مشهد ارتجالي مؤثر جمع النجم أحمد حلمي والفنان عمرو سعد أثناء حلوله ضيفا في الحلقة الأولى من برنامج "بيت السعد" الذي يقدمه النجمان أحمد سعد وعمرو سعد.

أحمد حلمي وعمرو سعد 

وخلال الحلقة، جسد كلا من عمرو سعد وأحمد حلمي مشهد ارتجالي مؤثر يتحدث فيه الثنائي عن ميراث والدهما.

 

يشار الى أن برنامج "بيت السعد" يعرض في الحادية عشر مساء الأربعاء على "MBC 1" ويعاد يوم السبت في نفس الموعد على شاشة "MBC مصر".

أحمد حلمي 

ويعرض  برنامج " بيت السعد " أسبوعياً على مدار ثلاثة أشهر، الأضخم من نوعه في المنطقة، حيث تدور فكرة البرنامج في استضافة نخبة من أهم وألمع نجوم العالم العربي في لقاءات ممتعة تتضمن غناءً وتمثيلاً وحوارات جادة وعفوية.

تفاصيل برنامج بيت السعد

وفي كل حلقة، يستقبل مقدما البرنامج عمرو سعد وأحمد سعد ضيفاً جديداً يناقشان معه قضايا اجتماعية وإنسانية مختلفة، ويستمعان إلى رأيه في عدد من المواضيع، إضافةً إلى فقرات متنوعة يستعرض خلالها الضيف بعض مهاراته ومواهبه، فضلا عن فقرات أخرى تكشف النقاب عن تفاصيل من حياته الشخصية وبداياته وتتوقف عند أحداث كان لها أثر كبير في مسيرته الفنية.

لمشاهدة الفيديو اضغط…  هنا

وفيما تعتمد معظم فقرات البرنامج على الحوارات العفوية المرتجلة بين النجوم على نحوٍ ودّي يُبرز الجوانب الطبيعية لشخصيات النجوم ومضيفَيْهما.

عمرو سعد 

هذا ويتضمن "بيت السعد" أغانى يسمعها الجمهور للمرة الأولى إذ يغني أحمد سعد مع ضيوفه بمشاركة عمرو سعد، في موازاة مشاهد درامية يمثلها عمرو سعد مع ضيوفه برفقة موسيقى تصويرية مصاحبة.

أحمد حلمي وعمرو سعد 

يشار الى أن النجوم المقرر استضافتهم فى الحلقات الـ 12 الأولى من البرنامج هم: أحمد حلمي، يسرا، محمد هنيدي، أحمد السقا، منة شلبي، إليسا، مي عمر، نادين نجيم، الشاب خالد، أحمد فهمي، أبلة فاهيتا، إبراهيم الحجاج.

من ناحية أخري، دعم النجم أحمد حلمي فلسطين في ندوته بمهرجان روتردام الذي أقيم مؤخرًا في هولندا.

وأكد أحمد حلمي خلال الندوة، إنه يتمني تقديم عمل عن غزة يفضح الاحتلال للعالم كله.

الإحتلال يقدم رسالة مزيفة 

وأضاف إن الاحتلال يعرف جيدًا قدرة الفن على توصيل الرسالة الحقيقية لذلك هو يسعي جاهدًا لتقديم رسالة مزيفة من خلال الأعمال الفنية والسينما ويدس العسل فيها لأنه يعرف قدرة الفن على ترسيخ الحقائق وبالتالي يزيف هو الحقائق لجعل العالم يتعاطف معه في الوقت الذي نقف فيه نحن ولا نقوم بذلك الدور رغم أن الحقيقة لدينا نحن.

وتابع أحمد حلمي حديثه قائلا: العالم كله بدأ يعرف الحقيقة كاملة وبدأ يفهم من هم أصحاب الأرض وأصبحت الأكاذيب التي يتم الترويج لها لا تلقى قبول ولا تصدق وبالتالي لابد أن نقوم نحن بهذا الدور ونقدم أعمال تناقش القضية وتفضح الاحتلال وتخاطب العالم.

فلسطين صامدة

واختتم: رغم الحزن بسبب أحداث غزة لكن هناك بصيص من الأمل في أن العالم بدأ يفهم كل شيء مؤكدًا أن فلسطين صامدة وأهل فلسطين صامدين داعيًا الله أن يرفع عنهم الظلم في أقرب وقت.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عمرو سعد أحمد سعد أحمد سعد وعمرو سعد بطولة عمرو سعد مسلسل عمرو سعد عمرو سعد الجديد شقيق عمرو سعد فيلم عمرو سعد أحمد حلمي أبرز تصريحات أحمد سعد افلام احمد حلمي فيلم أحمد حلمي كوميديا احمد حلمي حلمي احمد حلمي عسل اسود أحمد حلمي دبي أحمد حلمي منى زكي أحمد عز فيلم عسل اسود احمد حلمي قناة احمد حلمي جديد احمد حلمي مسرحية أحمد حلمي أحمد حلمی بیت السعد وعمرو سعد عمرو سعد

إقرأ أيضاً:

جائزة الشيخ زايد للكتاب تجمع مبدعي العالم في أبوظبي

أبوظبي (الاتحاد)
شهدت «منصة المجتمع»، جلسة حوارية مميزة تحت عنوان «تقدير لكل مبدع: حوار مع الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب للدورة التاسعة عشرة»؛ وذلك ضمن فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، بحضور نخبة من رموز الأدب والثقافة العالمية، فيما ترأس الجلسة الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، وأدارتها الدكتورة ناديا الشيخ، عضو الهيئة العلمية للجائزة.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد الدكتور علي بن تميم أن جائزة الشيخ زايد للكتاب ترسخ التبادل الثقافي بين الحضارات، وتعزز حضور الإبداع الإنساني في عالم متغير، مشيراً إلى أن تكريم هذه النخبة من المبدعين تكريم للعقل المنتج، وللفكر الذي يعبر الحدود ليربط بين الشعوب. 
وأكد أن الجائزة تسعى إلى الاحتفاء بالعقل المنتج للمعرفة، وتكريم الأصوات القادرة على مد جسور الحوار بين الثقافات.

أخبار ذات صلة «إيمج نيشن أبوظبي» تعلن أسماء الفائزين في أول برنامج بأسلوب «سكرين لايف» «تريندز» يستعرض رؤيته الاستشرافية لمستقبل الاقتصاد العالمي معرض أبوظبي الدولي للكتاب تابع التغطية كاملة

وأشار إلى أن اللقاء مع الفائزين يرسخ هذه الرؤية، حيث يتحول الحفل إلى منصة للتبادل المعرفي والاحتفاء بالتنوع الثقافي، مشيداً بما يحمله كل عمل فائز من قدرة على إلهام الأجيال الجديدة، وتعميق الوعي النقدي تجاه قضايا الإنسان والهوية والمستقبل.

معايير عالمية
استهلت الروائية اللبنانية الفرنسية هدى بركات مداخلتها بالحديث عن روايتها «هند أو أجمل امرأة في العالم» التي فازت بجائزة فرع الأدب، موضحة أن كل رواية تُكتب هي شكل من أشكال الانتصار على البيئة المحيطة. وأكدت أن أدبها يتموضع في منطقة الحب المنتقد، حيث تروي الرواية مفاهيم الجمال بمعالجة مختلفة تتجاوز الصور التقليدية.
ورأت أن الجوائز العربية تحمل لها قيمة مضاعفة، معربة عن امتنانها العميق لجائزة الشيخ زايد للكتاب، التي اعتبرتها جائزة عالمية بمعاييرها واهتمام الإعلام الدولي بها.
من جانبها، تحدثت الكاتبة المغربية لطيفة لبصير، الفائزة بجائزة فرع أدب الطفل والناشئة عن كتابها «طيف سَبيبة»، عن تجربتها الأولى في الكتابة الموجهة للأطفال، معتبرة أن تناول موضوع التوحد كان تحدياً إنسانياً وفنياً. وأوضحت أنها استلهمت تجربتها من معايشتها لحالات قريبة تعاني هذا الاضطراب، مما دفعها إلى البحث والدراسة العلمية قبل الخوض في السرد الأدبي.
بدوره، أوضح الدكتور محمد بشاري، الفائز بجائزة التنمية وبناء الدولة عن كتابه «حق الكد والسعاية: مقاربات تأصيلية لحقوق المرأة المسلمة»، أن كتابه يقدم قراءة فقهية تأصيلية لمفهوم الكد والسعاية، مبيناً جذوره الفقهية وقدرته على مواكبة التحولات الاجتماعية.
واعتبر بشاري أن كتابه يمثل محاولة لاختراق تقليدي فقهي قديم، مؤكداً أن الإسلام يملك في جوهره إمكانات كبيرة لتعزيز مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة بطريقة علمية متأصلة.
واستعرض المترجم الإيطالي ماركو دي برانكو، الفائز بجائزة فرع الترجمة عن نقله لكتاب «هروشيوش» من «العربية» إلى «الإنجليزية»، أهمية عمله بوصفه صلة وصل ثقافية بين عوالم متعددة.
وأشار إلى أن الكتاب يجمع بين نصين متجاورين بـ«العربية» و«الإنجليزية»، ويعيد إحياء نص تراثي تمت ترجمته في العصر العباسي بأمر الخليفة المستنصر بالله.
ورأى أن هذه الترجمة تفتح نافذة جديدة لدراسة التفاعل العميق بين الثقافات والحضارات عبر الزمن.

قراءة جديدة
في مداخلته، تحدث الدكتور سعيد العوادي، الفائز بجائزة فرع الفنون والدراسات النقدية عن كتابه «الطعام والكلام: حفريات بلاغية ثقافية في التراث العربي»، عن أهمية إعادة قراءة التراث العربي من زوايا غير تقليدية.
وبيّن أن كتابه يسعى إلى تسليط الضوء على خطاب الطعام المهمل في التراث البلاغي العربي، مقدماً قراءة جديدة تعيد الحياة إلى النصوص المنسية، وتكشف عن أن كثيراً من مصطلحات اللغة العربية تنبع جذورها من عالم الطعام. وأوضح أن العودة إلى هذه المساحات المنسية تمنح البلاغة روحاً جديدة، وتفتح آفاقاً مختلفة لفهم الأدب العربي القديم.
وتناول الباحث البريطاني أندرو بيكوك، الفائز بجائزة فرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى عن كتابه «الثقافة الأدبية العربية في جنوب شرق آسيا في القرنين السابع عشر والثامن عشر»، أثر الثقافة العربية والإسلامية في تلك المنطقة.
وأوضح، أن عمله يكشف عن العلاقات المتينة التي ربطت العرب والمسلمين بجنوب شرق آسيا، وكيف أسهم العلماء المهاجرون من الحجاز والمغرب في نشر الثقافة والمعرفة هناك، مما يعيد صياغة فهمنا للتاريخ الثقافي في تلك البقعة من العالم.
وتحدث الباحث العراقي البريطاني رشيد الخيون، الفائز بجائزة فرع تحقيق المخطوطات عن تحقيقه لكتاب «أخبار النساء»، عن أهمية العمل في حفظ التراث النسوي العربي.
وبيّن أن الكتاب يُعد من المصادر النادرة التي تناولت النساء بشكل مستقل، معتمداً على كتب تراثية، مثل «الأغاني»، من دون تصنيف نمطي قائم على الطبقات الاجتماعية.

مقالات مشابهة

  • يخاطب نفسه ويقوم بحركات غريبة.. مشهد مؤثر لرونالدو بعد خروج النصر السعودي من دوري أبطال آسيا
  • أحمد حلمي: «فيلم صنع في مصر معجبش الناس ومجبش فلوس»
  • أربع نساء مؤثرات .. أحمد حلمي يهدي تكريم مالمو لهؤلاء
  • بعد انتهاء التصوير.. كل ما تريد معرفته عن فيلم «اتجاه واحد»
  • أحمد حلمي يعتذر عما حدث بمسرحيته الأخيرة: أنا آسف حتى ‏لو مكنتش أقصد
  • أحمد حلمي يعتذر عن واقعة الملحن مصطفى جاد خلال عرض مسرحية “بني آدم”
  • جان رامز يتعرض للتنمر والتجريح من جمهوره وعمرو محمود ياسين يدافع عنه.. تفاصيل
  • لوالدته وزوجته.. أحمد حلمي يهدي تكريم مالمو الى 4 نساء مؤثرة في حياته
  • جائزة الشيخ زايد للكتاب تجمع مبدعي العالم في أبوظبي
  • اليوم.. تكريم أحمد حلمي في افتتاح مهرجان مالمو للسينما العربية