذا توقف الاحتلال عن فرض شروط جديدة».
وتأتي هذه المناقشات في أعقاب زيارة رئيس الموساد الإسرائيلي، ديفيد بارنيا، إلى الدوحة في ١١ ديسمبر، حسبما أفاد مصدر مقرب من المفاوضات، لكن ليس هناك ما يشير حتى الآن إلى أن المسئول يشارك في المحادثات الجارية.
واستؤنفت الجهود الدبلوماسية في الأسابيع الأخيرة، مع قرب دخول الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب للبيت الأبيض، وكان قد هدد، في بداية ديسمبر، حماس دون أن يسميها، وتوعد بـ«الجحيم» في الشرق الأوسط إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن قبل ٢٠ يناير ٢٠٢٥.