ليبيا تتجاوز تونس في عدد المهاجرين القاصدين إيطاليا
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
قالت وكالة نوفا الإيطالية إن ليبيا احتلت المرتبة الأولى في عدد المهاجرين القاصدين إيطاليا منذ بداية العام وحتى الخامس من يوليو الجاري.
وأضافت الوكالة في تقرير لها أن مايقارب 14 الفا و 755 مهاجرا غير قانوني وصلوا الشواطئ الإيطالية من ليبيا خلال النصف الأول من العام.
وأشارت الوكالة إلى أن أعداد المهاجرين سجلت انخفاضا بمقدار 47% عن نفس الفترة من العام الماضي على أساس سنوي.
واحتلت تونس المرتبة الثانية في عدد المهاجرين بواقع 10 آلاف و 247 مهاجرا غير قانوني بنسبة وصلت إلى 71% على أساس سنوي أيضا.
وذكرت نوفا أن عمليات المغادرة من السواحل الليبية كان أغلبها من المنطقة الغربية، فيما وصل 583 مهاجرا فقط من المنطقة الشرقية وحدها.
وعن جنسيات المهاجرين قال تقرير نوفا إن أكثر من 5 آلاف شخص من بنغلاديش و أكثر من 3 آلاف سوري غادروا من ليبيا خلال نفس الفترة إلى جانب جنسيات أخرى من بينها مصر و باكستان ومالي وغامبيا
هذا وسجل عدد الوافدين إلى إيطاليا انخفاضا بنسبة فاقت الـ60 % وفقا للوكالة بتسجيلها مامجموعه 25 ألفا و 692 مهاجرا عبر البحر مقارنة بالعام الماضي الذي سجل وصول 67 ألفا ويزيد.
المصدر: وكالة نوفا الإيطالية ” تقرير”
إيطالياتونسهجرة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف إيطاليا تونس هجرة
إقرأ أيضاً:
شركة إيني الإيطالية تؤكد حظر أميركا مستحقات نفط من فنزويلا
الاقتصاد نيوز - متابعة
أكدت شركة إيني الإيطالية، الأحد، أن السلطات الأميركية أخطرتها بأنها لن تتمكن بعد الآن من الحصول على مستحقاتها مقابل إنتاج الغاز في فنزويلا في صورة إمدادات نفط تقدمها شركة النفط الوطنية الفنزويلية بي.دي.في.إس.إيه.
كانت رويترز قد ذكرت أمس السبت أن الحكومة الأميركية أخطرت الشركاء الأجانب لشركة النفط الوطنية الفنزويلية، ومن بينهم إيني، بالإلغاء الوشيك للتصاريح التي تسمح لهم بتصدير النفط الفنزويلي ومشتقاته.
وقالت شركة الطاقة الإيطالية في بيان "تواصل إيني تعاونها الشفاف مع السلطات الأميركية بشأن هذه المسألة لتحديد الخيارات لضمان أن إمدادات الغاز غير الخاضعة للعقوبات، والتي تعد ضرورية للسكان، يمكن لشركة النفط الوطنية الفنزويلية تعويضها".
وأضافت "إيني تعمل دائماً في إطار الامتثال الكامل للعقوبات الدولية".
وانتقد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو العقوبات ووصفها بأنها "حرب اقتصادية".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام