ياسمين علي تطرح أغنية «حلوة الدنيا».. طاقة إيجابية ودعوة للحياة
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
طرحت الفنانة المصرية ياسمين علي، أغنية جديدة بعنوان «حلوة الدنيا»، على موقع الفيديوهات العالمي «يوتيوب»، والمنصات الرقمية «أنغامي» و«ساوند كلاود».
تفاصيل أغنية حلوة الدنياوأغنية «حلوة الدنيا» بمثابة رسالة تفاؤل ودعوة للحياة والعيش بكل بساطة، بعيدا عن التعقيدات والمبالغة في الحزن والتفكير، فالحياة تستحق العيش بضحكة ونظرة تفاؤلية للمستقبل.
وجاءت أغنية «حلوة الدنيا» باللهجة المصرية، وبقالب غنائي بعث الدفء والفرح والسرور، وجمع بين مقامي البيات والسيكاه.
وصُورت أغنية «حلوة الدنيا» على طريقة الفيديو كليب، في العاصمة اللبنانية «بيروت»، تحت إدارة المخرج اللبناني فادي حداد، وعكس الكليب أجواء الفرحة والطاقة الإيجابية.
وأغنية «حلوة الدنيا» من كلمات أحمد حسن راؤول، وألحان سامر أبو طالب، وتوزيع عمر إسماعيل، وإنتاج لايف ستايلز ستوديوز.
أغنية «الأصول العربيةمن جهة أخرى، انتهت ياسمين علي من تصوير أغنية «الأصول العربية»، ومن المُقرر طرحها خلال المرحلة المقبلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين على أغاني جديدة حلوة الدنیا
إقرأ أيضاً:
أكرم حسني: وجود أبوك في البيت لا تعوضه فلوس الدنيا
أكد الفنان أكرم حسني، أنه يتعلق بالطفولة بشكل كبير وحنينه له، موضحًا أن لكل بيت رائحة مميزة تبقى محفورة في الذاكرة، خاصة في فصل الشتاء، وأجواء المنزل تحمل عبق، مشددًا على أن هناك طقس خاص كانت والدته تحرص عليه وهو تحضير البلح بالسمنة داخل العيش الفينو، وهي ذكريات لا تزال عالقة في ذهنه حتى اليوم.
أوضح أكرم حسني، خلال لقاءه مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن التفكير بحسابات "الورقة والقلم" يجعله يرى أن الحاضر أفضل من الماضي، لأنه اليوم يحقق أحلامه ويعيش حياته كما كان يتمنى، لكنه رغم ذلك يشتاق لأشياء لا يمكن تعويضها بالمال، قائلًا: "مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها."
وكشف عن ذكرياته في المدرسة، موضحًا أن إدارة المدرسة كانت تُصر على اصطحابه في الرحلات ليغني للطلاب، رغم أنه لم يكن يدرك وقتها أن صوته كان سيئًا جدًا، قائلًا: "كانت إدارة المدرسة بتعمل حاجة غريبة، أنا صوتي كان وحش جدًا"، موضحًا أن أول شريط "كاسيت" اشتراه كان للمطرب إيمان البحر درويش، وكان يحفظ جميع أغانيه ويرددها في المدرسة والنادي والمنزل، مما جعل المدرسين يعتقدون أنه موهوب في الغناء، موضحًا أن رغم كل النجاحات التي حققها، ستظل ذكريات الطفولة هي الأغلى والأكثر دفئًا، متمنيًا أن يتمكن من نقل نفس الأجواء لأبنائه.
“مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها”