«ساوث ميد».. مشروع جديد بالساحل الشمالي يوفر مليون و600 ألف فرصة عمل
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على مشروع جديد بالساحل الشمالي يوفر مليون و600 ألف فرصة عمل، تحت عنوان «ساوث ميد»، موضحًا أنّ المشروع يضم مارينا دولية لليخوت والسفن السياحية.
التفاصيل الكاملة لمشروع «ساوث ميد»في السطور التالية، ترصد «الوطن» التفاصيل الكاملة للمشروع، وفقًا لتقرير مركز المعلومات المنشور عبر صفحته الرسمية على موقع «فيسبوك»، وهي كالآتي:
- 1.
- 1.6 مليون فرصة عمل مباشرة.
- يوفر مشروع «ساوث ميد» تريليون جنيه استثمارات بالمشروع.
- مساحة المشروع 23 مليون متر مربع.
- يقع المشروع بين الكيلو 165 إلى الكيلو 170 غرب الإسكندرية.
- يضم مارينا دولية لليخوت والسفن السياحية.
- يجذب عوائد دولارية ضخمة للدولة المصرية.
- يعزز مشروع «ساوث ميد» تصدير العقار وجذب استثمارات أجنبية في السوق العقارية المصرية.
شراكة استثمارية جديدة بين الحكومة والقطاع الخاصونوه التقرير إلى أنّ المشروع يقع في منطقة الساحل الشمالي الغربي، وهو بشراكة استثمارية جديدة بين الحكومة والقطاع الخاص، وجرى الإعلان عنه مع مجموعة طلعت مصطفى القابضة، الشريك في المشروع من القطاع الخاص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الساحل الشمالي تنمية الساحل الشمالي مجلس الوزراء المدن السياحية ساوث مید
إقرأ أيضاً:
مشروع طلابي في بهلاء لزراعة وإنتاج القهوة
بهلاء- ناصر العبري
أطلقت مدرسة بلعرب بن سلطان للتعليم الأساسي (11- 12) بولاية بهلاء، مشروع "مشتل القهوة المختصة- حباب الذهب" للعام الدراسي 2024/2025، ضمن مبادرة المدارس الخضراء التي تهدف إلى تعزيز التعليم البيئي والوعي بأهمية الزراعة المستدامة.
ويهدف المشروع إلى تعريف الطلبة بفنون زراعة القهوة وإنتاجها وتسويقها، بدءًا من إعداد مشاتل النباتات وزراعة أصناف مختلفة من البن وصولًا إلى إنتاج حبوب القهوة المختصة وتسويقها، إذ يركز المشروع على تنمية مهارات البحث والتفكير النقدي وتعزيز الوعي البيئي لدى الطلبة، بالإضافة إلى خلق فرص تعليمية عملية خارج الصف الدراسي.
وقال محمد بن عدي العبري مدير المدرسة: "المدرسة تولي اهتماما كبيرا بالمشاريع والشركات الطلابية، حيث نوفر لهم الدعم اللازم لتحقيق أهدافهم، ومشروع مشتل القهوة المختصة هو مثال حي لمشروع مستدام من بين عدة مشاريع أخرى، واهتمام المدرسة بهذا الجانب يعكس سعيها الدؤوب لتحقيق رؤيتها ورسالتها في إنشاء جيل واعٍ ومثقف يواكب متطلبات سوق العمل، ويهتم بمتطلبات الثورة الصناعية والذكاء الاصطناعي، مواكبًا رؤية عُمان 2040".
وذكر إبراهيم الناصري المشرف على المشروع، أن المشروع يتكون من عدة مراحل تبدأ بإعداد المشتل وتحديد الموقع المناسب، ثم زراعة أصناف البن المناسبة للبيئة العُمانية ورعايتها، ويتبع ذلك إجراء أبحاث علمية حول احتياجات النبات وطرق الزراعة وتقنيات الإنتاج، وصولًا إلى مرحلة الحصاد وإعداد حبوب القهوة للبيع، حيث يمتاز المشروع باستخدام الطاقة النظيفة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية لتشغيل الأنظمة المختلفة، مما يسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية وتعزيز استدامة المشروع، ويعتمد المشروع على مياه الري المعاد تدويرها (المياه الرمادية) لسقي النباتات، مما يعكس التزام المدرسة بالحفاظ على الموارد الطبيعية وترشيد استخدامها.
وعن أهداف المشروع، أشار سعيد المفرجي أخصائي أنشطة مدرسية إلى أن المشروع يهدف إلى تثقيف الطلاب حول زراعة البن وإنتاجه وتعزيز الوعي باستخدام الطاقة النظيفة وتسويق القهوة المختصة بطرق حديثة وجعل المدرسة نموذجًا في الاستدامة والتعليم الريادي.
ويحظى المشروع بدعم عدة جهات منها وزارة التربية والتعليم، ووزارة الزراعة، وهيئة البيئة، ومؤسسات القطاع الخاص، مما يعزز فرص نجاحه واستمراريته. أما عن المخرجات المتوقعة، فيتوقع أن ينتج المشروع كميات من حبوب البن المختصة، إلى جانب تقديم تجربة تعليمية غنية للطلاب، وتحويل المدرسة إلى مركز ثقافي وريادي للطاقة النظيفة.