حقيقة توثيق شهادة دكتوراة وزير التربية والتعليم الجديد
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
حصلت بوابة الوفد الإلكترونية على مستندات تؤكد أن شهادة الدكتوراه التي حصل عليها الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الجديد معتمدة من الخارج.
ولفتت مصادر مسئولة إلى أن شهادة الدكتوراه التي حصل عليها وزير التربية والتعليم الجديد موثقة من وزارة الخارجية الأمريكية والقنصلية المصرية.
وأضافت المصادر في تصريحات لبوابة الوفد الإلكترونية أن وزير التربية والتعليم حاصل على دكتوراه بنظام التعليم عن بعد في إدارة وتطوير التعليم جامعة كارديف سيتي.
وتداولت أخبارا خلال الأيام القليلة الماضية عن عدم توثيق شهادة الدكتوراه لوزير التربية والتعليم الجديد، خاصة بعد تقديم بلاغ ضده بأنه حاصل على شهادة من جامعة وهمية.
وكانت هيئة الرقابة الإدارية قد أعلنت تفاصيل مؤهلات وزير التربية والتعليم الجديد، وقالت إن اسمه بالكامل محمد أحمد عبد اللطيف رمضان، وهو من مواليد 20 يونيو 1972.
وأفادت هيئة الرقابة الإدارية بأن وزير التربية والتعليم الجديد حاصل على بكالوريوس سياحة وفنادق وماجستير في تطوير التعليم من جامعة لورنس بالولايات المتحدة الأمريكية.
ونوهت هيئة الرقابة الإدارية بأن وزير التربية والتعليم الجديد خبرة 25 عام في مجال التربية والتعليم وإدارة الشركات والكيانات والمنصات التعليمية من خلال المشاركة والإشراف والإدارة لعدد 16 مدرسة تقدم خدمات تعليمية لـ 15 ألف طالب بالقاهرة والمحافظات وتقديم الأنشطة التعليمية والتدريبية المباشرة والإلكترونية والمعلم والطالب لخدمة نظم التعليم العام والخاص.
وزير التربية والتعليم الجديد يتعهد بتقديم خدمات متميزة للمواطنينوتعهد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الجديد، بتقديم خدمات متميزة للمواطنين بما يتماشى مع خطة الدولة.
وحث وزير التربية والتعليم والتعليم الفني العاملين في ديوان الوزارة على بذل المزيد من الجهود والتفانى بالعمل لتطوير منظومة التعليم.
ووجه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني التحية لجميع العاملين في الوزارة، مؤكدا ضرورة مواصلة الجهود المبذولة لتنفيذ خطط العمل.
ونوه وزير التربية والتعليم والتعليم باستكمال مسيرة الوزراء السابقين وتنفيذ خطط واستراتيجية الوزارة لتطوير منظومة التعليم بشكل كامل يلبي التطلعات والطموحات.
وعقد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني سلسلة اجتماعات مع قيادات الوزارة ورؤساء الإدارات المركزية لاستعراض مختلف الجهود والإجراءات التي قامت بها القطاعات والإدارات المختلفة خلال الفترة السابقة للبناء عليها خلال المرحلة المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية والتعليم وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف شهادة الدكتوراه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الخارجية الأمريكية وزیر التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی وزیر التربیة والتعلیم الجدید
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: بحث التعاون في مجال تطوير التعليم الفني ومدارس التكنولوجيا بهدف إعداد الطلاب لسوق العمل
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، مع إيرهارد غروندل عضو لجنة التعليم والثقافة في البرلمان الألماني "بوندستاج"؛ لمناقشة تعزيز سبل التعاون في المشروعات الحالية والمستقبلية في مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
جاء ذلك بحضور الدكتور محمد البدري السفير المصري في جمهورية ألمانيا الاتحادية والدكتور عمرو بصيلة رئيس الادارة المركزية لتطوير التعليم الفني.
وأكد وزير التربية والتعليم أن اللقاء يأتي في إطار تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين مصر وألمانيا، مؤكدًا على أهمية التعاون مع الجانب الألماني في تطوير التعليم وتبادل الخبرات، والتطلع نحو تعزيز التعاون المثمر بين البلدين، والذي سيسهم بشكل كبير في إحداث نقلة نوعية في نظام التعليم المصري.
ومن جانبه، أعرب إيرهارد غروندل عن تقديره للعلاقات المصرية الألمانية، مشيدًا بالتعاون مع مصر في تطوير نظام تعليمي متكامل يلبي احتياجات المستقبل، ومؤكدًا على استمرار دعم ألمانيا لمصر في هذا المجال، مما يعكس العلاقات القوية بين البلدين.
وقد تناول اللقاء الحديث حول مجالات التعاون المشتركة، ومن بينها مشروع إنشاء ١٠٠ مدرسة مصرية ألمانية وفق المعايير العالمية مما يعزز من جودة التعليم في مصر، إلى جانب تدريب معلمي اللغة الألمانية، كما ناقش اللقاء التعاون في مجال تطوير التعليم الفني ومدارس التكنولوجيا التطبيقية بهدف إعداد الطلاب لسوق العمل من خلال برامج تعليمية متقدمة تجمع بين التعليم النظري والتدريب العملي، والاستفادة من خبرات الجانب الألماني في هذا المجال، وكذلك سبل توفير فرص تدريب بالتعاون مع الشركات الألمانية مما يمكّن الطلاب من اكتساب المهارات اللازمة التي تواكب التطورات التكنولوجية الحديثة، فضلًا عن توفير فرص عمل مناسبة.
كما تطرق اللقاء للحديث حول تبادل الخبرات والتجارب الناجحة في دمج ذوي الاحتياجات الخاصة، وتوفير بيئة تعليمية شاملة تدعم احتياجاتهم.