اقرأ في ملحق «الوطن سبورت»: مصر والأولمبياد.. تاريخ عريق ومستقبل مشرق
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أصدرت جريدة «الوطن» العدد الثاني من «الوطن سبورت»، وهو ملحق يضم عبر صفحاته آراء النقاد والكتاب الصحفيين المهتمين بالكتابة في الرياضة بجانب الإنجازات الرياضية وأخبار الأبطال.
الصفحة الأولى- مصر والأولمبياد.. تاريخ عريق ومستقبل مشرق
الصفحة الثانية
- د. أشرف صبحي يكتب: مسئولية كبيرة
- دعم كبير وغير محدود من قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي للأبطال والأندية والمنتخبات.
- ياسر إدريس يكتب: ثقة بلا حدود
- الأمل كبير في حصد ما بين 7 و11 ميدالية والرهان على القدم واليد والسلاح والأثقال والمصارعة والخماسي الحديث والتايكوندو
الصفحة الرابعة- أبطال من ذهب
- قاهر الغرب.. السيد نصير.. أول مصري وعربي يحقق الذهب واحتفاء خاص من أمير الشعراء
- حركة فنية محفوظة.. إبراهيم مصطفى أو مصارع عربي يحقق الذهب الأولمبي
الصفحة الخامسة- الأخف وزنا.. أنور مصباح نصيحة غاليى منحته القمة في أولمبياد 1936
- في قائمة العظماء.. خضر التوني مجد خاص في تاريخ رفع الأثقال بحضور «هتلر»
الصفحة السادسة
- ضد الزمن..محمود فياض بطل آخر ذهبية الأثقال أنهت الإصابة مشواره مبكرا
- سطع في برلين.. «شمس» رفع الأثقال.. بطل حرمته الحرب العالمية من تحقيق المزيد من الذهب
الصفحة السابعة- قصة أسطورة.. كرم جابر المصارع البطل الذي أعاد عزف السلام الوطني بعد غياب 56 عاما
- ختامها مسك.. قصة فريال أشرف أول بطلة مصرية يعزف على يدها النشيد الوطني على منصة تتويج السيدات
الصفحتان الثامنة والتاسعة
- أبطال حلم باريس
الصفحة العاشرة- هشام مصباح يكتب: أتوقعها 10
- الدولة قامت بواجبها.. «المتحدة» دعمت والميداليات أقرب للأثقال والسلام واليد والقدم والخماسي الحديث
- نجوى مصطفى تكتب: كاشفة ونادرة
- أولمبياد باريس حيث لا يوجد جدول مضغوط من المباريات ولا ملاعب سيئة.. هناك تسقط جميع الحجج بعد كل إخفاق
الصفحة الحادية عشر- محمد علي رشوان يكتب: أساس النجاح
- على اللاعبين أن يدركوا أهمية المشاركة والسير على البرنامج التدريبي وتقليل الفسح والتنزه
- علي سمير يكتب: ادعموهم للنهاية
- ثقة كبيرة في الفراعنة الصغار.. وليس من العقل أن نرمي بالأزمة في ملعب الأندية مثل الأهلي وبيراميدز
الصفحة الثانية عشر
- عثمان إبراهيم يكتب: التاسعة يا أبطال
- ننتظر من البعثة المزيد من الميداليات ورفع علم مصر كدولة رائدة تشارك بأكبر بعثة في تاريخ العرب وأفريقيا
الصفحة الثالثة عشر- عادل عزام يكتب: «الذهب» أخلاق
- درس للعالم في «الإنسانية الرياضية» قدوة كبرى أمام أبطالنا بعيدا عن الشهرة المزيفة.. ورسالة لوزيري الرياضة والسياحة
الصفحة الرابعة عشر
- إيهاب الخطيب يكتب: أعظم ميدالية عالمية في الأولمبياد «مصرية»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 بعثة مصر فريال أشرف كرم جابر أشرف صبحي
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: "غطاء وهمى " للقصور الاعلامى !!
هل نحن متفقون على أن هناك قصورًا اعلاميًا فى تغطية مناحى التقدم فى الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية المصرية !!؟
هل نحن متفقون على أن الاعلام المصرى ملك الدولة (الشعب) ويحق لنا توجيهه، وتعديل قوانينه وتصحيح مساره !!؟
هل نحن متفقون على أن الاعلام المصرى يأخذ موقف رد الفعل وليس الدور الأهم وهو الفاعل والمبادر !!؟
هل نحن باجتذاب بعض أصحاب الاقلام المشهورة بالهجوم والنقد الغير بناء للادارة ولنظام الدولة إلى الجهاز الاعلامى المملوك للدولة، وإعطائهم مساحات على خريطة البث الاعلامى، بقصد إشتباك مصالح بين هؤلاء السادة والسيدات والجهاز الاعلامى المصرى يعتبر صفقة مشبوهة !!؟
ولعلنى لا أبالغ بأن الصفقة قد تمت فحيدت تلك الاقلام من توجية نقدها للجهاز الاعلامى والقائمين عليه ولكنها لم " تعطل " تلك الاقلام واصحابها من التطاول " دون وجة حق " فى الاغلب الأعم والغير مبرر احيانا على النظام والمؤسسات الدستورية والمعنية أساسًا "بهم " الوطن ، دون اية بادرة من الاعلام الوطنى ليس فى الدفاع عنها ولكن حتى فى اظهار ما يتم وما ينجز لهذا البلد العظيم !
ووفقا لما تنجلى عنة الاجابة على هذة الاسئلة فإن التعبير الصحيح عن هذا الموقف الغريب هو ( un fair ) ليس عدلا !!
هنا يحق لى ان اعتقد بان هناك غطاء وهمى "لقصور اعلامى وطنى" يؤثر بشكل مباشر على الحركة السياسية والاقتصادية والاجتماعية وإرتباط وقائعها وحقائقها وتغيبها عن الشعب المصرى فى الشارع، خاصة وعن الشعوب المتابعة لإعلامنا المصرى عامة !!
أما القصور الواضح فى "الاعلام المصرى" والذى يسبب بإسلوبه وسياساته القائمة فى دعم عملية انفصام بين ما يجرى فى الدولة ، وفى ارجاء "منتديات" صنع السياسات وأخذ القرار الوطنى !وبين رجل الشارع ! الذى اصبح هدفا لإعلام لا يهدف إلالخلق "الفتنة وإشاعة الكذب والفوضى" وإتهام اى تصرف وطنى بأنه خيانة وبأن ما يتم هى املاءات من "واشنطن" أو من عند " العفريت الازرق " وللأسف الشديد نجد الشارع تائة بين فضائيات كبيرة الحجم فقط لأن "الإعلام الوطنى صغير" قليل الحيلة "وعديم القدرة" ليس عن عدم كفائة ولكن لسوء الادارة!!
ولكن ما يدهشنا أن كل ما يثار حول هذه القضية من صفوة المجتمع المصري أننا نناقش ونتحاور ونوصى ونأخذ بناصية الامور لكى ننتقل من وضع إلى وضع اخر اكثر تقدمًا فى غياب كامل للاعلام المصرى ؟
وبالتالى لكل القوى السياسية فى الوطن !
وهنا طرأ السؤال ما هى الاليات اللازم توافرها لنقل هذة الحهود الوطنية وهذة الرؤى إلى خارج هذا المشهد البائس؟
ما هى الوسيلة الواجب اتباعها لدمج الشارع المصرى فى شئون تناقش من أجل هذا البلد، ولا أمل فى الحلول إلا بإنتماء الامة كلها وإحساسها بما يحدث وما يتم للقفز عليه والتغلب على صعوبات دولية ومحلية !؟
والاجابة إنه "الاعلام النائم" والمهتم بشئون ليست بذات أهمية ما يحدث فى الوطن وللوطن !!
إن اداة الاعلام هى اخطر أدوات نقل المعرفة أو أداة طمسها !! ولعلى أذكر بأن محاولة تحييد الاقلام الناقدة بأتمام صفقات خائبة !! هى نوع من الأنانية ومن قصور الرؤية وقصور النظر !!
ولعل النتائج الكلية لهذه السياسات وهو ما يحدث ( إجتناب الاعلام المرئى الوطنى ) ومسئوليه للنقد !!
وكله بثمنه والدافع والخاسر الوحيد هو "صاحب المخل " الوطن !!
( مثل شعبى ) !!
[email protected]