حفل كارول سماحة في مهرجان الحمامات التونسي Sold Out
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت إدارة مهرجان الحمامات الدّولي 2024، والذي يقام بورته الـ58 في تونس، نفاد تذاكر حفل النجمة اللبنانية كارول سماحة المقرر إقامته في 20 تموز/يوليو الجاري.
وقالت صفحة المهرجان الرسمية على موقع “إنستغرام”: “جمهور مهرجان الحمامات الدولي، نعلمكم بأن جميع التذاكر الالكترونية والورقية لعرض كارول سماحة قد نفدت”.
ومن المقرر أن تقدّم كارول سماحة خلال الحفل المنتظر باقة من أجمل أغنياتها القديمة والجديدة وصولاً إلى أحدثها أغنية “إضحك يا قلبي” التي طرحتها مؤخراً وحققت أكثر من 2.2 مليون مشاهدة على “يويتوب”.
أغنية “إضحك يا قلبي” هي من كلمات كارول سماحة، ومن ألحان محمد يحيى وتوزيع أمين نبيل. وجاءت الأغنية بإيقاع ملفت، يتناسب مع أجواء السهرات والحفلات والليالي الصيفية المميزة. وبحسب كارول، فأغنية “إضحك يا قلبي” هي دعوة للفرح وحب الحياة، ورسالة لكل انسان للاستمتاع بكل لحظة في العمر، ضمن أجواء من الفرح والتفاؤل.
إلى ذلك، تستعد كارول سماحة لسلسلة حفلات فنية في عدد من الدول العربية والأجنبية، ومن بينها كندا، المغرب ولبنان وسواها، حيث من المقرر أن تلتقي جمهورها ومحبيها على المسرح وتقدم أجمل روائعها الفنية.
View this post on InstagramA post shared by #FIH58 Festival de Hammamet (@festivaldehammamet)
main 2024-07-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کارول سماحة
إقرأ أيضاً:
هاتفيا .. الرئيس السيسي يبحث مع نظيرة التونسي القضايا المشتركة والأوضاع فى غزة
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً اليوم من الرئيس التونسي قيس سعيد ،وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الإتصال تناول العلاقات الثنائية، حيث أشاد الرئيسان بالتطور الذي تشهده العلاقات بين البلدين .
وأكدا حرصهما على تعزيز التعاون في مختلف المجالات وخاصةً الإقتصادية والتجارية، مشيرين إلى اهتمامهما باستكشاف آفاق أوسع للعمل المشترك في كافة الموضوعات محل الإهتمام المشترك، بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين.
أضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الإتصال شهد تبادل الرؤى بين الرئيسين بشأن الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم إستعراض الجهود المصرية لتثبيت إتفاق وقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية.
ومن جانبه ثمن الرئيس التونسي الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة التي قامت مصر بإعدادها، مؤكداً دعم بلاده للخطة التي تتيح البدء في إعادة الإعمار دون تهجير الفلسطينيين، وأكد الرئيسان في هذا الصدد على رفضهما التام والمطلق لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وتصفية القضية الفلسطينية.
مشددين على أن إقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية تعد الضامن الأوحد للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.
أوضح المتحدث الرسمي أن الإتصال تناول أيضاً الوضع في ليبيا وسوريا، حيث أكد الرئيسان حرصهما على إستقرار ووحدة وسيادة الدولتين الشقيقتين على كامل اراضى كل منهما و سلامة الشعبين من مخاطر الصراع و الإنقسام.